* حرص رئيس الوزراء التركي، رجب طيب أردوغان، على تحية مئات الطلاب والمواطنين الذين تجمعوا أمام مشيخة الأزهر، قبيل وصوله، مشيدين بدوره لنصرة القضايا الإسلامية والعربية، حيث أصر أردوغان على التوجه إلى مقربة منهم، أمام باب المشيخة، رافعا يديه تحية لهم، فارتفعت هتافاتهم الترحيبية بزيارته لمصر.
* رافق عدد كبير من الصحافيين والإعلاميين أردوغان في زيارته لمصر لتغطيتها، وصل عددهم إلى 300 إعلامي مصري وأجنبي.
* حرص رئيس الوزراء التركي على أن يكون أول لقاء رسمي له في بداية زيارته التاريخية لمصر من مقر مشيخة الأزهر الشريف.
* استقبل وفد من المؤسسة الدينية في مصر يضم وزير الأوقاف، ومفتي الجمهورية، وأمين مجمع البحوث الإسلامية، ورئيس جامعة الأزهر، أردوغان لدى وصوله إلى مقر المشيخة، كما قاموا بتوديعه.
* قدم الإمام الأكبر للضيف مصحفا مفسرا فيما تلقى مصحفا بالتركية من أردوغان.
* حرص أردوغان على زيارة مقابر «الشهداء الأتراك» بمدينة نصر (شرق القاهرة)، وألقى كلمة قصيرة حيا فيها أرواح الشهداء الأتراك قائلا إنه «لولا أرواحهم التي ضحوا بها ما كانت الجمهورية التركية حرة الآن».
* زار أردوغان النصب التذكاري للجندي المجهول لوضع إكليل من الزهور عليه، كما وضع إكليلا من الزهور في البقعة التي دفن بها، كما وضع إكليلا من الزهور على قبر الرئيس الراحل أنور السادات.
* زيارة أردوغان للقاهرة هي أول زيارة لرئيس وزراء تركي لمصر منذ نحو 15 عاما، يرافقه خلالها عدد كبير من الوزراء وكبار رجال الأعمال الأتراك.. وهي المحطة الأولى في جولته العربية التي تشمل أيضا ليبيا وتونس.
* اللجنة المسؤولة عن تنظيم حفل كلمة رئيس وزراء تركيا، رجب طيب أردوغان، بالمسرح الكبير بدار الأوبرا المصرية، قامت بإرسال أكواد سرية إلى الجهات المدعوة لحضور الحفل ضمن احتياطات أمنية مشددة.
* يرافق أردوغان خلال زيارته عدد كبير من رجال القوات الخاصة التركية، وظهروا بشكل لافت بزيهم العسكري وأسلحتهم في كل مكان زاره أردوغان، كما تولوا تأمين طائرته بمطار القاهرة بمعاونة رجال الأمن المصريين.