موجز

TT

* أجهزة إسرائيلية متطورة لكشف الهواتف الجوالة في السجون

* لندن - «الشرق الأوسط»: أعلن وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي يتسحاق أهرونفيتش عن شن حرب على المكالمات الهاتفية التي يجريها أسرى حركة حماس من داخل السجون الإسرائيلية، حيث تم تركيب أجهزة متطورة من قبل مصلحة السجون للعثور على أجهزة الاتصال التي تم تهريبها للأسرى.

وبحسب «القناة العاشرة» للتلفزيون الإسرائيلي فقد جاءت تصريحات أهرونفيتش أمس في معرض رده على تساؤلات أعضاء كنيست، عن الخطوات التي سيتم تنفيذها بحق الأسرى الفلسطينيين عقب تعليمات رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في الأسبوع الماضي بإنهاء ما سماه بـ«الاحتفالات» داخل السجون.

وأضاف أهرونفيتش أنه جرى تهريب أجهزة اتصال إلى السجون خلال الفترة الماضية، من ضمنها أجهزة هواتف جوالة وأجهزة اتصال لا سلكي، تساعد الأسرى بالاتصال فيما بينهم في الأقسام المختلفة داخل السجن.

وأوضح أن مصلحة السجون الإسرائيلية ستجري حملة تفتيش واسعة للعثور على هذه الأجهزة، مستخدمة أجهزة متطورة تكشف عن الاتصالات.

* رفح: المشكلة أن المسموح به 300 مسافر مقابل 22 ألفا ينتظرون

* لندن - «الشرق الأوسط»: أكد حاتم عويضة مدير عام هيئة المعابر في حكومة غزة أن التجهيزات للسفر عبر معبر رفح داخليا تسير على قدم وساق، خاصة بعد وضع الجانب الفلسطيني آلية جديدة للعمل في المعبر تسير حسب نظام الأولويات المسجلة في الكشوفات. وأوضح عويضة في تصريحات لموقع لـ«فلسطين اليوم» أن الإشكالية الوحيدة في معبر رفح تكمن في التعامل مع أعداد المسافرين. وأشار إلى وجود أكثر من 22 ألف شخص ينتظرون السفر عبر رفح في الوقت الذي لا يسمح فيه الجانب المصري إلا بدخول ما بين 350 - 400 مسافر.

* ناشطون عرب يشترون سفينة للمشاركة بأسطول «الحرية 2»

* عمان - أ.ف.ب: أعلنت لجنة «شريان الحياة» النقابية الأردنية أمس عن شراء سفينة بقيمة 560 ألف يورو (800 ألف دولار) بمشاركة مساهمين عرب لتنضم إلى أسطول مساعدات دولية يحاول كسر الحصار البحري المفروض على غزة. وقال رئيس اللجنة المهندس وائل السقا «تم وبمساهمة ناشطين عرب ودوليين شراء سفينة في اليونان بقيمة 560 ألف يورو لتنضم إلى باقي سفن (أسطول الحرية 2) المحمل بالمساعدات لقطاع غزة المحاصر».وقال السقا إن «السفينة سجلت باسم (شركة نور)، المؤسسة لهذه الغاية، وتتسع لنحو 200 راكب وستقل 35 ناشطا أردنيا وعشرات المتضامنين من 5 دول عربية إضافة إلى مساعدات طبية ومواد بناء ومستلزمات صحية».

* فياض: تراجع الجدار في بلعين بداية الانتصار الفلسطيني وإنهاء الاحتلال

* لندن - «الشرق الأوسط»: اعتبر رئيس حكومة تصريف الأعمال الفلسطينية سلام فياض أمس بدء تراجع جدار الفصل الإسرائيلي في قرية بلعين في الضفة الغربية «بداية الانتصار الفلسطيني وإنهاء الاحتلال». وخصص فياض حديثه الأسبوعي للإذاعات المحلية للحديث عن نجاح «المقاومة الشعبية في إعادة الاعتبار لنضالنا الوطني ولعدالة قضيتنا ولحقوق شعبنا المشروعة». وقال فياض «إن المقاومة السلمية تمكنت ليس فقط من تحييد أكبر قوة عسكرية في المنطقة بل والانتصار عليها، فقد تغلبت القوة الأخلاقية الهائلة للمقاومة الشعبية السلمية على قوة الاحتلال وعنفه». وكانت إسرائيل قد شرعت منذ أسبوع بتفكيك مقاطع من جدار الفصل في بلعين وذلك بعد 4 أعوام على صدور قرار المحكمة العليا الإسرائيلية لتغيير مسار الجدار. وسيتيح هذا التعديل استرجاع سكان بلعين ألف دونم من الأراضي التي صادرها الجدار.