• أقام عريس وعروسه حفل زفافهما أمس في الميدان، واعتبر المتظاهرون وصولهما للميدان بشرى سارة لرحيل المجلس العسكري، وأصر العروسان على السير في الميدان حاملين علم مصر.
• قامت الكنيسة الإنجيلية بقصر الدوبارة في التحرير، بفتح أبوابها لوضوء المسلمين لأداء الصلاة. وقال القس سامح موريس إن الكنيسة تواصل دورها الوطني في مساندة الثورة، بنفس روح الميدان.
• حاول عدد من المتظاهرين اقتحام المنصة الرئيسية لـ«الإخوان المسلمين»، لكن الدروع البشرية التي شكلها شباب «الإخوان» نجحت في صدهم سريعا.
• علق عدد من الثوار لافتة كبيرة وسط الميدان بعنوان «لن يحكما مصر» تحمل صورتي عمرو موسي أمين عام الجامعة العربية السابق، وأحمد شفيق، باعتبارهما عملا مع نظام مبارك السابق.
• رفع شباب الثورة نصبا تذكاريا وسط ميدان التحرير لشهداء الثورة وفوقه علم مصر لتخليد ذكراهم.
• ارتدى مجموعة من الشباب أقنعة «فانديتا» مستنكرين اتهام جماعة «الإخوان» لهم بالبلطجة، وأكدوا أن ارتداء هذا القناع لا يعني أنهم يسعون إلى التخريب.
• انضم الدكتور نبيل العربي، الأمين العام لجامعة الدول العربية، بوصفه مواطنا مصريا لجموع الشباب في الميدان، حيث تم استقباله بحفاوة.
• في وسيلة جديدة للتعبير عن غضبهم والمطالبة بإعدام مبارك، قامت بعض أسر الشهداء برفع دمية كبيرة للرئيس السابق وألبسوها نظارة وملابس زرقاء ووضعوها على سرير، وطافوا بها الميدان، كما أقاموا سجنا وضعوا فيه دمى كل مسؤولي النظام السابق إضافة إلى المشير حسين طنطاوي.