موجز أحداث فلسطينية

TT

* هنية يأمر بصرف رواتب يناير ومليون دولار مساعدة زواج للشباب

* لندن – «الشرق الأوسط»: قال طاهر النونو الناطق باسم الحكومة المقالة في قطاع غزة إن رئيس الوزراء المقال إسماعيل هنية أصدر فور عودته من جولته الخارجية سلسلة من القرارات منها صرف راتب شهر يناير (كانون الثاني) الماضي لكافة الموظفين التابعين للحكومة المقالة، وصرف إكرامية المعلمين والإداريين والأذنة العاملين في وزارة التربية والتعليم المقالة وصرف أمر مالي لكافة الوزارات. كما قرر هنية صرف مليون دولار مساعدة زواج للشباب.

وأضاف النونو أن جولات هنية فتحت آفاقا جديدة للتعاون مع الدول العربية والإسلامية وأعادت القدس المحتلة لواجهة العمل السياسي وكسرت الحصار السياسي وأعادت بعث الثوابت في الذهنية السياسية. وأكد أن زيارات رئيس الحكومة المقالة ستتواصل خارجيا.

* ماراثون رياضي إسرائيلي ترعاه «أديداس» لتهويد القدس

* لندن – «الشرق الأوسط»: تشهد مدينة القدس المحتلة في 16 مارس (آذار) المقبل، تنظيم ماراثون رياضي إسرائيلي ترعاه شركة «أديداس» للمعدات الرياضية، بالإضافة لعدد من الشركات الإسرائيلية، لغرض تهويد القدس. وذكر موقع «العربية نت»، أن من المنتظر أن يشارك في الماراثون متسابقون من داخل وخارج إسرائيل، وهو الماراثون الذي سيتم من خلاله اختراق الأحياء والبلدات العربية في المدينة، في محاولة لتهويدها من الناحية الرياضية.

وفي ذات الصدد، بدأت المؤسسات الفلسطينية بجمع توقيعات الرياضيين الفلسطينيين والعرب عبر الموقع الاجتماعي «فيس بوك» من أجل قيام شركة «أديداس» بسحب رعايتها المالية للماراثون، والمطالبة بتغيير مساره حال الإصرار على إقامته.

* رئيس الأركان الإسرائيلي: السنة القادمة ستكون حاسمة

* لندن – «الشرق الأوسط»: قال رئيس هيئة أركان الجيش الإسرائيلي بني غانتس أمس إن «السنة القادمة ستكون حاسمة بالنسبة لإسرائيل»، مشيرا إلى أن «الجيش يطور من قدراته لمواجهة أي حرب مقبلة». وأضاف غانتس خلال مقابلة مع القناة العاشرة بمناسبة مرور عام على توليه منصب رئاسة الأركان: «إنني آمل أن لا تخوض إسرائيل حربا خلال العام المقبل، وبالتالي كل ما يمكنني قوله في هذا الموضوع يعتمد على تقديراتي الشخصية، وأنا أعتقد أن العام القادم سيكون حاسما بالنسبة لإسرائيل، ولذلك فإن الجيش الإسرائيلي كان يتجهز ويطور قدراته على مر السنين للاستعداد لأي مواجهة».

وأوضح غانتس: «إن إسرائيل ستظهر خلال الحرب القادمة بشكل مختلف وستكون الخيارات مفتوحة»، مشيرا إلى أن الحرب القادمة ستكون متعددة الجبهات، لأننا ننظر حولنا فنرى الكثير من الأماكن التي تشكل عليها خطرا، فلبنان يمتلك 40 ألف صاروخ، وغزة تمتلك آلاف الصواريخ».

* سلطة الطاقة تؤكد نفاد الوقود

* لندن – «الشرق الأوسط»: أكدت سلطة الطاقة والموارد الطبيعية أن التصريحات التي أدلى بها خليل أبو شمالة مدير مؤسسة «الضمير لحقوق الإنسان» حول وجود مخزون من الوقود يكفي لتشغيل محطة توليد الكهرباء بغزة ودخول كميات كبيرة من الوقود إلى محطة التوليد في الأيام الأخيرة، هي «معلومات مغلوطة ولا أساس لها من الصحة».

وأوضحت السلطة أنها حافظت بالفعل على مخزون استراتيجي يصل لـ18 مليون لتر من الوقود ولكنه نفد بالكامل في الأسابيع الأخيرة، إذ كان الاعتماد عليه في تشغيل المحطة بسبب شح الإمدادات خلال أزمة الوقود الحالية، «وهو ما أنقذ القطاع طوال تلك الفترة حتى وصلنا إلى لحظة توقف المحطة عن العمل بسبب نفاد هذا المخزون بالكامل وتوقف الإمدادات».