* تسمية شارع رئيسي بالإسكندرية باسم «البابا شنودة»
* الإسكندرية - «الشرق الأوسط»: أعلن محافظ الإسكندرية الدكتور أسامة الفولي إطلاق اسم البابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، الذي توفي عن 89 عاما الأسبوع الماضي، على أحد شوارع حي وسط الإسكندرية تكريما لدوره الوطني عبر عدة عقود. وصرح الفولي بأن «المجلس التنفيذي لمحافظة الإسكندرية وافق على إعادة تسمية أحد شوارع مدينة الإسكندرية باسم قداسة البابا شنودة الثالث»، وأنه تم الاتفاق أيضا على أن يكون هذا الشارع من الشوارع الرئيسية الواقعة في حي وسط بالإسكندرية.
* تأجيل محاكمة تنظيم التوحيد والجهاد بسيناء
* الإسماعيلية - يسري محمد: قررت محكمة جنايات الإسماعيلية (شرق القاهرة) أمس تأجيل النظر في قضية الهجوم المسلح من قبل تنظيم التوحيد والجهاد على قسم شرطة ثاني العريش وبنك الإسكندرية في سيناء إلى جلسة 23 أبريل (نيسان) المقبل، للاستماع إلى شهود الإثبات في القضية واطلاع الدفاع على أوراق القضية التي قتل فيها 7 هم 3 ضباط و3 مجندين ومواطن. ويحاكم في القضية 12 متهما حضوريا من إجمالي 25 متهما في القضية. وعقدت أولى الجلسات وسط إجراءات أمنية مشددة حيث تأهبت قوات الأمن ونشرت قواتها في محيط مجمع محاكم الإسماعيلية بالتعاون مع قوات ومركبات تابعة للقوات المسلحة منذ ليلة انعقاد الجلسة.
* مسؤولون: انفجار قاطرة بقناة السويس لم يؤثر على الملاحة
* السويس - «الشرق الأوسط»: قالت مصادر أمنية وطبية بمحافظة السويس (شرق القاهرة) إن 3 أشخاص على الأقل لقوا حتفهم وأصيب 10 آخرون في انفجار وقع أمس داخل إحدى القاطرات النفطية التابعة لشركة بترول أثناء توقفها للإصلاح بترسانة السويس البحرية التي تقع عند المدخل الجنوبي للقناة. وقالت المصادر إن الانفجار وقع أثناء قيام عمال بإصلاحات ولحام بالأكسجين في تنك القاطرة، وإن الانفجار أحدث دويا هائلا ونيرانا كثيفة. وقال المهندس محمود عبد الوهاب المتحدث الرسمي باسم هيئة قناة السويس إن الحادث لم يؤثر على حركة مرور السفن من المدخل الجنوبي للقناة على البحر الأحمر.
* لجنة جرد قصور الرئاسة تنفي تعرض المقتنيات للسرقة
* القاهرة - «الشرق الأوسط»: أعلنت لجنة جرد القصور الملكية والمقار الرئاسية بمصر، والمنتدبة من وزير العدل، المستشار عادل عبد الحميد، أن كنوز الشعب المصري وتراثه في هذه المقار مصانة ولم تمس ولم تنهب. ومن جانبه صرح المستشار أحمد إدريس رئيس لجنة جرد القصور الملكية والمقار الرئاسية خلال مؤتمر صحافي أمس أن اللجنة توصلت في أعمالها إلى عدم وجود أي عجز في عهدة قصور الرئاسة، وأنه «لا صحة لما أشيع عن تعرض مقار أو استراحات الرئاسة على مستوى الجمهورية لاقتحام أو سرقة بعد أحداث الثورة العام الماضي».