موجز الأخبار

TT

كلينتون تصل إلى أنغولا وتسعى لإعادة الدفء للعلاقات

* لواندا ـ لندن ـ «الشرق الأوسط»: وصلت وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون إلى أنغولا أمس، في زيارة تسعى خلالها لتعزيز فرص الشركات الأميركية في هذه الدولة المنتجة للنفط. وقال مسؤولون أميركيون يسافرون مع كلينتون، إن الولايات المتحدة تريد تعزيز العلاقات مع أنغولا، التي تستورد منها الولايات المتحدة 7% من نفطها، والتي تنافس نيجيريا على صدارة إنتاج النفط في أفريقيا. ويقول خبراء في شؤون أفريقيا، إن كلينتون تعمل على تحسين العلاقات مع لواندا التي تراجعت خلال عهد الرئيس السابق جورج بوش.

زعيما مدغشقر المتناحران يتفقان على اقتسام السلطة

* مابوتو ـ لندن ـ «الشرق الأوسط»: قال زعيما مدغشقر المتناحران أمس، إنهما توصلا إلى اتفاق لاقتسام السلطة، وانه سيتم إجراء انتخابات خلال 15 شهرا. وقال بيان رسمي أعلن بعد محادثات في العاصمة الموزمبيقية مابوتو، انه تقرر تشكيل حكومة وحدة وطنية مؤلفة من رئيس للوزراء وثلاثة نواب و28 عضوا. وتم التوصل إلى الاتفاق الليلة قبل الماضية، وكان مفترضا أن تستمر المحادثات أمس، حيث يناقش الزعيمان ومعاونوهما تشكيل الإدارة المقترحة. وكان الرئيس السابق مارك رافالومانانا الذي أطاح به منافسه المدعوم من الجيش أندريه راجولينا، قال في مارس (آذار) الماضي، انه سيعود إلى مدغشقر، لكنه لن يشارك شخصيا في العملية الانتقالية. جونز: كوريا الشمالية تريد علاقات أفضل مع أميركا

* واشنطن ـ «الشرق الأوسط»: قال مستشار الأمن القومي الأميركي جيم جونز أمس إن كوريا الشمالية بعثت بإشارة تفيد بأنها تريد تحسين العلاقات مع الولايات المتحدة. وردا على سؤال بشأن زيارة الرئيس الأميركي الأسبق بيل كلينتون إلى كوريا الشمالية في الأسبوع الماضي قال جونز في مقابلة مع برنامج تلفزيوني: «أوضح الكوريون الشماليون أنهم يرغبون في علاقات جديدة وعلاقات أفضل مع الولايات المتحدة». وكان كلينتون التقى بالزعيم الكوري الشمالي كيم جونج ايل في بيونغ يانغ خلال مهمة لاستعادة صحافيتين أميركيتين كانتا قد احتجزتهما الدولة الشيوعية. وكان كلينتون أرفع مسؤول أميركي يجتمع بكيم في نحو عشرة أعوام.

قمة أميركا الشمالية تناقش المناخ والإنفلونزا وهندوراس

* غوادالاخارا ـ لندن ـ «الشرق الأوسط» : انطلقت في مدينة غوادالاخارا المكسيكية أمس قمة أميركا الشمالية بمشاركة الرئيس الأميركي باراك أوباما، ونظيره المكسيكي فيليبي كالديرون ورئيس الوزراء الكندي ستيفن هاربر. ويفترض أن تبحث هذه القمة التي تستمر حتى اليوم مواضيع الأمن والازدهار في أميركا الشمالية، والتغيرات المناخية، ومكافحة عصابات المخدرات المكسيكية، وانفلونزا الخنازير والأزمة في هندوراس.

وانتشر أكثر من ألفي شرطي وعسكري في غوادالاخارا الواقعة غرب المكسيك، لضمان أمن القمة.