فيما يلي تسلسل زمني للعلاقات بين بريطانيا وإيران منذ قيام الثورة الإسلامية عام 1979.
* 1980 ـ بريطانيا تغلق سفارتها في طهران.
* 1988 ـ بريطانيا تعيد علاقاتها الدبلوماسية كاملة مع إيران.
* 14 فبراير (شباط) 1989 ـ آية الله روح الله الخميني يهدر دم المؤلف البريطاني سلمان رشدي متهما إياه بالكفر في كتابه «آيات شيطانية». وبريطانيا تسحب العاملين ببعثتها الدبلوماسية احتجاجا.
* 7 مارس (آذار) ـ إيران تقطع العلاقات الدبلوماسية مع بريطانيا.
* سبتمبر (أيلول) 1990 ـ إعادة العلاقات الدبلوماسية جزئيا إلى مستوى نائب رئيس بعثة أو قائم بالأعمال.
* 28 أبريل (نيسان) 1994 ـ بريطانيا تتهم إيران بأنها تجري اتصالات سرية بالجيش الجمهوري الأيرلندي، وإيران تنفي. وتدهور العلاقات الدبلوماسية في الأول من يونيو (حزيران) حيث تبادلت إيران وبريطانيا طرد دبلوماسيين بسبب الخلاف المتصل بالجيش الجمهوري.
* 24 سبتمبر (أيلول) 1998 ـ إيران تنأى بنفسها رسميا عن إهدار دم رشدي.
* 18 مايو (أيار) 1999 ـ إيران تقول إنه تم رفع مستوى العلاقات مع بريطانيا إلى مستوى السفراء.
* 10 يناير (كانون الثاني) 2000 ـ كمال خرازي وزير خارجية إيران يزور لندن في أول زيارة رسمية يقوم بها وزير إيراني منذ الثورة الإسلامية عام 1979.
* 24 سبتمبر (أيلول) 2001 ـ جاك سترو وزير خارجية بريطانيا يزور إيران لتعزيز التحالف الدولي «لمكافحة الإرهاب» بعد هجمات 11 سبتمبر (أيلول) على الولايات المتحدة.
* 7 فبراير (شباط) 2002 ـ طهران ترفض تعيين ديفيد ريداواي سفيرا جديدا للندن وتصفه بالجاسوس، مما اضطر بريطانيا إلى تسمية سفير جديد.
* 21 يونيو (حزيران) 2004 ـ إيران تلقي القبض على ستة من مشاة البحرية الملكية واثنين من قوات البحرية كانوا ينتمون للقوة التي تقودها الولايات المتحدة في العراق لدخولهم مياهها. ويتم الإفراج عنهم بعد مفاوضات.
* 12 أكتوبر (تشرين الأول) 2005 ـ توني بلير رئيس وزراء بريطانيا يقول إن هناك أدلة على أن إيران أو جماعة حزب الله في لبنان هي مصدر تكنولوجيا متطورة تستخدم في تصنيع القنابل التي تزرع على الطرق وتستهدف الجنود البريطانيين بالعراق. وإيران تنفي أي صلة لها بهذا.
* 16 أكتوبر (تشرين الأول) ـ الرئيس الإيراني يتهم بريطانيا بأنها وراء تفجير مزدوج أودى بحياة ستة أشخاص في جنوب غربي إيران قبل ذلك بيوم، وبريطانيا تنفي.
* 23 مارس (آذار) 2007 ـ القوات الإيرانية تحتجز ثمانية من البحرية الملكية وسبعة من مشاة البحرية عند مدخل شط العرب الذي يفصل بين إيران والعراق.
* 4 أبريل (نيسان) ـ الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد يقول إنه سيفرج عن البحارة الخمسة عشر «كهدية» لكنه ينتقد بريطانيا بشدة لأنها لم تتحل «بالشجاعة الكافية» لتعترف بأنهم ارتكبوا خطأ وشردوا إلى المياه الإيرانية. والبحارة يصلون إلى بريطانيا في اليوم التــالي.
* 24 يونيو (حزيران) 2007 ـ رئيس البرلمان الإيراني يقول إن قيام بريطانيا بمنح الكاتب سلمان رشدي وسام فارس يعتبر عملا مخزيا. وكانت وزارة الخــارجية الإيرانية قد استدعت ســفير بريطانيا لدى طهران في الأســبوع السابق للاحتجــاج على هذا التكريم.
* 18 يونيو (حزيران) 2009 ـ بريطانيا تقول إنها جمدت أصولا إيرانية تقترب قيمتها من مليار جنيه استرليني في إطار العقوبات الدولية المفروضة على طهران بسبب برنامجها النووي.
* 19 يونيو (حزيران) ـ بريطانيا تحتج لدى طهران بسبب كلمة ألقاها الزعيم الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي، الذي وصف بريطانيا بأنها «الأكثر غدرا» بين أعداء إيران. وندد غوردن براون رئيس وزراء بريطانيا بأعمال العنف والقيود المفروضة على وسائل الإعلام الأجنبية في إيران بعد أن أدت انتخابات الرئاسة الإيرانية التي أجريت في 12 يونيو (حزيران) إلى احتجاجات استمرت عدة أيام.
* 21 يونيو (حزيران) ـ إيران تقول إنها ستطرد مراسلا لهيئة الإذاعة البريطانية «بي.بي.سي» من طهران بسبب تغطيته للانتخابات.
* 23 يونيو (حزيران) ـ بريطانيا تطرد اثنين من دبلوماسيي إيران بعد أن أمرت إيران بمغادرة اثنين من الدبلوماسيين البريطانيين.
* 28 يونيو (حزيران) ـ السلطات في طهران تعتقل تسعة موظفين إيرانيين بالسفارة البريطانية بتهمة التورط في الاضطرابات التي أعقبت الانتخابات. وزير الخارجية البريطاني ديفيد ميلباند يطالب بإطلاق سراح جميع الموظفين الذين لا يزالون محتجزين ويقول إن زملاءه في الاتحاد الأوروبي وافقوا على القيام «برد جماعي قوي» على أي «مضايقة وترهيب» مماثلين تتعرض لهما البعثات الأوروبية.
* 29 يونيو (حزيران) ـ التلفزيون الإيراني يقول إن السلطات أعلنت الإفراج عن خمسة من موظفي السفارة البريطانية التسعة المحتجزين في الوقت الذي يجري فيه استجواب الأربعة الآخرين.