آخر مستجدات السياحة في العالم

TT

* «طيران الإمارات» تفتتح صالة جديدة للدرجة الأولى في مطار دبي

* افتتحت «طيران الإمارات» صالة ثانية خاصة بركابها في الدرجة الأولى في مطار دبي الدولي. وتمثل هذه الصالة واحدة من أربع صالات مخصصة لخدمة ركاب الناقلة في الدرجتين الأولى ورجال الأعمال في دبي.

وسوف تسهم صالة «طيران الإمارات» التي تقع في الكونكورس رقم 1 مقابل صالة ركاب درجة رجال الأعمال، في تسهيل سفر ركاب الدرجة الأولى الذين يغادرون من أي واحدة من البوابات الـ14 في الكونكورس 1.

وتتميز الصالة الجديدة بجمالية تصميمها المعاصر، وبانسجامها مع تصميم صالة الدرجة الأولى الكائنة في الكونكورس رقم 2 الحائزة على الكثير من الجوائز العالمية. وتجسد كلتا الصالتين التزام «طيران الإمارات» المتواصل بتزويد ركابها بأفضل الخدمات وأعلاها جودة.

وقال محمد مطر، نائب رئيس أول «طيران الإمارات» لدائرة خدمات المطار: «يتيح افتتاح الصالة الجديدة لنا مواصلة تقديم أفضل الخدمات لمسافرينا في الدرجتين الأولى ورجال الأعمال، سواء على الأرض أم في الأجواء، بما في ذلك خدمة السيارة مع السائق والكاونترات المخصصة لإنهاء إجراءات سفرهم، والصالات الفخمة المجهزة لراحتهم، والخدمات عالية الجودة التي نوفرها في الأجواء».

وتوفر الصالة الجديدة، التي تبلغ مساحتها 1058 مترا مربعا، مجموعة من التسهيلات والمرافق، بما فيها منطقة هادئة تضم 8 مقاعد استرخاء، وشاشات تلفزيون عريضة LED، وأرائك جلدية ومنطقتان لتناول الطعام، وحمامات تحتوي على الدوش، ومركز أعمال، وخدمة إنترنت لا سلكي مجانا، ونوافير مياه، ومنطقة للتدخين، وحمامات فاخرة.

ويمكن للمسافرين اختيار وطلب وجباتهم من قائمة طعام غنية بالأطباق الباردة والساخنة ومختلف أنواع المشروبات، واختيار الجلوس في أي مكان يريدونه في قاعة الطعام.

ومع افتتاح صالة الدرجة الأولى الجديدة، يصل عدد صالات «طيران الإمارات» الخاصة عبر شبكة خطوطها إلى 29 صالة. وتوفر «طيران الإمارات» صالات خاصة لركابها في الدرجتين الأولى ورجال الأعمال في كل من: بريسبن، سيدني، ملبورن، بيرث، أوكلاند، بانكوك، دوسلدورف، فرانكفورت، هونغ كونغ، كوالالمبور، لندن جاتويك، لندن هيثرو، ميونيخ، باريس شارل ديغول، نيويورك جيه إف كيه، سنغافورة، زيوريخ، مانشستر، جوهانسبورغ، شنغهاي، ودبي.

«كمبينسكي» تفتتح مكتبا جديدا للمبيعات في الأردن لمنطقة المشرق العربي

* افتتحت مجموعة «كمبينسكي» العالمية بحضور عقل بلتاجي، المستشار الخاص للعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني بن الحسين لشؤون السياحة، أول مكتب لها للتسويق والمبيعات لمنطقة المشرق العربي في وسط العاصمة الأردنية عمان.

6 فنادق فخمة في إيطاليا وتشيكيا وهنغاريا تنضم إلى المجموعة السريعة النمو ضمن «ماريوت» العالمية

* أعلنت مجموعة «أوتوغراف»، العلامة الأسرع نموا في «ماريوت» العالمية، عن إضافة ستة فنادق فخمة من علامة «بوسكولو» في أوروبا. وكانت «ماريوت» العالمية أطلقت في العام الماضي مجموعة «أوتوغراف»، وهي فنادق فاخرة مستقلة ومختارة لتميزها في الطراز والشخصية والتفاصيل الفريدة. أضيفت أول أربعة فنادق من مجموعة «أوتوغراف» في أوروبا في إسبانيا في شهر مايو (أيار) من هذا العام، ومع إضافة منشآت «بوسكولو» الستة الجديدة الموزعة في بعض من أجمل مدن أوروبا، يصل العدد الإجمالي لمجموعة «أوتوغراف» في العالم إلى 26 منشأة.

ستنضم أول أربعة فنادق من علامة «بوسكولو» إلى مجموعة «أوتوغراف» في سبتمبر (أيلول) 2011، بينما ينضم الفندقان المتبقيان في يناير (كانون الثاني) 2012. الفنادق الأربعة هي:

* بوسكولو بالاس روما، روما، إيطاليا

* بوسكولو فينتسيا، البندقية، إيطاليا

* بوسكولو براغ، براغ، تشيكيا

* بوسكولو بودابست، بودابست، هنغاريا وفي يناير 2012، ينضم الفندقان التاليان:

* بوسكولو إيكسيدرا روما، روما، إيطاليا

* بوسكولو ميلانو، ميلانو، إيطاليا وقالت إيمي ماكفرسون، الرئيسة والمديرة التنفيذية لـ«ماريوت» العالمية في أوروبا: «فنادق (بوسكولو) إضافة مذهلة إلى مجموعة «أوتوغراف» وهي موجودة في بعض من أجمل المدن في العالم، وكل فندق منها فريد بمميزاته. «أوتوغراف» هي فرصة مميزة لـ«ماريوت» وشركائنا من الفنادق؛ لأننا مؤهلون اليوم لتوفير تجربة فندق فريد ومستقل لنزلائنا ضمن مجموعة «أوتوغراف»، بينما تستفيد هذه الفنادق من تسهيلات «ماريوت» في المبيعات والحجوزات. نحن واثقون أن «أوتوغراف» ستكون منصة نمو لنا ومكونا رئيسيا في استراتيجية التوسع التي نتطلع إليها في أوروبا، حيث نسعى ليكون لدينا 80 ألف غرفة في أوروبا بحلول عام 2015».

وقال جورجيو بوسكولو، نائب رئيس مجموعة «بوسكولو»: «نحن فخورون بالانضمام إلى عائلة «ماريوت» ومجموعة «أوتوغراف» وواثقون بقدرة «ماريوت» على مساعدتنا في تعزيز حضور منشآتنا على المستوى العالمي والوصول إلى أسواق جديدة. نحن نتطلع إلى توفير تجارب جديدة لنزلائنا وضمان بصمة إيطالية دافئة في قلب كل مدينة».