مشــاهدات ورصد

TT

* سمح ولأول مرة امس بدخول وسائل الاعلام لدقائق الى جلسات الحوار والتسجيل بالصوت والصورة في تطور مفاجئ.

* غادر المشاركون والمشاركات المدينة المنورة مساء امس الى جدة في طائرة خاصة.

* اللجنة الاعلامية للقاء كانت أبعد ما يكون عن مسماها.

* خلا العديد من المقاعد خلال جلسة قبل الظهر من المشاركين.

* خصص يوم امس فقط لمناقشة بحث «العنف الأسري».

* مواقع الانترنت الاصولية استفادت من التسهيلات الاعلامية وقامت بحجز أحد أجهزة الكومبيوتر التي تم توفيرها لوسائل الاعلام المختلفة لحساب الموقع في ربط مباشر بموقعها لبث تقارير يقوم بتحريرها أحد محرريها من داخل المركز.

* حرص العديد على التبضع بما تتميز به طيبة من عطريات النعناع والتمور.

* ظلت الصحافيات في حالة ترقب لأبواب الصالة النسائية المغلقة التي خصصت للمشاركات في الحوار والتي وقفت امامها مجموعة من الموظفات ممن يمنعن الوقوف او الدخول.

* خروج المشاركات اثناء فترات الاستراحة بين الجلسات كان يشكل حالة من الانفراج للاعلاميات اللاتي يسرعن اليهن محاولات معرفة بعض الفتات مما جرى داخل صالة الحوار، لكن رفضهن التصريح خيب آمال الصحافيات.

* رفضت المشاركات اعطاء أي معلومات سوى بعض الآراء الشخصية المعروفة لدى الجميع متذرعات بقولهن «قالوا لنا المجالس أمانات وممنوع اعطاء أي تصريح». احداهن علقت على تساؤل صحافية «أليس من حق المجتمع مشاركتكم ما تناقشونه على طاولة الحوار الوطني كونه يخصهم؟» أجابت المشاركة «نحن هنا نمثلهم وسنخرج بتوصيات سيعرفونها بعد إتمام الحوار، ولا داعي ان يعرفوا ما يدور من نقاشات للمصلحة العامة».

* وقعت 25 مشاركة ورقة احتجاج ضد صحيفة محلية بسبب اعتراض على صور الاخراج والعنوان لطرح يمس الحوار الوطني كونه يسيء الى سمعتهن.

* احدى المشاركات كانت لها وجهة نظر في تحريم ما ارتدته احدى الصحافيات في المركز الاعلامي النسائي، وقد قامت بنصحها بارتداء عباءتها وسط اندهاش السيدات اللاتي حضرن الموقف.

* احدى الصحافيات أدخلت كاميرا للتصوير الى المركز الاعلامي النسائي، وسحبت منها لأنها ممنوعة منعا باتا.

* احدى المشاركات في زلة لسان قالت « يسوءني ان هناك من في الحوار من مشاركين لا يجد المرأة ذات قيمة تذكر ويعتبرها نكرة».

* احدى المشاركات في الحوار الوطني قسمت المشاركين والمشاركات الى ثلاث فئات من خلال وجهة نظرها حينما تحدثت في نقاش عام قائلة «هناك التيار المحافظ المغالي وهناك التيار الوسط الذي أعد نفسي منه وهناك التيار الذي يمكن ان أسميه المنفلت».

* احدى المشاركات بالحوار الوطني تجهل عدد المشاركات والباحثات وكما قالت «خمس باحثات وثلاثون مشاركة وان الباحثات يقابلهن خمسة باحثين».