حاز سياسي كردي منصب رئاسة المجلس الوطني العراقي (البرلمان الانتقالي) الذي بدأ أعماله منذ يوم امس.
وقد تنافس الأكراد والتركمان على هذا المنصب.
واختير الدكتور فؤاد معصوم القيادي في حزب الاتحاد الوطني الكردستاني بزعامة جلال طالباني برفع الأيدي.
وقال معصوم بعد انتخابه «أعدكم بان أتعاون مع كل فرد منكم وان يكون البرلمان تعبيرا عن الشارع العراقي».
* د. فؤاد معصوم
* ولد عام 1938 في مدينة كويسنجق شرق مدينة أربيل عاصمة اقليم كردستان العراق.
* أنجز دراساته العليا في القاهرة وحصل على الدكتوراه في الفلسفة.
* أشرف من عام 1961 إلى 1968 على البرامج الكردية في راديو القاهرة.
* أستاذ في جامعة البصرة بين عامي 1969 و1972.
* أحد مؤسسي الاتحاد الوطني الكردستاني وعضو مكتبه السياسي.
* كان مسؤول مركز تنظيمات الاتحاد في الخارج.
* أول رئيس وزراء في التشكيلة الأولى لحكومة إقليم كردستان (1992).
* صاحب امتياز صحيفة «كوردستاني نوي» الصادرة باللغة الكردية في مدينة السليمانية.
* كان له دور متميز في الحوارات وإدارة مؤتمرات المعارضة العراقية خارج وداخل العراق.
* تسنم بعد سقوط نظام الرئيس المخلوع صدام حسين منصب رئيس لجنة صياغة قانون إدارة الدولة العراقية للفترة الانتقالية.
* كان رئيسا للجنة التحضيرية للمؤتمر الوطني العراقي الذي انبثق عنه المجلس الوطني.
* انتخب أمس رئيسا للمجلس الوطني العراقي المؤقت