* قرار رئاسي بالعفو عن مساجين في ذكرى ثورة يناير
* أصدر الرئيس عدلي منصور قرارا جمهوريا أمس بال إعفاء عن باقي العقوبة بالنسبة إلى بعض المحكوم عليهم بمناسبتي الاحتفال بعيد الشرطة وثورة 25 يناير (كانون الثاني). ونص القرار على إعفاء الفئات التالية من باقي العقوبة السالبة للحرية، أولا: المحكوم عليهم بالسجن المؤبد إذا كانت المدة المنفذة حتى 25 يناير الجاري «خمس عشرة سنة ميلادية». ويوضع المفرج عنه تحت مراقبة الشرطة مدة خمس سنوات طبقا لقانون العقوبات. ثانيا: المحكوم عليهم بعقوبة سالبة للحرية قبل 25 يناير، متى كان المحكوم عليه قد نفذ حتى هذا التاريخ نصف مدتها ميلاديا، وبشرط ألا تقل مدة التنفيذ عن ستة أشهر.
* «الكسب» يتسلم تحريات الرقابة حول ثروة مرسي
* قالت مصادر قضائية إن جهاز الكسب غير المشروع برئاسة المستشار إبراهيم جنيدي تسلم تحريات الأجهزة الرقابية ومباحث الأموال العامة حول ثروة الرئيس السابق محمد مرسي و55 شخصية حكومية في عهده، تبين منها حصوله على كسب غير مشروع واستغلال نفوذه وآخرين في تضخم ثرواتهم. وأضافت المصادر القضائية أن جهاز الكسب قام بفحص التحريات التي قام بتسلمها، وتبين منها أن مرسي استغل نفوذه أثناء توليه رئاسة البلاد في تضخم الثروة، وإخفاء عناصر ثروته من إقرار الذمة المالية المقدم منه.
* إيطاليا تلغي حظر السفر إلى مناطق الساحل الشمالي
* قال السفير حاتم سيف النصر مساعد وزير الخارجية للشؤون الأوروبية، إن السفير ميكيلي فلينسيزي سكرتير عام الخارجية الإيطالية أبلغه خلال جولة المشاورات السياسية التي انعقدت أمس بين الجانبين في القاهرة، أن إيطاليا قامت أمس بإجراء تعديل إيجابي جديد على إرشادات السفر إلى مصر، حيث سمحت بالسفر إلى المدن والمناطق بالساحل الشمالي، ليضاف ذلك إلى المناطق والمقاصد السياحية الأخرى التي كانت إيطاليا قد ألغت حظر السفر إليها والتي تشمل البحر الأحمر والصعيد. وأشاد سيف النصر بقرار إيطاليا تخفيف تحذيرات السفر إلى مصر، مشيرا إلى أن القرار يعكس ثقة الجانب الإيطالي في قدرة الدولة المصرية على استعادة الاستقرار، وبما يتيح استعادة إيطاليا لمكانتها كإحدى أهم الدول المصدرة للسائحين إلى مصر.
* وزير الري يبحث مع كبار الكتاب «سد النهضة الإثيوبي»
* عقد الدكتور محمد عبد المطلب وزير الموارد المائية والري، لقاء أمس مع كبار الكتاب لبحث آخر المستجدات بخصوص «سد النهضة» الذي تقوم إثيوبيا ببنائه حاليا على مجرى النيل الأزرق. يأتي اللقاء في إطار التحركات الداخلية والخارجية التي تقوم بها الحكومة المصرية بشأن ملف سد النهضة، بعد انتهاء ثلاث جلسات حوار بين وزراء المياه في مصر وإثيوبيا والسودان بالعاصمة السودانية الخرطوم على مدى شهرين دون التوصل إلى اتفاق بسبب تعنت الجانب الإثيوبي ورفضه لجميع المقترحات التي قدمتها مصر. ويعد هذا اللقاء الثاني الذي يعقده وزير الري مع كبار الكتاب لمناقشة تداعيات بناء سد النهضة والاسترشاد بآرائهم. كما تناول اللقاء مناقشة سائر الموضوعات المهمة الخاصة بالمياه؛ لزيادة الوعي الثقافي لدى الرأي العام المصري بخصوص هذه القضايا الحيوية.