* دعوة المصريين بالخارج لتسجيل أسمائهم تمهيدا للتصويت في الانتخابات
* القاهرة - «الشرق الأوسط»: وجه رئيس اللجنة العليا للانتخابات البرلمانية المستشار عبد المعز إبراهيم، الدعوة للمصريين المغتربين في الخارج للتسجيل في قاعدة بيانات الناخبين المغتربين من خلال الموقع الإلكتروني للجنة القضائية العليا للانتخابات وكذلك القنصليات والسفارات المصرية بالدول التي يقيمون بها، وقرر رئيس اللجنة أن يكون ميعاد التسجيل للقيد اعتبارا من يوم الخميس المقبل الموافق 10 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي وحتى التاسع عشر من الشهر ذاته، وذلك وفقا للضوابط التي يصدر بها القرار من وزير الخارجية. من ناحية أخرى، حذرت اللجنة من استخدام المساجد ودور العبادة في الدعاية الانتخابية، حيث استخدمت العديد من القوى السياسية خطبة العيد للترويج لمرشحين وأحزاب ذات مرجعية إسلامية في انتخابات مجلس الشعب والشورى المقبلة المقرر إجراؤها 28 الشهر الحالي.
* هيئة موانئ البحر الأحمر توقف إبحار العبارة «عمان» بعد غرق «بيلا»
* القاهرة - «الشرق الأوسط»: رفضت هيئة التفتيش والسلامة البحرية التابعة لرئاسة هيئة موانئ البحر الأحمر إبحار العبارة «عمان» الجديدة، التي جاءت للعمل على الخط الملاحي نويبع - العقبة بدلا من العبارة المنكوبة «بيلا»، تلافيا لعدم حدوث تكدس بين الحجاج العائدين عبر ميناء نويبع البحري، وذلك بسبب وجود بعض الملاحظات الفنية بها والتي تخص سلامة إبحارها وعملها في نقل الركاب والشاحنات والمركبات على الخط الملاحي، وذلك حتى لا تتكرر أزمة العبارة «بيلا» التي شب فيها حريق الخميس الماضي، بعد إبحارها من ميناء العقبة الأردني في طريقها إلى مرفأ نويبع المصري على البحر الأحمر جنوب سيناء وهي تحمل أكثر من ألف راكب.
* مصر تزود خط الغاز في سيناء بأجهزة إنذار مبكر
* القاهرة - «الشرق الأوسط»: أكد رئيس الشركة المصرية للغاز الطبيعي (جاسكو)، مجدي توفيق، أنه تم تزويد خط الغاز في سيناء بأجهزة إنذار مبكر، ووضع موانع وعقبات صناعية لتأمينه والحيلولة دون تخريبه، وقال توفيق إن الشركات المسؤولة عن ضخ الغاز مستمرة في تعزيز إجراءاتها الأمنية لحماية الخط، لافتا إلى أن طول الخط يصل إلى أكثر من 190 كيلومترا في سيناء.
وكانت إمدادات الغاز إلى الدول المستوردة، ومنها إسرائيل والأردن، تم استئنافها مؤخرا، بعد توقفها إثر تعرض الخط لسادس تفجير منذ فبراير (شباط) الماضي، وكشف توفيق أنه تم تشغيل الخط بشكل جزئي، لكن لا تزال هناك مشاكل تتعلق ببعض الوحدات التي تعرضت للتفجير، وأنه جار استيراد الأجزاء اللازمة لإصلاحها، مشددا على أن تقليص كميات الغاز للدول المستوردة يتفق مع معاهدات مصر مع هذه الدول، التي تتيح للجانب المصري تحديد كميات الغاز المرسلة عبر الخط في ظل الظروف الحالية.