* انفجار ضخم في معسكر للأمن المركزي بمدينة السويس
* قال شهود عيان ومصادر أمنية إن انفجارا ضخما وقع أمس في محيط معسكر لقوات الأمن المركزي التابعة للشرطة بمدينة السويس (شرق القاهرة). ولم يصدر إيضاح رسمي عن ملابسات الحادث وأسبابه. وقال شهود العيان إن قوات من الجيش والشرطة فرضت طوقا أمنيا حول موقع الحادث، بينما شوهدت أعمدة الدخان من مسافات بعيدة عن موقع التفجير، كما سمع دوي إطلاق نار كثيف في محيط المعسكر.
* الرئيس المصري يوجه كلمة للشعب اليوم
* قال التلفزيون الرسمي المصري أمس إن الرئيس المؤقت عدلي منصور سيوجه كلمة وصفها بـ«الهامة» للمصريين اليوم (الأحد). ونقل التلفزيون الرسمي التصريح المقتضب على لسان المتحدث الرسمي باسم الرئاسة السفير إيهاب بدوي. ولم يشر بدوي إلى محتوى خطاب منصور، لكن مراقبين رجحوا أن يعلن منصور خلال كلمته عن موعد الانتخابات الرئاسية. وخول الدستور الذي أقر قبل أيام للرئيس حق تحديد موعد الانتخابات الرئاسية والبرلمانية، على أن ينتهي الاستحقاق الثاني أيا كان خلال ستة أشهر من تاريخ العمل بالدستور.
وعقد منصور خلال الشهر الماضي سلسلة اجتماعات مع قوى سياسية ومجتمعية للتشاور بشأن تقديم موعد الانتخابات الرئاسية على البرلمانية، على خلاف ما كان مقررا في الإعلان الدستوري الذي صدر في يوليو (تموز) الماضي.
* المتحدث العسكري المصري: سقوط طائرة هليكوبتر بسيناء
* قال المتحدث العسكري المصري إن طائرة هليكوبتر عسكرية سقطت أمس في محافظة شمال سيناء وإن البحث جار عن أفراد طاقمها.
وأضاف في صفحته الرسمية على «فيس بوك»: سقطت طائرة مروحية عسكرية بمنطقة جنوب الخروبة بشمال سيناء (ظهر أمس). وأضاف أنه «جار الوقوف على أسباب الحادث والبحث عن طاقمها».
وقالت مصادر أمنية في المنطقة المضطربة إن أفراد الطاقم المفقودين ربما يصل عددهم إلى خمسة.
* مصريون مؤيدون للجيش يلقون القبض على طاقم تابع لقناة «الجزيرة»
* قام عدد من المواطنين الموجودين بميدان التحرير لإحياء الذكرى الثالثة لثورة 25 يناير، أمس، باحتجاز طاقم قناة «الجزيرة» أثناء تصويرهم لفعاليات الذكرى من على الأرض.
وأقدم المواطنون على تحطيم الكاميرا الخاصة بالطاقم وقاموا بتسليم المضبوطين إلى قوات الجيش. ويتهم النظام المصري قناة «الجزيرة» القطرية بالتحريض على أعمال عنف، وممارسة نشاطها دون إذن مسبق من السلطات.
* زعيم تنظيم القاعدة يحث على عدم استهداف أقباط مصر
* قال زعيم «القاعدة» أيمن الظواهري إن «المسلمين الذين يشكلون أغلبية في مصر لا يتعين عليهم قتال المسيحيين في مصر، على الرغم من أن رئيس الكنيسة القبطية (في إشارة إلى البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية) ساند الإطاحة بالرئيس السابق محمد مرسي».
وفي تسجيل مصور بث على موقع خاص بالجماعات الإسلامية المسلحة أول من أمس، قال الظواهري إن الانخراط في قتال المسيحيين لا يصب في صالح المسلمين، بسبب أنه «يتعين علينا الانشغال بمواجهة الانقلاب الأميركي وتأسيس حكومة إسلامية».