* إخلاء طائرة للخطوط الفرنسية في كراكاس بعد إنذار بوجود قنبلة
* تأخر إقلاع رحلة للخطوط الفرنسية كان يفترض أن تقلع مساء أول من أمس من كراكاس باتجاه باريس وأخلي المسافرون على أثر إنذار من السلطات الفرنسية باحتمال وجود قنبلة! بحسب ما أعلنت وزارة الداخلية والعدل الفنزويلية. وقال ميغيل رودريغيز تورس للتلفزيون الفنزويلي: «تلقينا معلومات من أجهزة الاستخبارات الفرنسية ويعتقد أن هناك متفجرات وضعت لتنفجر أثناء رحلة كراكاس - باريس أو باريس - كراكاس». وفي باريس أكد المتحدث باسم وزارة الداخلية أن «أجهزة الأمن الفرنسية تلقت معلومات تتحدث عن تهديدات حول الرحلة بين كراكاس وباريس». وأضاف المتحدث بيار - هنري براندي أن هذه المعلومات نقلت عملا بـ«مبدأ الوقاية والحذر» إلى السلطات الفنزويلية، موضحا أن أجهزة الأمن الفرنسية ما زالت تعمل «للتأكد مما إذا كان هذا التهديد حقيقيا أم لا».
* ترشح زعيم حزب «سيريزا» اليوناني رئيسا للمفوضية الأوروبية
* اختار اليسار الأوروبي ألكسيس تسيبراس زعيم تحالف سيريزا اليساري اليوناني مرشحا عن التيار اليساري الأوروبي لمنصب رئيس المفوضية الأوروبية، خلفا لجوزيه مانويل باروسو. وخلال المؤتمر الذي عقده أعضاء حزب اليسار الأوروبي أمس في العاصمة الإسبانية مدريد صوت 1.84 في المائة لصالح ترشيح تسيبراس لقيادة الذراع التنفيذية للاتحاد الأوروبي. تجدر الإشارة إلى أن تسيبراس هو أحد أقوى المناهضين لبرامج الإنقاذ الأوروبية التي تمنح لدول التكتل التي تواجه أزمات مالية والتي يجري ربطها بشروط تقشفية صارمة. وخلال المؤتمر، دعا تسيبراس إلى مكافحة «نموذج الفقر وتدمير الحقوق الاجتماعية»، مشيرا إلى أن «أوروبا هذه ليست أوروبا الشعوب وليست أوروبا التي تخصنا». ووصف تسيبراس برامج الإنقاذ الأوروبية بأنها تعد بمثابة «إبادة جماعية اقتصادية». وخلال الاجتماع حظي الفرنسي بيير لوران رئيس حزب اليسار الأوروبي بتأييد 6.78 في المائة من الحضور للاستمرار في منصبه.
* انتحاري يستهدف مبنى استخباراتيا في أفغانستان
* أعلن مسؤول أفغاني أمس أن ثلاثة جنود أفغان، على الأقل، أصيبوا عندما استهدف انتحاري مبنى الهيئة العامة للأمن عند ميناء تورخام بشرق أفغانستان. وقال هزرات حسين مشرق وال، المتحدث باسم رئيس شرطة إقليم نانجارهار: «دخل انتحاري مبنى إدارة الهيئة العامة للأمن في ميناء تورخام، وأطلق النار على أحد الجنود ثم فجر المتفجرات التي بحوزته مما أدى لإصابة اثنين آخرين». وقد وقعت الحادثة في بلدة بشرق إقليم نانجارهار بالقرب من الحدود الباكستانية - الأفغانية نحو الساعة السابعة صباحا بالتوقيت المحلي (الثانية ونصف بتوقيت غرينتش). وأضاف مشرق وال إن حالة الجندي الذي أطلق الانتحاري النار عليه خطيرة. ولم تعلن أي جماعة متمردة مسؤوليتها عن الهجوم حتى الآن.