* دراسة تفند آراء شافيز عن «اغتيال» سيمون بوليفار
* كراكاس - لندن - «الشرق الأوسط»: كشفت دراسة أمر بها الرئيس الفنزويلي هوغو شافيز أن سيمون بوليفار بطل الاستقلال في أميركا الجنوبية لم يقتل من قبل خصومه الكولومبيين كما أشار شافيز، ولكنه ربما توفي بسبب تسمم غير متعمد. واستخرج رفات بوليفار العام الماضي بناء على أوامر شافيز. وكان بوليفار جنديا فنزويليا بارعا حرر معظم أنحاء المنطقة من الحكم الإسباني قبل أن يموت في كولومبيا عام 1830. وجادل شافيز طويلا بأن بوليفار اغتيل وكان يأمل أن تثبت ذلك لجنة علماء عينهم لدراسة الرفات في وقت الاحتفال بالذكرى المئوية الثانية لاستقلال فنزويلا هذا العام.
* مسؤول كوري شمالي يتوجه إلى الولايات المتحدة
* سيول - لندن – «الشرق الأوسط»: توجه نائب وزير الخارجية الكوري الشمالي أمس إلى الولايات المتحدة تلبية لدعوة من واشنطن لإجراء محادثات بهدف استئناف المفاوضات السداسية لنزع سلاح بيونغ يانغ النووي، حسب ما أعلنت وكالة الأنباء الكورية الجنوبية «يونهاب». وكانت الولايات المتحدة أعلنت الأحد أنها دعت نائب وزير الخارجية الكوري الشمالي إلى نيويورك لإجراء «محادثات استطلاعية» ترمي إلى استئناف المفاوضات السداسية حول نزع الملف النووي في شبه الجزيرة الكورية.
* استقالة 6 وزراء في موريشيوس
* بورت لويس - لندن - «الشرق الأوسط»: قدم ستة وزراء بينهم وزير المالية استقالتهم من الحكومة في موريشيوس أمس احتجاجا على القبض على وزيرة الصحة بسبب مزاعم فساد. وقال برافيند جوجناوث، وزير المالية وزعيم الحركة الاشتراكية المتشددة التي ينتمي إليها كل الوزراء الذين استقالوا، إن وزيرة الصحة سانتي باي هانومانجي بريئة من تهم الفساد الموجهة إليها والمتعلقة بتضخيم عطاء حكومي لشراء مستشفى خاص. ووزيرة الصحة التي ألقي القبض عليها الأسبوع الماضي واحدة من الوزراء الستة الذين استقالوا أمس. وقال جوجناوث في مؤتمر صحافي «قررنا الاستقالة من الحكومة لإبداء تضامنا مع زميلتنا وزيرة الصحة وهي بالنسبة لنا بريئة».
* رئيس السنغال يعين وزيرا للإشراف على الانتخابات
* دكار - لندن - «الشرق الأوسط»: عين الرئيس السنغالي عبد الله واد وزيرا مكلفا الإشراف على الانتخابات في مهمة كان يتولاها وزير الداخلية عثمان نغوم الذي طالبت المعارضة باستقالته مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية في 2012. وجاء في بيان رسمي: «هناك وزير جديد في الحكومة هو الشيخ غييه المفتش العام للدولة الذي كان مديرا عاما للانتخابات، وقد تم تعيينه وزيرا مكلفا شؤون الانتخابات. ولم يطال أي تغيير الوزراء الآخرين في الحكومة». وكانت المديرية العامة للانتخابات تعود حتى الآن لوزارة الداخلية التي كانت تنظم الانتخابات بإشراف اللجنة الانتخابية الوطنية التي تتمتع باستقلال ذاتي والتي أنشئت في عام 2005 وحلت محل المرصد الوطني للانتخابات. وطالبت المعارضة منذ عدة أشهر باستقالة وزير الداخلية عثمان نغوم الذي ينتمي إلى حزب الرئيس واد متهمة إياه بالانحياز.