وصل خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز إلى الدار البيضاء أمس قادماً من الولايات المتحدة الأميركية، حيث كان في استقباله لدى وصوله إلى مطار محمد الخامس الدولي مصطفى المنصوري رئيس البرلمان المغربي، والأمير عبد الله بن محمد، ومحمد القباج والي الدار البيضاء الكبرى، وسفير خادم الحرمين لدى المغرب الدكتور محمد بن عبد الرحمن البشر وأعضاء السفارة السعودية وكبار المسؤولين المغاربة من مدنيين وعسكريين.
وعند وصول الملك عبد الله بن عبد العزيز إلى مقر إقامته كان في استقباله الأمير بندر بن سلطان بن عبد العزيز الأمين العام لمجلس الأمن الوطني وعدد من المسؤولين.
وكان خادم الحرمين الشريفين قد غادر مدينة روشستر بولاية مينيسوتا الأميركية، وكان في وداعه في مطار روشستر الدولي الأمير بندر بن عبد الله بن محمد بن سعود الكبير، والأمير تركي بن عبد الله بن محمد بن سعود الكبير، والأمير سعود بن فهد بن عبد الله وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأميركية عادل بن أحمد الجبير والملحقون السعوديون في الولايات المتحدة الأميركية وأعضاء السفارة والملحقيات.
وقد غادر مع خادم الحرمين كل من الأمير عبد الاله بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير مقرن بن عبد العزيز رئيس الاستخبارات العامة، والأمير فيصل بن عبد الله بن محمد آل سعود مساعد رئيس الاستخبارات العامة، والأمير سعود بن عبد الله بن محمد آل سعود، والأمير منصور بن ناصر بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين، والأمير الدكتور بندر بن سلمان بن محمد آل سعود مستشار خادم الحرمين والأمير مشعل بن عبد الله بن عبد العزيز الوزير المفوض بمكتب وزير الخارجية والأمير منصور بن عبد الله بن عبد العزيز.
وغادر معه ايضا الدكتور غازي بن عبد الرحمن القصيبي وزير العمل، والدكتور إبراهيم بن عبد العزيز العساف وزير المالية، وإياد بن أمين مدني وزير الثقافة والإعلام، والشيخ مشعل العبد الله الرشيد، وعبد المحسن بن عبد العزيز التويجري مستشار خادم الحرمين، وخالد بن عبد العزيز التويجري رئيس الديوان الملكي، ومحمد بن عبد الرحمن الطبيشي رئيس المراسم الملكية، وإبراهيم بن عبد الرحمن الطاسان رئيس الشؤون الخاصة لخادم الحرمين الشريفين، والدكتور فهد العبد الجبار مستشار خادم الحرمين، المشرف على العيادات الملكية، وخالد بن عبد الرحمن العيسى نائب رئيس الديوان الملكي، وقائد الحرس الملكي الفريق أول حمد بن محمد العوهلي.