موجز أخبار

TT

* مانديلا يخرج من المستشفى وصحته «جيدة»

* جوهانسبرغ - رويترز: قالت حكومة جنوب أفريقيا أمس إن الرئيس الأسبق نيلسون مانديلا (94 عاما) خرج من المستشفى، الذي أدخل إليه السبت في بريتوريا لإجراء فحوصات طبية روتينية كانت مقررة نظرا لحالته الصحية وعمره، مشيرة إلى أن صحته على ما يرام.

وقالت الحكومة في بيان: «انتهى الأطباء من الفحوص. وهو على ما يرام. وكما جرت العادة ستظل صحته تخضع لإشراف الفريق الطبي»، وكانت الرئاسة أعلنت السبت أن «الأطباء يخضعونه لفحوص، وقالوا إنه لا داعي للقلق في هذه المرحلة».

* مقتل وزير مكسيكي في «كمين» بعد أسبوع من توليه المنصب

* مكسيكو سيتي - رويترز: قال مسؤولون محليون في المكسيك أمس إن وزير السياحة الجديد قتل بالرصاص بعد ظهر السبت في حي راق بمدينة وادي الحجارة، وهي ثاني أكثر المدن سكانا في المكسيك.

وقال وزير الداخلية أرتورو زامورا للصحافيين إن مسلحين أوقفوا سيارة خوسيه دو خيسوس جاليجوس وزير السياحة في ولاية خاليسكو (الذي تولى منصبه في الولاية قبل أسبوع واحد فقط)، وأردوه قتيلا بمسدس. وأضاف أن التحقيق المبدئي أشار إلى أن هذه الجريمة مرتبطة بأنشطة جاليجوس التجارية، وليس لها صلة بمنصبه الحكومي.

وكان جاليجوس مؤسس شركة «خيجال» لإدارة المشروعات والبناء، والتي قامت بتطوير منتجعات باهظة الثمن وأبراج فاخرة في شتى أنحاء المكسيك، وذلك وفقا لما ذكره موقع الشركة على الإنترنت.

* محكمة غينية تستدعي زعماء معارضين بسبب احتجاجات

* كوناكري - رويترز: قال مسؤولون إن محكمة في غينيا استدعت زعماء المعارضة للمثول أمامها في جلسة تنعقد يوم الخميس المقبل، وذلك بعد أسبوعين تقريبا من الاحتجاجات التي قتل فيها ما لا يقل عن ثمانية أشخاص.

وأمرت المحكمة نحو 13 من زعماء المعارضة، منهم رؤساء الوزراء السابقون سيلو دالين ديالو وسيدي توري ولانسانا كوياتي، للمثول أمامها في جلسة الخميس، بعد أن تحولت احتجاجات 27 فبراير (شباط) إلى أعمال عنف.

ونظمت المعارضة المسيرة للاحتجاج على ما قالت إنها محاولات من قبل الرئيس الفا كوندي لتزوير الانتخابات التشريعية المقررة في 12 مايو (أيار)، وانتهت المسيرة باندلاع اشتباكات بين المحتجين والشرطة لتتفجر احتجاجات متفرقة على مدى عشرة أيام أذكتها الصراعات العرقية.

* رئيس وزراء مالطة يعتزم التخلي عن قيادة حزبه بعد فشله بالانتخابات

* فاليتا - د.ب.أ: أعلن رئيس الوزراء المالطي لورانس جونزي أمس أنه سيتنحى عن قيادة حزبه، بعدما تعرض حزبه القومي الذي ينتمي إلى تيار يمين الوسط إلى هزيمة ساحقة في الانتخابات التي أجريت أول من أمس. وقال جونزي في مؤتمر صحافي: «أتحمل المسؤولية الكاملة عن الهزيمة في الانتخابات العامة».

وجاء بيانه بعد ساعات من الإعلان عن نتائج غير رسمية أظهرت تقدم حزب العمال بقيادة القوميين بنسبة 11 في المائة. وتولى جونزي قيادة الحزب عام 2003، ويرجع إليه الفضل على نطاق واسع في رعاية الاقتصاد الناجح بدرجة كبيرة في مالطة، وضم بلاده إلى منطقة اليورو عام 2008.