* كما هو تقليدي، كانت البرازيل الدولة الأولى التي ألقت خطابها أمام الجمعية العامة هذا الأسبوع، بعدها الولايات المتحدة ثم الدولة الثالثة كانت صربيا التي تترأس أعمال الجمعية العامة هذا العام.
* كانت هناك استفسارات من كثير من الوفود عن الهوية المحتملة لوزير الخارجية الأميركي الجديد، بعد أن أكدت وزيرة الخارجية الحالية هيلاري كلينتون عزمها ترك مهامها مع انتهاء الولاية الأولى للرئيس الأميركي باراك أوباما. وستكون أعمال هذا الأسبوع آخر جمعية عامة تحضرها كلينتون في هذا المنصب.
* شاركت مجموعات معارضة مختلفة في مظاهرات يومية أمام مقر الأمم المتحدة، من معارضي النظام الصيني، فالون غونغ، إلى اليهود المعارضين لدولة إسرائيل. وطوقت الشرطة المعارضين الذين هتفوا هتافات مختلفة على مدار الأسبوع.
* عقدت الجمعية العامة أعمالها في مبنى السكرتارية للأمم المتحدة هذا العام، ولكن العام المقبل ستنتقل إلى مبنى آخر تابع للمقر، حيث ستتواصل أعمال إعادة الإعمار الموسعة للمقر، وستنتقل إلى مبنى السكرتارية.