> تشكل الانتخابات الرئاسية المقررة اليوم في موريتانيا آخر مرحلة في العملية الانتقالية، التي بدأت بعد انقلاب قام به المجلس العسكري في اغسطس (آب) 2005.
* سنة 2005 >03 اغسطس: اللجنة العسكرية للعدالة والديمقراطية برئاسة العقيد اعل ولد محمد فال تقوم بانقلاب يطيح الرئيس معاوية ولد الطايع، خلال زيارته الى السعودية.
04 أغسطس: الاتحاد الافريقي يعلن اقصاء موريتانيا حتى عودة «النظام الدستوري».
06 اغسطس: المجلس العسكري يعلن انتخابات عامة بعد استفتاء حول الدستور ويتبنى ميثاقا دستوريا للفترة الانتقالية.
02 سبتمبر (أيلول): صدر عفو شامل على الموريتانيين المدانين بالجرائم والجنح السياسية، بمن فيهم محمد خونا ولد هيدالة وعسكريون سابقون محكومون لتورطهم في انقلابات سابقة في 2003 و2004.
13 سبتمبر: عاد معارضو النظام السابق من المنفى، بمن فيهم القائد العسكري لفرسان التغيير.
20 سبتمبر: انشئت مفوضية عامة للدولة للسهر على تسيير امور الدولة.
* سنة 2006 > 05 يناير (كانون الثاني): الاتحاد الدولي لرابطة حقوق الانسان يعلن نهاية خلاف مع موريتانيا دام عشر سنوات.
24 فبراير (شباط): بدأ انتاج النفط في حقل شنقيطي عرض البحر قبالة نواكشوط.
20 أبريل (نيسان): رئيس الدولة يعلن «الحرب» على الفساد.
17 مايو (ايار): تشكيل لجنة وطنية لحقوق الانسان، الاولى من نوعها في البلد.
27 مايو: قائد المجلس العسكري يتعهد بالغاء العبودية بكل اشكالها. ولا تزال ممارسات العبودية قائمة، رغم الغائها عام 1980.
29 مايو: الاتحاد الاوروبي يستأنف تعاونه بعد تجميده جزئيا أثر الانقلاب.
25 يونيو (حزيران): استفتاء يؤدي الى تبني دستور يمنح رئيس الدولة صلاحيات كبيرة، لكنه يمنح البرلمان الحق في التصويت، حسب الثقة ومراقبة الحكومة. وتم خفض الولاية الرئاسية الى خمس سنوات قابلة للتجديد مرة واحدة فقط.
02 اغسطس: اعل ولد محمد فال يعلن انه سينسحب من السياسة والجيش بعد انتخابات 2007 الرئاسية.
27 سبتمبر: قائد المجلس العسكري يعلن عدم الترخيص لأي حزب اسلامي.
15 أكتوبر (تشرين الاول): اقرار قانون ينص على «تحرير كامل» لوسائل الاعلام.
03 ديسمبر (كانون الاول): انتخابات تشريعية يفوز بها تحالف قوى التغيير الديمقراطي ومرشحون مستقلون منبثقون عن الحزب الحاكم سابقا.
* سنة 2007 > 27 يناير: ولد فال يجدد التأكيد على حياد المجلس العسكري في العملية الديمقراطية.
04 فبراير: في انتخابات مجلس الشيوخ، كتلة «الميثاق» لأحزاب التيار الرئاسي السابق تفوز بـ36 مقعدا مقابل 15 لتحالف قوى التغيير الديمقراطي.
24 فبراير: بداية الحملة الانتخابية الرئاسية.