ثمن الأمير سلطان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام السعودي، أعمال الدورة الثانية للمجلس التنفيذي للملتقى العالمي للعلماء والمفكرين المسلمين التي عقدتها رابطة العالم الإسلامي أخيرا، على ما يقوم العلماء به من جهود ومناقشات علمية قيمة سائلا الله أن ينفع بها وأن يوفقهم لكل خير وأن يجعل أعمالهم خالصة لوجهه الكريم.
جاء ذلك في برقية جوابية تلقاها الدكتور عبد الله التركي أمين عام الرابطة ردا على البرقية التي رفعها الدكتور التركي لولي العهد بمناسبة اختتام أعمال الدورة الثانية للمجلس التنفيذي للملتقى العالمي للعلماء والمفكرين المسلمين، والتي عبر فيها عن شكر وتقدير العلماء والمفكرين أعضاء المجلس الذين شاركوا في الدورة الثانية وإشادتهم بما يبذله الأمير سلطان من جهود في سبيل الإسلام والمسلمين ومتابعة قضاياهم وحل مشكلاتهم وما يقدمه من دعم لرابطة العالم الإسلامي وللملتقى العالمي للعلماء والمفكرين المسلمين.