اختتم خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز زيارته إلى المدينة المنورة التي استغرقت عدة أيام، زار خلالها المسجد النبوي الشريف، وتشرف بزيارة النبي صلى الله عليه وسلم، وأدى كذلك صلاة الجمعة، وتلقى بيعة المواطنين، كما أصدر خلال الزيارة أوامره باستكمال الأعمال المتبقية من مشروع توسعة المسجد النبوي الشريف، والذي تقدر تكلفته الإجمالية بـ 4.7 مليار ريال سعودي.
ووصل الملك عبد الله بن عبد العزيز ظهر أمس إلى جدة قادما من المدينة، وكان في استقباله في مطار الملك عبد العزيز الدولي الأمير سلطان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام، والأمير نايف بن عبد العزيز وزير الداخلية، والأمير عبد الله بن خالد بن عبد العزيز، والأمير سعود الفيصل وزير الخارجية، والأمير أحمد بن عبد العزيز نائب وزير الداخلية، والأمراء والوزراء وكبار المسؤولين وجمع من المواطنين. وقد وصل برفقة خادم الحرمين الشريفين كل من الأمير نواف بن عبد العزيز المستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين، والأمير فيصل بن تركي آل سعود، والأمير بندر بن خالد بن عبد العزيز، والأمير ممدوح بن عبد العزيز، والأمير عبد الإله بن عبد العزيز، والأمير عبد المجيد بن عبد العزيز أمير منطقة مكة المكرمة، والأمير فيصل بن عبد الله بن محمد آل سعود مساعد رئيس الاستخبارات العامة، والأمير محمد بن نواف بن عبد العزيز سفير السعودية لدى إإيطاليا، والأمير تركي بن عبد الله بن محمد آل سعود مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير عبد العزيز بن عبد الله بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير منصور بن ناصر بن عبد العزيز، والأمير الدكتور بندر بن سلمان بن محمد آل سعود مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير نايف بن ممدوح بن عبد العزيز، والأمير عبد العزيز بن فهد بن عبد العزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء ورئيس ديوان رئاسة مجلس الوزراء، والأمير سعود بن عبد الله بن عبد العزيز، والأمير منصور بن عبد الله بن عبد العزيز، والأمير عبد العزيز بن نواف بن عبد العزيز، والأمير فيصل بن نواف بن عبد العزيز، والأمير تركي بن طلال بن ممدوح بن عبد العزيز، وإبراهيم العنقري المستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين، والشيخ ناصر الشثري المستشار في الديوان الملكي، والدكتور غازي القصيبي وزير العمل، والدكتور خالد العنقري وزير التعليم العالي، والدكتور فؤاد الفارسي وزير الحج، والدكتور إبراهيم العساف وزير المالية، وخالد القصيبي وزير الاقتصاد والتخطيط، والدكتور مطلب النفيسة وزير الدولة وعضو مجلس الوزراء، والدكتور مساعد العيبان وزير الدولة وعضو مجلس الوزراء، والدكتور سعود المتحمي وزير الدولة وعضو مجلس الوزراء لشؤون مجلس الشورى، وعبد العزيز السالم المستشار في الديوان الملكي، وإبراهيم الطاسان رئيس الشؤون الخاصة لخادم الحرمين الشريفين، والدكتور فهد العبد الجبار المستشار في الديوان الملكي المشرف على العيادات الملكية، ومحمد بن عبد الرحمن الطبيشي وكيل المراسم الملكية، والفريق أول ركن عبد الله النملة قائد الحرس الملكي، وخالد العيسى نائب السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين، ومحمد السويلم رئيس شؤون المواطنين بالديوان الملكي.
وكان الملك عبد الله بن عبد العزيز قد غادر المدينة المنورة في وقت سابق أمس، حيث كان في وداعه في مطار الأمير محمد بن عبد العزيز، الأمير مقرن بن عبد العزيز أمير منطقة المدينة المنورة، والأمير منصور بن مقرن بن عبد العزيز، والشيخ صالح الحصين الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف، وإياد مدني وزير الثقافة والإعلام، والشيخ عبد العزيز الفالح نائب الرئيس العام لشؤون المسجد النبوي الشريف، والمهندس عبد العزيز الحصين أمين منطقة المدينة المنورة، والمهندس عبد الكريم الحنيني وكيل إمارة منطقة المدينة المنورة وكبار المسؤولين.
من جهة ثانية وصل الأمير سلطان بن عبد العزيز ولي العهد السعودي إلى جدة في وقت سابق أمس قادما من المدينة المنورة، وكان في استقباله في مطار الملك عبد العزيز الدولي الأمير نايف بن عبد العزيز وزير الداخلية، والأمير عبد الله بن خالد بن عبد العزيز، والأمير سعود الفيصل وزير الخارجية وعدد من الأمراء والوزراء وكبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين.
فيما كان في وداع ولي العهد لدى مغادرته مطار الأمير محمد بن عبد العزيز بالمدينة المنورة كل من الأمير فيصل بن تركي آل سعود، والأمير بندر بن خالد بن عبد العزيز، والأمير مقرن بن عبد العزيز أمير منطقة المدينة المنورة، والأمير منصور بن مقرن بن عبد العزيز إضافة إلى وزير الثقافة والإعلام، وأمين منطقة المدينة المنورة وكبار المسؤولين.