* الجهاد الإسلامي تنفي نقل مقارها إلى طهران
* لندن - «الشرق الأوسط»: نفى الشيخ نافذ عزام، عضو المكتب السياسي لحركة الجهاد الإسلامي، أن تكون قيادة الحركة في سوريا قد نقلت مقارها إلى العاصمة الإيرانية طهران. وقال الشيخ عزام من جمهورية مصر العربية في حديث لوكالة «معا» الفلسطينية المستقلة: «إن الأنباء التي تحدثت عن نقل مقرات وقيادات الجهاد الإسلامي من العاصمة السورية دمشق لإيران - غير صحيحة مطلقا، وما زالت قياداتنا ومقراتنا في دمشق ولم يتغير أي شيء». ورفض الشيخ عزام تحديد موقف «الجهاد» من الأحداث في سوريا، مكتفيا بالقول: «ما زلنا في سوريا موجودين».
* الطيبي يتلقى تهديدات بالقتل
* لندن - «الشرق الأوسط»: تلقى النائب العربي في الكنيست الإسرائيلي أحمد الطيبي تهديدات بالقتل، في أعقاب قيامه بتمزيق صور الحاخام المتطرف مائير كهانا، ردا على قيام عضو الكنيست ميخائيل بن آري بتمزيق الإنجيل المقدس.
وتأتي هذه التهديدات في إطار حملة بدأتها جماعة «كاخ» المتطرفة، وأتباع باروخ مارزل، ووصلت إلى حد التهديد بالقتل.
ووصلت بعض التهديدات إلى بريد الطيبي الإلكتروني، وإلى الموقع الاجتماعي «فيس بوك»، وكان أبرزها: «سنصل إليك، ونهايتك قريبة أيها العربي القذر»، و«ستكون نهايتك الإبادة كما فعلوا بنا في معسكرات الموت النازية في أوشفيتس».
* المحققون البلغار يحرزون تقدما في التحقيق حول «بورغاس»
* صوفيا - أ.ف.ب: أحرز المحققون البلغار بمساعدة أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية والمخابرات المركزية الأميركية (سي آي إيه) و(الإنتربول) تقدما نحو التعرف على منفذ عملية مطار بورغاس في 18 يوليو (تموز) الحالي التي قتل فيها 7 أشخاص، منهم 5 سياح إسرائيليين وسائق الحافلة البلغاري ومنفذ العملية. وكشف وزير الداخلية، تسفيتان تسفيتانوف، الليلة قبل الماضية، عن طبيعة المتفجر الذي استعمل، مؤكدا أنه عبارة عن ثلاثة كيلوغرامات من مادة «تروليت» كثيرة الاستعمال عسكريا والمصنوعة من مادة «تي إن تي»، التي تستخدمها عدة حركات إرهابية.