* 60 إصابة في انفجار هز حفل زفاف ابن شقيقة دحلان في خان يونس
* غزة: «الشرق الأوسط»: أصيب ستون فلسطينيا في انفجار هز الليلة قبل الماضية منصة كان يقام عليها حفل زفاف نجل شقيقة القيادي في حركة فتح محمد دحلان في مدينة خان يونس، جنوبي القطاع خلف نحو 60 من الجرحى من بينهم العريس نفسه. وذكرت مصادر طبية فلسطينية أن 25 من المصابين نقلوا إلى مستشفى ناصر المركزي في المدينة، و30 مصابا إلى المستشفى الأوروبي جنوب شرقي المدينة. وحسب التقارير الطبية، فإن عشرة من الجرحى كانت إصاباتهم خطيرة، وبينهم والد العريس. وعلى الفور سارعت طواقم الإنقاذ إلى مكان الحفل الذي عقد في منطقة جورة العقاد، وسط مدينة خان يونس.
* نتنياهو يرفض تفكيك الجدار العازل
* القدس المحتلة ـ (أ.ف.ب): استبعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أمس تفكيك الجدار العازل الذي تبنيه إسرائيل في الضفة الغربية. وقال نتنياهو في خطاب أمام الكنيست «أسمع اليوم أصواتا تقول إن في إمكاننا تفكيك الجدار الأمني بما أن الأوضاع هادئة في الضفة الغربية، ولكن في الحقيقة فإن الهدوء سببه وجود هذا الجدار». وأضاف «الوضع هادئ بفضل الجدار وبعض التحسن في أداء أجهزة الأمن الفلسطينية (التابعة للسلطة). الجدار سيبقى». ويأتي هذا التصريح إثر ورود عنوان في صحيفة «معاريف» الإسرائيلية يؤكد أن السلطة الفلسطينية طلبت من الرئيس الأميركي باراك أوباما ممارسة ضغوط على إسرائيل بغية تفكيك الجدار.
* إسرائيل توزع صورة هتلر مع الحسيني لإقناع العالم بشرعية الاستيطان
* تل أبيب ـ (الشرق الأوسط): عممت وزارة الخارجية الإسرائيلية على سفاراتها وقنصلياتها في العالم، صورة قديمة عن لقاء جرى سنة 1941 في برلين بين مفتي الديار الفلسطينية رئيس اللجنة العربية العليا في فلسطين، الحاج أمين الحسيني، والزعيم النازي أدولف هتلر. وطلب وزير الخارجية، أفيغدور ليبرمان، من طاقم مساعديه تعميم هذه الصورة على وسائل الإعلام والمؤسسات السياسية والدبلوماسية، مع الشرح بأن فندق «شيبارد» بالقدس الشرقية، الذي سيكون نواة لحي استيطاني يهودي واسع في هذه المنطقة الفلسطينية المحتلة، كان قد بني ليكون مقرا للقيادة الفلسطينية سنة 1948 التي تحالفت مع هتلر ضد اليهود. ونصح مستشارو ليبرمان إياه بأن يمتنع عن تعميم هذه الصورة قائلين إن العالم لن يقتنع بها خصوصا أن المفتي الحسيني لا يمثل الفلسطينيين اليوم، وموقفه سنة 1941 لا يجعل القدس الشرقية غير محتلة اليوم.