ثمنّت جمعية حقوق الانسان في سورية خطوة اطلاق سراح القيادي الشيوعي السوري رياض الترك، ودعت الى مزيد من الخطوات باطلاق سراح المعتقلين التسعة الاخرين وجميع المعتقلين السياسيين وتبييض السجون من جميع معتقلي الرأي والضمير، واتاحة الفرصة للمعتقلين المفرج للعودة الى الحياة المدنية عبر منحهم جوازات سفر وافساح المجال امامهم للعودة الى العمل وممارسة حياتهم الطبيعية، وافساح المجال ايضا لعودة جميع المنفيين.
على صعيد اخر نددت الجمعية بـ«العدوان العنصري الصهيوني على الامة العربية» وباقامة دولة «على اساس ديني توراتي مزعوم، على حساب اهل فلسطين وبتغذية استعمارية».
كذلك نددت الجمعية في بيان اصدرته امس في ذكرى الاعلان العالمي لحقوق الانسان بالحصار المفروض على العراق وبالنوايا المبيتة للسيطرة على النفط العراقي.