التسلسل الزمني عن دور بروكس في فضيحة التنصت على الهواتف منذ عام 2000

TT

* في عام 2000 أصبحت ريبيكا بروكس رئيسة تحرير صحيفة «نيوز أوف ذا وورلد».

* في 2003 أصبحت أول سيدة ترأس تحرير صحيفة «الصن» أوسع الصحف البريطانية انتشارا وبقيت في المنصب لست سنوات.

* في مارس (آذار) 2003 اعترفت بروكس أمام لجنة الثقافة والإعلام والرياضة بأن «نيوز أوف ذا وورلد» قد دفعت مبالغ لضباط الشرطة في الماضي.

* في 2005 نشرت «نيوز أوف ذا وورلد» قصة عن الأمير ويليام كانت تحتوي على معلومات سرية من مصادر من البريد الصوتي، مما أدى إلى تحقيق الشرطة.

* في يوليو (تموز) 2009 أصبحت بروكس المديرة التنفيذية في شركة «نيوز إنترناشيونال».

* في أغسطس (آب) 2009 أعلنت صحيفة «الغارديان» أن صحافيين من «نيوز أوف ذا وورلد» وصلوا إلى معلومات بطريقة غير قانونية عن مشاهير وسياسيين، مع علم من كبار الموظفين، وردت بروكس على هذا بأن «الغارديان» قد تكون ضللت رأي الجمهور البريطاني.

* في يناير (كانون الثاني) 2011 فتحت الشرطة البريطانية تحقيقا جديدا في فضيحة التنصت على الهواتف.

* في 4 يوليو 2011 اتهمت «نيوز أوف ذا وولد» بالتنصت على البريد الصوتي لميلي داولير بعد أن فقدت في 2002، في حين كانت بروكس رئيسة تحرير الصحيفة.

* في اليوم التالي قالت بروكس عن قضية ميلي داولير إنها شعرت بالفزع والصدمة عندما علمت بهذه الاتهامات.

* في 6 يوليو عائلات ضحايا في تفجيرات 7 يوليو في لندن عام 2005، والجنود الذين قتلوا في العراق وأفغانستان قد وقعوا ضحايا في فضيحة التنصت على الهواتف والبريد الصوتي. وقال روبرت مردوخ إن الادعاءات غير مقبولة وهو يؤيد بروكس.

* في 7 يوليو أعلن جيمس مردوخ أن «نيوز أوف ذا وولد» سوف تغلق بعد الطبعة النهائية، ويذكر أن بروكس كانت تبكي عندما واجهت موظفيها.

* في 8 يوليو وضع رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون المزيد من الضغوط على بروكس، مما يشير إلى أنه كان يشجع قبول استقالتها، ولكن بروكس أصرت على أنها لن تستقيل.

* في 9 يوليو صرح روبرت مردوخ بأنه يؤيد بروكس، وقالت بروكس في رسالة إلى وزارة الداخلية إنها لم تعلم عن فضيحة التنصت على هاتف ميلي داولير أو أي حالات أخرى أثناء عملها.

* في 15 يوليو استقالت بروكس من منصبها كمديرة تنفيذية في شركة «نيوز إنترناشيونال».

* في 17 يوليو تم إلقاء القبض على بروكس بتهمة الاشتباه بتورطها في قضية وللاشتباه في الفساد، ولم توجه تهم رسمية لبروكس، وأفرج عنها بكفالة حتى أكتوبر (تشرين الأول) 2011.

* في 13 مارس (آذار) 2012 اعتقلت الشرطة البريطانية ريبيكا بروكس مجددا مع تشارلي بروكس زوجها، من بين ستة أشخاص على قضية قراصنة الهاتف.

* في 11 مايو (أيار) 2012 قالت بروكس للجنة تحقيق «ليفسون» إنها تحدثت مع رئيس الوزراء البريطاني كاميرون حول قضية قرصنة الهاتف في 2010. وذكرت بروكس في التحقيق أن كاميرون أرسل إليها رسالة مواساة نصية بطريقة غير مباشرة عندما استقالت من منصبها. وتلقت رسائل تأييد مشابهة من رئيس الوزراء السابق توني بلير وسياسيين بارزين آخرين في حزبي المحافظين والعمال.

* في 15 مايو وجهت الشرطة الاتهام إلى بروكس بتعمد تضليل المحققين في فضيحة تنصت على الهواتف، واتهمت بروكس بحجب مواد عن المحققين والتخطيط لإبعاد صناديق تسجيلات أرشيفية عن مقر إقامة مردوخ في لندن، وإخفاء وثائق وأجهزة كومبيوتر وأجهزة إلكترونية أخرى عن الشرطة.