موجز الاخبار

TT

* لندن - «الشرق الأوسط»: قال القيادي في حركة حماس الدكتور صلاح البردويل أمس: «لا توجد نية لدى الحركة لفتح مكتب لها في تونس». وأضاف البردويل: «لا توجد حتى مجرد نقاشات داخل حركة حماس في هذا الصدد، التي يستقر مكتبها في العاصمة السورية دمشق». وأوضح أن حماس لم تناقش حتى اللحظة مع أي طرف عربي انتقال مكتبها من سوريا إلى أي بلد عربي، ولم يطلب ذلك منها من قبل القيادة السورية، مشددا على أن حركته تعتبر أن كل الدول العربية حاضنة لمكتبها وللشعب الفلسطيني الذي يمثله مكتبها في هذه الدول.

* حماس: على بسيسو الاستعداد للوقوف أمام القضاء

* لندن - «الشرق الأوسط»: أكدت وزارة الداخلية، المقالة بغزة، حرية التنقل والدخول والخروج من قطاع غزة لكافة الفلسطينيين، «ولا نقوم ولم نقم ولن نقوم بمنع أحد». وفي ذات الوقت تؤكد الوزارة خضوع الجميع للقانون ومن عليه استحقاقات قضائية سيتم تنفيذها. وقالت الداخلية في بيان لها: «لا مانع من قدوم وفد حركة فتح لقطاع غزة، وعلى رئيس الوفد صخر بسيسو الاستعداد للوقوف أمام المحكمة لمخالفته القانون للفظه كلمة الكفر.

* أوباما يشكر عبد الله الثاني على جهود المفاوضات

* واشنطن - أ.ف.ب: شكر الرئيس الأميركي باراك أوباما خلال اتصال هاتفي أول من أمس العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني على جهوده لإحياء مفاوضات السلام بين إسرائيل والفلسطينيين التي أثمرت اجتماعا تمهيديا بين الطرفين عقد في عمان الأسبوع الماضي.

وقال البيت الأبيض إن أوباما «هنأ (عبد الله الثاني) على دور الأردن»، مشيرا إلى أن الزعيمين أكدا «هدفهما المشترك في تحقيق سلام شامل ودائم في المنطقة ووعدا بالبقاء على اتصال في الأسابيع المقبلة».

* مون يزور رام الله وتل أبيب

* نيويورك - أ.ف.ب: أعلن دبلوماسيون في نيويورك الليلة قبل الماضية أن الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون سيزور الأراضي الفلسطينية وإسرائيل آخر يناير (كانون الثاني) الحالي أو مطلع فبراير (شباط) القادم. وقال مندوب فلسطين الدائم في الأمم المتحدة رياض منصور للصحافيين في نيويورك إن بان سيلتقي في رام الله الرئيس الفلسطيني محمود عباس (أبو مازن) خلال زيارته المرتقبة.

* «لوموند»: الحكومة الإسرائيلية عاجزة عن لجم التطرف الديني

* باريس - د.ب.أ: انتقدت صحيفة «لوموند» الفرنسية المحافظة أمس تحكم اليهود المتطرفين في السياسة الإسرائيلية، مشيرة إلى أن لإسرائيل أعداء بالداخل يتمثلون في المتزمتين الدينيين والمستوطنين المتطرفين. وأضافت «لوموند» أن تأثير المستوطنين في داخل حزب الليكود نفسه أصبح خطرا سياسيا على (رئيس الوزراء) نتنياهو ذاته. أضافت الصحيفة أن «الحكومة الإسرائيلية ليست في وضع يمكنها من لجم التطرف الديني.