* زلزال قوته 6.2 درجة يهز شمال تشيلي ولا تقارير عن وقوع خسائر
* واشنطن - «الشرق الأوسط»: قالت هيئة المسح الجيولوجي الأميركية إن زلزالا بلغت قوته 6.2 درجة هز الساحل الشمالي لتشيلي أمس السبت، لكن لم ترد على الفور تقارير عن وقوع أضرار أو خسائر بشرية. وأضافت أن الزلزال وقع على بعد 101 كيلومتر شمال غربي اكيكي، وعلى عمق 11 كيلومترا. واكيكي ميناء رئيس لتصدير النحاس. وعقب الزلزال حدثت هزتان تابعتان قوتهما 5.2 و5.5 درجة في المنطقة ذاتها. وقال مكتب الطوارئ في تشيلي إنه لم يتلق أي تقارير عن الأضرار، وإن الخدمات الأساسية كانت تعمل كالمعتاد. ولم يكن هناك أي تهديد من أمواج المد وفقا لمركز التحذير من أمواج المد في المحيط الهادي. وتتركز مناجم تشيلي الضخمة في شمال البلاد الغني بالمعادن. وقالت متحدثة باسم شركة «جلنكور اكستراتا» والشركة الأنغلوأميركية لتعدين النحاس، إن العمل مستمر في منجم كالاهواسي كالمعتاد.
* الرئيس الجورجي السابق شاهد في قضية جنائية
* تبليسي - «الشرق الأوسط»: أعلنت النيابة العامة في جورجيا، أمس السبت، أنها أرسلت استدعاء إلى الرئيس السابق لهذه الجمهورية السوفياتية السابقة في القوقاز ميخائيل ساكاشفيلي للإدلاء بشهادته في قضايا إجرامية. وقالت النيابة العامة في بيان «إنه جرى استدعاء رئيس جورجيا السابق للمثول كشاهد في إطار تحقيقات إجرامية». وسيمثل ساكاشفيلي أمام القضاء الخميس في إطار التحقيق في عشر قضايا، بينها العثور على رئيس الحكومة السابق زوراب جفانيا ميتا في منزله نتيجة الاختناق بأول أكسيد الكربون عام 2005. ومن بين القضايا الأخرى اختلاس أموال عامة من قبل أجهزة أمنية ومصادرة أملاك بشكل غير قانوني.
* غينيا تؤكد أن الحمى النزفية المميتة هي «إيبولا كوناكري»
* كوناكري - «الشرق الأوسط»: قال متحدث باسم الحكومة الغينية، أمس السبت، إن غينيا تلقت تأكيدا بأن الحمى النزفية التي قتلت 34 شخصا منذ الإعلان عن ظهورها الشهر الماضي، والتي ربما امتدت إلى سيراليون المجاورة، هي حمى إيبولا. وأضاف المتحدث دامانتانج البرت كامارا، لـ«رويترز»، في تحديث لعدد الضحايا الذي أعلن في السابق وهو 29 شخصا، أنها في واقع الأمر حمى إيبولا. وأكد مختبر في ليون بفرنسا هذه المعلومة.
* بابا الفاتيكان يعين أعضاء لجنة مكافحة التحرش بالأطفال داخل الكنيسة
* روما - «الشرق الأوسط»: عين البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، الأعضاء الأوائل بلجنة مكافحة الاعتداء الجنسي على الأطفال بالكنيسة الكاثوليكية، وهي اللجنة التي أمر البابا نفسه بتشكيلها. وأعلنت الفاتيكان، أمس السبت، في بيان لها أن البابا عين فريقا من أصحاب المقام الرفيع داخل الكنيسة الكاثوليكية، ومن الخبراء من خارج الكنيسة. وأضاف البيان أن هؤلاء الأعضاء سيقومون أولا بتحديد الواجبات والاختصاصات المنوطة باللجنة والاستعانة بأعضاء جدد من جميع أنحاء العالم.