موجز تطورات الوضع في مصر

TT

القبض على 12 فلسطينيا بسيناء.. واستمرار الاستنفار الأمني على الحدود مع إسرائيل

* سيناء - يسري محمد: استمرت حالة الاستنفار الأمني على الحدود بين مصر وإسرائيل بين الجانبين لليوم الثالث على التوالي، في أعقاب قيام مسلحين بتنفيذ هجوم على دورية إسرائيلية قرب الحدود مع مصر. وقالت مصادر أمنية مصرية إنه تم رفع درجة الاستعداد بين قوات الأمن المركزي المتمركزة على الحدود مع إسرائيل والتي تبدأ من العلامة 7 جنوب معبر رفح الحدودي، فيما عززت قوات حرس الحدود من وجودها على الحدود مع قطاع غزة، والتي تبدأ من العلامة رقم واحد عند ساحل البحر المتوسط وحتى العلامة الدولية رقم 7.

وقال شهود عيان من سكان الحدود بين مصر وإسرائيل إن حالة الاستنفار الأمني من الجانب الإسرائيلي ما زالت مستمرة، وإن الدوريات الإسرائيلية ما زالت نشطة في منطقة الحدود، وإن آليات عسكرية إسرائيلية ما زالت متمركزة قرب الحدود بين البلدين.

مصر تحول 3.5 مليون دولار لشركة «القناة» لضمان تزويد غزة بالكهرباء

* القاهرة - «الشرق الأوسط»: قالت جامعة الدول العربية أمس إن مصر قامت أول من أمس (الثلاثاء) بتحويل 21 مليون جنيه (3.46 مليون دولار) لشركة «القناة لتوزيع الكهرباء»، لتزويد قطاع غزة بالكهرباء. وقال السفير محمد صبيح، الأمين العام المساعد لشؤون فلسطين والأراضي العربية المحتلة في الجامعة العربية، إن الجامعة تلقت خطابا من الحكومة المصرية يفيد بتحويل 21 مليون جنيه لشركة «القناة لتوزيع الكهرباء» التي تزود قطاع غزة بالكهرباء. وأوضح صبيح أن الحكومة المصرية سددت هذا المبلغ للشركة في وقت مهم جدا لتمكين الشركة من مواصلة تزويد قطاع غزة بالكهرباء المصرية.

وزير الخارجية يصدر قرارا بمد مدة عمل السفير المصري لدى العراق

* القاهرة - محمد عبد الرازق: أصدر وزير الخارجية المصري محمد كامل عمرو، قرارا بمد مدة عمل السفير شريف شاهين، سفير مصر في بغداد، بعدما كان مقررا عودته إلى القاهرة أول سبتمبر (أيلول) القادم. وأرجعت مصادر دبلوماسية، في تصريحات لـ«الشرق الأوسط»، قرار الوزير عمرو إلى النجاح الذي حققه شاهين في تعزيز العلاقات بين مصر والعراق، وما يتمتع به من علاقات قوية مع جميع الأطياف والتيارات السياسية العراقية.

حريق بجوار سور الأمن المركزي بالدراسة والجنود يحاولون السيطرة عليه

* القاهرة - «الشرق الأوسط»: شب حريق أمس بسور قطاع مجمع الأمن المركزي بمنطقة الدراسة غرب القاهرة، وهرع جنود الأمن المركزي إلى مكان الحريق في محاولة للسيطرة عليه قبل انتقاله لمكان آخر. وشب الحريق في عدد من قطع الأخشاب والأشجار والمخلفات الموجودة إلى جانب السور. ولم يتبين حتى مثول الجريدة للطبع كون الحريق أسفر عن إصابات أو خسائر بشرية أو مادية، أم لا.