محطات رئيسية في تاريخ ميانمار المعاصر

TT

* 1962: الجنرال ني وين يقود انقلابا عسكريا بحكم الحزب الواحد «حزب البرنامج الاشتراكي» لينهي التعددية السياسية وحرية الإعلام في البلاد.

* 1989: إعلان حالة الطوارئ في البلاد بعد اضطرابات بسبب أزمة اقتصادية وانهيار العملة. اعتقال الآلاف وإعلان تغيير اسم البلاد إلى ميانمار وتغيير اسم العاصمة من رانغون إلى يانغون ووضع زعيمة تحالف المعارضة «الرابطة الوطنية للديمقراطية» إنغ سان سو تشي تحت الإقامة الجبرية.

* 1990: «الرابطة الوطنية للديمقراطية» تفوز بأغلبية في انتخابات عامة برئاسة إنغ سان سو تشي ولكن العسكر يتجاهلون النتائج.

* 1991: إنغ سان سو تشي تفوز بجائزة «نوبل» للسلام ولكنها لا تتسلم الجائزة حيث تبقى في منزلها تحت الإقامة الجبرية. وخلال العقدين المقبلين، بقيت إنغ سان سو تشي في البلاد، وفترات طويلة من الإقامة الجبرية.

* 2005: الإعلان عن عاصمة جديدة نا بي تاو.

* 2007: الصين وروسيا تستخدمان حق الفيتو لمنع قرار أميركي في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة تطالب بورما باحترام الأقليات والمعارضة والكف عن اضطهادهما. في نفس العام، بورما تعيد العلاقات الدبلوماسية مع كوريا الشمالية بعد قطيعة استمرت 24 عاما.

* صيف 2007: انطلاق موجة مظاهرات بسبب ارتفاع أسعار الوقود واعتقال العشرات من الناشطين. في سبتمبر (أيلول) يشارك رهبان بوذيين في المظاهرات وفي محاولة لتهدئة الأجواء تسمح الحكومة لإنغ سان سو تشي بالخروج من منزلها لتحيي الرهبان في يانغون – في أول ظهور لها من 2003. مع اقتراب نهاية العام، تخف المظاهرات بسبب موجة اعتقالات وقمع شديد في البلاد.

* أبريل (نيسان) 2008: الحكومة تنشر مسودة دستور يمنح ربع مقاعد البرلمان للجيش ويمنع إنغ سان سو تشي من أي منصب سياسي.

* مايو (أيار) 2008: إعصار نرجس تضرب البلاد بخسائر عالية، تقدر أنها وصلت إلى 134 ألفا. الحكومة تمنع وصول المساعدات الدولية والمنظمات الدولية في الوهلة الأولى مما يثير غضبا في البلاد وخارجها. وفي الوقت نفسه، تصر الحكومة على تمرير الاستفتاء على الدستور الجديد وتدعي أن 92 من الناخبين شاركوا ليصادقوا على الدستور.

* مارس 2009: مسؤول أميركي رفيع المستوى من وزارة الخارجية الأميركية، ستيفن بلايك، يزور بورما للقاء وزير الخارجية نيان وين في محادثات اعتبرتها بورما ذات أهمية بينما حاولت واشنطن التقليل من أهميتها.

* أبريل 2009: الرابطة الوطنية من أجل الديمقراطية تعبر عن استعدادها للمشاركة في الانتخابات إذا تطلق الحكومة المعتقلين السياسيين وأن يعدلوا الدستور ويسمحون بدخول مراقبين دوليين للمراقبة الانتخابات.

* مايو 2009: الأمم المتحدة تقول المئات من الآلاف يحتاجون المساعدات بعد عام من إعصار نرجس وتسمح الحكومة البورمية بدخول المساعدات.

* سبتمبر 2009: وزيرة الخارجية الأميركية حينها هيلاري كلينتون تعلن قرار الإدارة الأميركية التواصل مع الحكام العسكريين في بورما.

* أكتوبر (تشرين الأول) 2009: إنغ سان سو تشي تبدأ بالتفاوض مع قادة بورما العسكريين ويسمح لها بلقاء دبلوماسيين غربيين.

* مارس 2010: الحكومة تعلن عن إقرار قوانين جديدة للانتخابات مع تأسيس مفوضية انتخابات اختارتها الحكومة. الرابطة الوطنية للديمقراطية تقاطع الانتخابات ولكن الحزب ينقسم وتؤسس مجموعة من أعضائه السابقين «الجبهة الديمقراطية الوطنية» وتحصل على اعتراف قانوني من الحكومة.

* نوفمبر (تشرين الثاني) 2010: الحزب الذي يدعمه العسكر «الاتحاد من أجل التضامن والتنمية» يعلن فوزه الساحق بأول انتخابات في البلاد منذ 20 عاما. على رغم احتجاجات المعارضة، العسكر يعتبرون الانتخابات انتقالا من الحكم العسكري إلى «الديمقراطية المدنية». أسبوع بعد الانتخابات، ترفع الإقامة الجبرية عن إنغ سان سو تشي.

* مارس 2011. تين سين يحلف القسم كرئيس لحكومة مدنية في البلاد.

* أغسطس (آب) 2011: تين سين يلتقي إنغ سان سو تشي في العاصمة.

* أكتوبر 2011: إطلاق عدد من السجناء السياسيين وإقرار قوانين جديدة للعمال تسمح بتشكيل النقابات في البلاد.

* نوفمبر 2011: إنغ سان سو تشي تعلن عزمها المشاركة في الانتخابات البرلمانية وحزبها يدخل العملية السياسية.

* ديسمبر (كانون الأول) 2011: هيلاري كلينتون تزور بورما وتلتق بتين سين.

* أبريل 2012: أعضاء حزب الرابطة الوطنية للديمقراطية يفوزون بأغلبية المقاعد البرلمانية المطروحة للانتخابات وإنغ سان سو تشي تنتخب نائبة في البرلمان. الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون يزور البلاد.

* أغسطس 2012: تين سين يقيم مفوضية للتحقيق بالعنف بين البوذيين والمسلمين من الروهينغيا غرب البلاد. الحكومة تلغي قانون الرقابة ويسمح بالطباعة الحرة في البلاد.

* سبتمبر 2012: عودة المعارض مو ثي زان إلى البلاد بعد نفيه عام 1988 حين قاد المظاهرات الطلابية ضد العسكر. أزيل اسمه واسم 2081 شخصا من القائمة السوداء للممنوعين من دخول البلاد.

* نوفمبر 2012: الرئيس الأميركي باراك أوباما يزور بورما ويتعهد بمساعدتها في المرحلة المقبلة.

* مارس 2013: هجوم جديد على المسلمين في مدينة ميكتليا، جنوب ماندلي يخلف عشرة قتلى ويؤدي إلى حرق عدد من المساجد. جاء ذلك بعد هجمات عدة ضد المسلمين خلال السنوات الماضية والتي تصاعدت عام 2012.

* أبريل 2013: صدور أربع صحف يومية لأول مرة منذ خمسة عقود في البلاد.

* مايو 2013: تين سين يزور واشنطن ويلتقي بالرئيس الأميركي باراك أوباما

* يونيو (حزيران) 2013: المنتدى الاقتصادي العالمي يعقد مؤتمره السنوي لشرق آسيا في بورما، ليصبح أكبر مؤتمر دولي تستضيفه بورما منذ أكثر من 50 عاما.

* يوليو (تموز) 2013: رئيس بورما تين سين يزور بريطانيا.