تسلسل الأحداث

TT

* إحصاءات لجنة الانتخابات الإيرانية تظهر تقدم الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد مقابل إعلان مير حسين موسوي فوزه.

* مجتبى هاشمي، المسؤول عن حملة أحمدي نجاد، يعلن في تصريح نشرته وكالة «فارس» للأنباء، أن الأصوات التي حصل عليها أحمدي نجاد تزيل «كل شك» في فوزه.

* كان من المقرر أن يعقد المرشح الإصلاحي مير حسين موسوي مؤتمرا صحافيا في طهران ظهر أمس، ولكن الشرطة خارج المبنى طلبت من الصحافيين الابتعاد قائلة إن المؤتمر الصحافي ألغي.

* موسوي يصدر بيانا بعد عدم تمكنه من عقد مؤتمره الصحافي، يعلن فيه احتجاجه «بشدة على المخالفات الكثيرة والواضحة»، مؤكدا أنه لن يخضع «للسيناريو الخطير».

* رئيس اللجنة الانتخابية يقول إن محمود أحمدي نجاد فاز بنسبة 63% من الأصوات التي تم فرزها في معظم المناطق الإيرانية.

* مناصرو موسوي يتجمعون في شوارع طهران اعتراضا على النتائج، وهم يهتفون «سنبقى هنا وسنموت هنا»، وذلك أمام الشرطة التي جاءت لتفريقهم.

* المرشح الخاسر مهدي كروبي يقول إن نتائج الانتخابات «غير شرعية» و«غير مقبولة».

* وزير الداخلية صادق محصولي يعلن فوز أحمدي نجاد رسميا وحصوله على 24 مليونا و527 ألفا و516 صوتا، من أصل 39 مليونا.

* المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية، آية الله علي خامنئي، يصف فوز أحمدي نجاد بـ«العيد الحقيقي»، ويدعو جميع الإيرانيين، بمن فيهم المنافسون الانتخابيون، لدعم الرئيس المنتخب.

* اندلاع أعمال العنف بين مناصري موسوي والشرطة، بعد أن بدأ ما يصل إلى ألفين من أنصار موسوي اعتصاما في وسط الطريق.

* مير حسين موسوي ينتقد «صمت» رجال الدين الإيرانيين عما اعتبره «تزويرا» في العملية الانتخابية. ويقول في رسالة وجهها إلى رجال الدين في مدينة قم «لم يكن أحد يتصور تزويرا على هذا النطاق الواسع على مرأى من العالم أجمع، من جانب حكومة أحد أركانها هو التزامها احترام الشريعة الإسلامية».

* موسوي يدعو أنصاره لالتزام الهدوء عقب المصادمات التي وقعت بينهم وبين الشرطة الإيرانية.

* البيت الأبيض يقول إنه يتابع عن كثب تطور الوضع في إيران ويعكف خصوصا على بحث ما وجه من اتهامات بارتكاب مخالفات أدت إلى إعلان فوز الرئيس الحالي محمود أحمدي نجاد.

* أحمدي نجاد يصف إعادة انتخابه بأنها «نصر عظيم»، مؤكدا أن الانتخابات التي جرت كانت «حرة تماما». وقال في خطاب إلى الأمة نقله التلفزيون، إن الشعب الإيراني بهذه الانتخابات، «أعطى الأمل للأمم وخيب ظن الذين كانوا يتمنون له الشر».