* تفكيك 7 صواريخ موجهة إلى إسرائيل
* بيروت ـ «الشرق الأوسط»: ذكرت قناة «أخبار المستقبل» في نشرتها الإخبارية أمس أنه عُثر على 7 صواريخ موجهة إلى إسرائيل في منطقة الناقورة الحدودية في الجنوب اللبناني.
وقالت القناة إن الجيش اللبناني طوق المنطقة ويعمل على تفكيكها. وبدوره، ذكر تلفزيون ANB إن الصواريخ التي عُثر عليها من نوع «كاتيوشيا».
* وزير السياحة اللبناني: هيبة الدولة عادت بعد مداهمة سارقي السيارات في بريتال
* بيروت ـ «الشرق الأوسط»: قال وزير السياحة اللبناني، ايلي ماروني، إن هيبة الدولة قد عادت بعد مداهمة سارقي السيارات في بريتال، داعيا الى الوقوف بجانب الجيش اللبناني في دوره الكبير.
وتساءل ماروني في تصريح صحافي، إذا ما كان هناك إمكانية لاستكمال المصالحة المسيحية ـ المسيحية بعد لقاء البطريرك الماروني نصر الله صفير أمس مع رئيس تيار «المردة» سليمان فرنجية، مثنيا على دور البطريرك صفير ورئيس الجمهورية ميشال سليمان، وآملا أن يكون اللقاء بداية المصالحات لتكتمل بمصالحة لبنانية شاملة.
* قداديس وعظات عيد الميلاد تدعو الى تعزيز الوحدة والعيش المشترك
* بيروت ـ «الشرق الاوسط»: شددت عظات الطوائف المسيحية في عيد الميلاد على «التسامح والألفة وقبول الآخر وتعزيز الوحدة والعيش المشترك»، كما دعت الى «السلام والمحبة والوفاق، وان تعم المصالحة اكثر فأكثر في أرجاء الوطن كافة». وقد عمت القداديس والاحتفالات مختلف المناطق اللبنانية. ففي منطقة الشوف اقيمت القداديس الاحتفالية في الكنائس والاديرة وألقيت فيها العظات التي ركزت على معنى العيد، ودعت الى «ترسيخ القيم وتعزيز التقاليد اللبنانية في التعايش الواحد بين جميع مكونات الوطن. وترافقت مناسبة العيد مع رفع الزينة واشجار الميلاد وقرع الاجراس». وكذلك عمت القداديس مختلف الكنائس في مدينة النبطية وبلداتها فيما احتفلت الطوائف المسيحية في قضاء بنت جبيل، بالعيد فزينت الساحات والشوارع بالأنوار الملونة، وأقواس النجوم والأجراس وارتفعت أشجار الميلاد في المحلات التجارية والباحات العامة، ووزع بابا نويل الهدايا على الأطفال في القرى المسيحية والإسلامية. كما أحيت القوات الإيطالية والبلجيكية والبولندية العاملة ضمن قوات اليونيفيل، عيد الميلاد في مركز العقرب وفي كنيسة تبنين.
* المطران عودة يستنكر انتقاد الحكومة بسبب تشديدها إجراءات السير في لبنان
* بيروت ـ «الشرق الاوسط»: استنكر متروبوليت بيروت المطران الياس عودة في قداس عيد الميلاد في كاتدرائية القديس جاورجيوس في ساحة النجمة، «السباب والشتائم الموجهة لرئيس الحكومة والوزراء، وخصوصا وزير الداخلية زياد بارود» بسبب تشديده على إجراءات السير مثل وضع حزام الأمان والاهتمام بهذه التفاصيل». وقال المطران عودة: «السباب هو أهون الأشياء» داعياً إلى «الدعاء للشخص بأن يساعده الله، بدل أن توجه إليه الشتيمة».