لقطات على هامش القمة

TT

> أكثر من ألف إعلامي احتشدوا في المركز الصحافي لمتابعة كلمات رؤساء الوفود والقادة العرب. > صعوبات واجهت المراسلين في الوصول الى مقر الاجتماعات منذ صباح امس بسبب إعطاء الاولوية للمصورين.

> تم منع الإعلامين من الاقتراب من القادة العرب.. وعلق وليد المعلم وزير الخارجية السوري بأن هذا يرجع الى ضيق المكان والأمن للرؤساء. > التقى وزير الخارجية السوري وليد المعلم مع السفير احمد القطان رئيس وفد السعودية للقمة قبل الجلسة الثانية المغلقة، وقد اشار القطان في تصريح مقتضب الى ان السعودية تنظر الى اي قمة عربية بايجابية وتقرن الأقوال بالأفعال.

> بعد وصول القادة العرب الى قصر المؤتمرات حرصوا على التقاط صورة جماعية للمشاركين في القمة وقد تصدر الصف الأول رؤساء وفق الترتيب الوارد في الصورة : جزر القمر ـ فلسطين ـ الجزائر ـ السودان ـ ليبيا ـ سورية ـ تونس ـ قطر ـ الامارات ـ الكويت ـ ثم وقف خلفهم رؤساء الوفود الاقل تمثيلا. > تبرعت الجزائر للسلطة الفلسطينية بـ60 مليون دولار. > كانت متابعة الرئيس الفلسطيني محمود عباس لخطاب كل من القذافي وبشار الأسد شديدة التركيز للغاية. > تصفح القذافي تقرير موسى اثناء خطاب الرئيس بشار الأسد. > اختصرت المشاركة النسائية في الوفود الرسمية في القمة على الدول الخليجية. وكانت المشاركة النسائية في الوفود الرسمية العربية محدودة اختصرت على قطر والامارات. فشاركت في الوفد القطري هند آل ثاني، كريمة امير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني ومستشارته. كما شاركت في الوفد الاماراتي وزيرة الاقتصاد الشيخة لبنى القاسمي. > لم يراع الرئيس السوري بشار الاسد التقليد المعتاد لشكر رئيس القمة السابقة في خطاب افتتاح القمة العربية. ولم يقدم الاسد شكراً لخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز الذي استضاف القمة العربية الاخيرة في الرياض.

> لم يبدأ الرئيس السوري بشار الاسد خطابه الافتتاحي بـ«بسم الله الرحمن الرحيم». > بعد إلقاء كلمته الافتتاحية للقمة، أخطأ الرئيس السوري في تقديم امين عام الجامعة العربية عمرو موسى لإلقاء كلمته. فأعلن الاسد ان رئيس مفوضية الاتحاد الافريقي الاستاذ ألفا عمر كوناري سيلقي كلمته، قبل ان ينتبه ان الكلمة الثانية للقمة يجب ان تكون لأمين عام الجامعة العربية، فضحك وقدم عمرو موسى للقمة. > أجرى الموقع الالكتروني الخاص بالقمة استفتاءً بين قرائه حول نجاح القمة، فرأى 96 في المائة من المشتركين أنها نجحت، واعتبر 2 في المائة أنها فشلت، بينما 2 في المائة من المشاركين اختاروا «لا اعلم». ولم ينشر الموقع عدد المشتركين في الاستفتاء.