النقاط الرئيسية في إعلان الأمم المتحدة لمكافحة الإيدز

TT

نيويورك ـ أ.ف.ب: في ما يلي النقاط الرئيسية في الخطة العالمية لمكافحة الايدز بعنوان «اعلان تعهد: تحرك عالمي في مواجهة أزمة عالمية» التي تبنتها الجمعية العامة للأمم المتحدة مساء الاربعاء الماضي في جلسة استثنائية:

الوقاية:

ـ بحلول عام 2003، تحديد الاهداف الوطنية لتخفيض عدد الحالات الجديدة المسجلة للايدز بين الشبان والنساء والرجال، بين 15 و24 سنة، بنسبة 25% بحلول 2005 في الدول الاكثر معاناة، وبنسبة 25% على المستوى العالمي بحلول 2010.

ـ السهر على ان يتاح بحلول 2005 لحوالي 90% وبحلول 2010 على الاقل لحوالي 95% من الشبان بين 15 و24 سنة الحصول على المعلومات والتوعية الخاصة بالايدز.

ـ بحلول 2005، الحرص على اعتماد برامج واسعة للوقاية في كافة الدول لا سيما الاكثر معاناة.

العناية والدعم والعلاج ـ بحلول 2003، الحرص على تبني استراتيجيات وطنية لتعزيز المرافق الصحية ومكافحة العوامل التي تعيق ايصال الادوية المكافحة للايدز، لا سيما المثبطة للفيروس.

ـ بحلول 2005، وضع استراتيجيات شاملة في مجال العلاج وتحقيق تقدم ملموس في تطبيقها.

الإيدز وحقوق الانسان ـ بحلول 2003، اصدار وتعزيز وتطبيق قوانين وتشريعات وتدابير اخرى، هدفها ازالة كل اشكال التفرقة والتمييز التي يمكن ان تمارس ضد حاملي الفيروس ومرضى الايدز، وافراد المجموعات الأكثر تعرضا للعدوى.

حماية المعرضين للإصابة بحلول 2003، وضع استراتيجيات وسياسات وبرامج على المستوى الوطني لتوفير العناية التي تتيح حماية المجموعات التي ينتشر الايدز بنسبة عالية بين افرادها تلك التي تفيد البيانات انها معرضة اكثر من غيرها للاصابة.

الأطفال اليتامى ـ بحلول 2003، وضع سياسات ترمي الى توفير حماية لليتامى والاطفال المعرضين للاصابة، وتطبيقها بحلول 2005.

الآثار السلبية ـ بحلول 2003، وضع اطار قانوني ومرجعي على المستوى الوطني لضمان حماية حقوق وكرامة حاملي الفيروس ومرضى الايدز في مكان العمل.

الأبحاث ـ زيادة الاستثمارات وتسريع الابحاث للتوصل الى لقاحات للتحصين من الاصابة بالايدز.

ـ دعم وتشجيع تطوير مؤسسات ومختبرات البحث.

ـ تعزيز التعاون الدولي و لاسيما بين الشمال والجنوب.

التمويل ـ بحلول 2005، وعلى خطوات، تخصيص ما بين 7 الى 10 مليارات دولار سنويا لمكافحة الايدز.

ـ التحرك الفوري لمساندة المبادرة الخاصة بالدول الأكثر مديونية والغاء كافة الديون العامة الثنائية مع هذه الدول ما ان يكون ذلك ممكنا.