* عريقات يرفض تصنيفات إسرائيل للمستوطنات «شرعية وغير شرعية»
* لندن - «الشرق الأوسط»: أكدت منظمة التحرير الفلسطينية، أول من أمس، أن المعيار الوحيد المطبق على المستوطنات الإسرائيلية في الأرض الفلسطينية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية، هو القانون الدولي، بما في ذلك القانون الإنساني الدولي. وفي بيان صحافي، قال كبير المفاوضين، صائب عريقات «إن كل المستوطنات الإسرائيلية في الأرض الفلسطينية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية، هي غير شرعية وفقا للقانون الدولي الإنساني. ولا توجد استثناءات لهذا المبدأ القانوني الراسخ». ورفض الدكتور عريقات محاولات الحكومة الإسرائيلية خلق فروق وهمية بين أنواع مختلفة من البناء في المستوطنات غير الشرعية.
* حماس تؤكد لقاء بين عباس ومشعل مطلع نوفمبر
* لندن - «الشرق الأوسط»: أكد عضو المكتب السياسي لحركة حماس، عزت الرشق وجود ترتيب لعقد لقاء بين حركتي حماس وفتح الشهر المقبل في العاصمة المصرية يحضره رئيس المكتب السياسي للحركة خالد مشعل والرئيس محمود عباس (أبو مازن). ونقل «المركز الفلسطيني للإعلام» عن الرشق قوله: «هناك اتفاق أولي على لقاء بين الحركتين يحضره مشعل وعباس، لكن لم يتم تحديد موعد نهائي للقاء»، متابعا: «نحن في حماس حريصون على إنجاز وإنجاح هذا اللقاء». وأضاف: «فكرة اللقاء جاءت عندما أجرى مشعل اتصالا بعباس ليطلعه على تفاصيل صفقة تبادل الأسرى، ودعاه في حينها لأن تكون فعاليات استقبال الأسرى احتفالات وطنية تعبر عن وحدة الشعب الفلسطيني».
* لجنة المتابعة تجتمع الأحد لتقييم الموقف بشأن طلب العضوية
* لندن - «الشرق الأوسط»: أكد الأمين العام لجامعة الدول العربية الدكتور نبيل العربي، أن لجنة المتابعة العربية ستعقد اجتماعا لها في 30 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي برئاسة الشيخ حمد بن جاسم، رئيس الوزراء القطري، لتقييم الموقف العربي بخصوص طلب دولة فلسطين الذي قدمته للأمم المتحدة. جاء ذلك قبيل مغادرة العربي تونس، حيث عقد اجتماعا بالسفراء العرب المعتمدين لدى الجمهورية التونسية، بحضور سفير فلسطين لدى تونس سلمان الهرفي. وأشاد العربي بموقف الرئيس الفلسطيني محمود عباس (أبو مازن) وإصراره على المضي قدما في تقديم الطلب الفلسطيني لعضوية كاملة لفلسطين في الأمم المتحدة لمجلس الأمن.
* الشرطة المصرية تدمر 3 أنفاق على الحدود مع غزة
* رفح - د.ب.أ: دمرت الشرطة المصرية أمس ثلاثة أنفاق على الشريط الحدودي مع قطاع غزة في إطار الحملة الأمنية لضبط الحدود مع غزة وإسرائيل. وقال مصدر أمني لوكالة الأنباء الألمانية: «جرى تدمير الأنفاق الثلاثة عن طريق الردم بالرمال والحجارة حفاظا على السكان كون الأنفاق تقع في منطقة سكنية». وأشار إلى أنه تم الاتصال بالشرطة الفلسطينية في غزة وذلك خشية وجود أفراد أو مهربين داخل أو بالقرب من فتحات الأنفاق في الجانب الآخر في غزة. واكتشفت الشرطة المصرية الأنفاق الثلاثة أول من أمس وهي أنفاق تستخدم في تهريب مواد البناء من الإسمنت والحديد حيث صادرت كميات منها بجوار فتحات الأنفاق، ولم تتمكن الشرطة من اعتقال أي شخص بالقرب من فتحات الأنفاق.