* أول فندق من ماريوت العالمية في العاصمة بوغوتا
*شارك الرئيس الكولومبي الفارو اوريبي ورئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة ماريوت العالمية (NY:SE) جي دبليو ماريوت جونيور ورئيس مجموعة بوما ريكاردو بوما في حفل الافتتاح الكبير لفندق ماريوت بوغوتا المكون من 239 غرفة، وهو أول فندق من ماريوت العالمية في البلاد. وستتم إدارة الفندق وفق عقد امتياز موقع مع شركة ريل للفنادق والمنتجعات من السلفادور.
وقال جي دبليو ماريوت جونيور: «تبرز كولومبيا كإحدى أكثر الأسواق حيوية واستعدادا للتطوير في أميركا اللاتينية. نحن متشوقون للإمكانيات الكبيرة التي تتاح فيها لكل علامات ماريوت مثل كورتيارد من ماريوت، ورينيسانس، والريتز ـ كارلتون، والعلامة الجديدة الفاخرة «اديشن». كما يسرّنا التعاون مع شركة ريل للفنادق والمنتجعات في بوغوتا». يقع ماريوت بوغوتا عند جادة الدورادو في قلب منطقة ساليتري الجديدة للأعمال والتجارة في بوغوتا على بعد مسافة قصيرة من المنطقة الصناعية حيث أبرز الشركات في بوغوتا. كما يبعد الفندق 10 دقائق عن مطار الدورادو الدولي.
إضافة إلى ماريوت بوغوتا، من المتوقع أن تعزز ماريوت العالمية شراكتها مع ريل للفنادق والمنتجعات بفندق ثان في كولومبيا في عام 2010، تحت اسم جي دبليو ماريوت بوغوتا ويتكون من 264 غرفة. ويشارك الفندق الجديد، إلى جانب 3 آلاف فندق من علامات ماريوت في العالم في برنامج مكافآت ماريوت الذي يتيح لأعضائه كسب نقاط أو أميال لدى شركات الطيران مقابل كل دولار ينفقونه خلال إقامتهم.
* «أياتا» تؤكد حصول تحسن في حركة الطيران.. لكن ارتفاع في أسعار التذاكر
*كشف الاتحاد الدولي للنقل الجوي (اياتا)، عن بيانات الحركة الجوية الدولية لشهر أغسطس (آب) الماضي. ووفقا للبيانات التي تم مقارنتها مع بيانات الفترة نفسها من العام الماضي، شهدت الحركة الجوية انخفاضا بمعدل 1.1%، أي تحسن عما سجلته حركة الطيران في شهر يوليو (تموز) الماضي والتي سجلت انخفاضا بمعدل 2.9%. كما شهد الطلب على حركة الشحن الجوي انخفاضا بمعدل 9.6%، أي تحسن عما سجلته في شهر يوليو الماضي والتي سجلت انخفاضا بمعدل 11.3%.
ومقارنة مع نتائج الحركة الجوية في الفترة نفسها من العام 2008، شهدت عوامل حمولة الركاب تحسنا بنسبة 1.2% مسجلة 80.9%. وعلى الرغم من انخفاض معدلات الطلب والعرض لا تزال معدلات أسعار التذاكر تشهد انخفاضا (22% لمقاعد الدرجة الأولى و18% للدرجة السياحية) ولمطابقة القدرات الاستيعابية مع معدلات الطلب، عملت شركات الطيران على خفض نسبة استخدامها اليومي للطائرات. على سبيل المثال، انخفض متوسط ساعات العمل اليومية للطائرات من طراز بوينغ 777 بنسبة 2.7 % إلى 11.1 ساعة يوميا خلال الأشهر الثمانية الأولى من هذا العام. حيث إن خفض نسبة استخدام الطائرات يعمل على دعم عوامل الحمولة، ولكنه يؤدي إلى ارتفاع تكاليف تشغيل الوحدات وبالتالي التذاكر.
وفي هذا السياق، قال جيوفاني بيسنياني، المدير العام والرئيس التنفيذي، للاتحاد الدولي للنقل الجوي (اياتا): «على الرغم من استقرار أسعار التذكار، أثر هذا على مستويات تحقيق الفوائد. وفي الوقت نفسه تتزايد الضغوط على التكلفة بسبب تقليص استخدام الطائرات وارتفاع أسعار النفط. ولهذا يمكن أن التأكيد على أن قطاع الطيران لا يزال يعاني من ظروف الأزمة العالمية».
* شيكاغو وجهة «الاتحاد للطيران» الثانية إلى الولايات المتحدة
*أطلقت الاتحاد للطيران، الناقل الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة، لعملائها في المملكة العربية السعودية رحلات جديدة إلى مدينة شيكاغو الأميركية عبر قاعدتها الرئيسية في أبو ظبي. وقد انطلقت الرحلة رقم EY151 لتهبط في مطار شيكاغو أو هير الدولي بعد 14 ساعة من انطلاقها.
ومع إطلاق هذه الخدمة الجديدة ـ والتي تعد وجهة الاتحاد للطيران الثالثة إلى أميركا الشمالية بعد نيويورك وتورونتو ـ يصبح عدد الوجهات العالمية للشركة من مقرّها أبو ظبي 55 وجهة، ويشار إلى أنه مع إطلاق هذه الخدمة التي تسيّر ثلاث رحلات أسبوعية إلى شيكاغو، يصبح عدد رحلات الاتحاد للطيران المتجهة إلى أميركا الشمالية 13 رحلة أسبوعيا وهي كالتالي: رحلات يومية إلى نيويورك (مطار جي أف كينيدي) وثلاث رحلات أسبوعية إلى تورونتو في كندا. ومن المقرر أن يصل عددها إلى 16 رحلة أسبوعيا مع زيادة عدد رحلات شيكاغو إلى ست رحلات مع نهاية شهر أكتوبر (تشرين الأول)، وإلى رحلات يومية مع بداية عام 2010.
وقد قامت الاتحاد للطيران باستخدام طائرة إيرباص A340 ـ 600 التي تحمل ألوان الفورمولا1 للرحلة الافتتاحية لتستقبلها وفي إطار الترحيب، سيارات الإطفاء بأقواس مرشات المياه على المدرج كتقليد متبع قبيل وصولها إلى رصيف مبنى الركاب رقم (5) في مطار أوهير.
وقد تحدث جيمس هوغن، الرئيس التنفيذي للاتحاد للطيران قائلا: «إنه لمن دواعي سرورنا البدء بالخدمة الجديدة إلى شيكاغو التي تعتبر ثالث وجهة رئيسية إلى أميركا الشمالية. ومن المقرر أن تصبح شيكاغو جزءا أساسيا من برنامج رحلاتنا العالمي مع الحركة القوية المتوقعة من المدن عبر شبكتنا إلى الشرق الأوسط وشبه القارة الهندية».