* برلسكوني يخضع لجراحة بسيطة في يده
* روما - «الشرق الأوسط»: خضع رئيس الوزراء الإيطالي سيلفيو برلسكوني لجراحة في كفه الأيمن لعلاج عصب مصاب أمس. وقال الجراح ألبرتو لاتزيريني لوكالة الأنباء الإيطالية (إنسا) إن «العملية كانت سريعة، واستغرقت نحو عشر دقائق». وكان مقررا أن يغادر برلسكوني المستشفى بميلانو مساء أمس. وكان برلسكوني، (74 عاما)، قد خضع لجراحة مماثلة لعلاج مشكلة في كفه الأيسر العام الماضي، حسب ما أفاد به الجراح لاتزيريني.
* إسبانيا: انتخابات مبكرة في 20 نوفمبر
* مدريد – «الشرق الأوسط»: أعلن رئيس الحكومة الإسبانية خوسيه لويس رودريغيث ثاباتيرو، أمس، عن انتخابات مبكرة في 20 نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل. وقال ثاباتيرو في مؤتمر صحافي إن الانتخابات «ستجرى في 20 نوفمبر»، علما أن هذه الانتخابات التي لن يترشح فيها كانت مقررة في 20 مارس (آذار) 2012. وفي أبريل (نيسان) الماضي، أعلن رئيس الحكومة الذي وصل إلى الحكم في 2004، أنه لن يترشح بعد انتهاء ولايته الثانية. وقد اختير نائبه ألفريدو بيريز روبالكابا مرشحا للحزب الاشتراكي الإسباني، لمنافسة زعيم الحزب الشعبي اليميني ماريانو راخوي الذي تعتبره استطلاعات الرأي الأوفر حظا.
* سيول تحتج لدى اليابان بشأن خلاف على جزر
* سيول - لندن - «الشرق الأوسط»: استدعت كوريا الجنوبية السفير الياباني أمس للاحتجاج على زيارة مقررة لنواب يابانيين لموقع بالقرب من جزر متنازع عليها بين البلدين. وقال مسؤول بالخارجية الكورية إن نائب وزير الخارجية كيم جاي شين أبلغ السفير الياباني ماساتوشي موتو أن السلطات الكورية الجنوبية سترد النواب الأربعة على أعقابهم عند وصولهم إلى مطار غيمبو بسيول. وأضاف أن تلك الزيارة «لن تساعد في العلاقات الثنائية ونطالبهم بضبط أنفسهم». وتصاعد التوتر مؤخرا على خلفية النزاع على الأراضي القائم منذ عقود بين البلدين الجارين والمتعلق بجزر دوكدو التي تسيطر عليها سيول في بحر اليابان (المعروف أيضا بالبحر الشرقي)، وهي الجزر المعروفة لدى اليابانيين بجزر تاكيشيما.
* طوكيو تنفي فرض رقابة إعلامية حول فوكوشيما
* طوكيو - «الشرق الأوسط»: نفت اليابان أمس نفيا قاطعا ما ورد في مقالات في الخارج تتهمها بالسعي إلى فرض رقابة على الإنترنت على كل معلومات سلبية حول الأزمة النووية في فوكوشيما. وخلال الأسابيع الأخيرة، أفادت عدة وسائل إعلام غربية بأن طوكيو أقرت قانونا ينص على إلغاء المعلومات «السيئة» التي تتناقلها شبكة الإنترنت بشأن الحادث الخطير الذي وقع في محطة فوكوشيما داييشي النووية بعد زلزال 11 مارس (آذار). ونفت تشيكاكو أوغامي الناطقة باسم وكالة الطاقة تبني قانون من هذا القبيل، مؤكدة أن «حكومتنا لن تفرض أبدا رقابة على الإعلام، إنها مقالات خاطئة».