آخر مستجدات السياحة في العالم

TT

* فندق «لابوجيه كورشوفيل» في جبال الألب الفرنسية يبدأ تلقي الحجوزات

* أعلنت مجموعة «أوتكر» لفنادق الصفوة عن بدء تلقي الحجوزات في تحفتها الفندقية الجديدة «لابوجيه كورشوفيل» عند سفوح جبال الألب الفرنسية. وسيفتح الفندق الجديد أبوابه في 11، و12، و13 ديسمبر (كانون الأول) 2013، ليصبح التحفة الفندقية السابعة في مجموعة «أوتكر».

ويتيح الفندق الجديد إطلالة على قرية كورشوفيل من موقعه عند سفح منحدرات التزلج، ويوفر لضيوفه معبرا حصريا إلى أوسع موقع تزلج في المنطقة يطلق عليه اسم «الوديان الثلاثة».

يتكون «لابوجيه كورشوفيل» من 30 جناحا مذهلا و20 غرفة مزدوجة فسيحة وبنتهاوس مزود بجاكوزي وسطيحة في موقع محاذ للمبنى الرئيسي للفندق، كما يتيح شاليها خاصا وحصريا يتضمن 5 غرف نوم ومنتجعا صحيا وصالة مجهزة بوسائل عرض الأفلام.

يتضمن الفندق الجديد مطعما ومقهى بإشراف الشيف يانيك فرانك الحاصل على نجمتي ميشلان، وهو الشيف الرئيسي في فندق «شاتو سان مارتان» التابع لمجموعة «أوتكر» في جنوب فرنسا. ومن المطعم الفاخر الذي يتضمن تسهيلات مذهلة للشواء في وسطه ويتصل بسطيحة خارجية، تحلو مشاهدة الوادي والمناظر المحيطة. وفي الفندق ركن خاص بالكافيار تقدّم فيه أفخر الأصناف وأرقاها.

وتكتمل التسهيلات بمنتجع صحي وبركة سباحة داخلية ومركز كامل التجهيزات للياقة البدنية. وسيتميز «لابوجيه كورشوفيل» بغرف المنتجع الصحي الفريدة وجناح العلاج الروسي التقليدي «بانيا» وصالون التجميل، لتصبح تسهيلاته عنوانا للتجميل والاسترخاء بفخامة.

وسيسعد الأطفال بالألعاب والنشاطات التي يحبونها في نادي الأطفال في الفندق حيث يمضون أجمل الأوقات بأمان وسلام بينما يتزلج أهلهم في الخارج.

* «طيران الإمارات» و«كوانتاس» ترحبان بقرار الموافقة على شراكتهما من «لجنة حماية المنافسة والمستهلك»

* رحبت «طيران الإمارات» و«كوانتاس» بقرار اللجنة الأسترالية لحماية المنافسة والمستهلك بالموافقة على الشراكة بينهما لمدة خمس سنوات. وسوف توفر هذه الشراكة لعملاء الناقلتين شبكة واسعة من الرحلات الجوية عبر العالم وفي أستراليا، وفوائد حصرية لأعضاء برنامجي مكافأة ولاء المسافرين الدائمين، وتجربة سفر عالمية فريدة.

ويأتي قرار الموافقة بعد ستة أشهر من بدء اللجنة الأسترالية لحماية المنافسة والمستهلك دراسة ومراجعة اتفاقية الشراكة، بما في ذلك المناقشات العامة والاجتماعات والتحليلات بشأن الفوائد التي ستجلبها الشراكة للعملاء. وقال تيم كلارك، رئيس «طيران الإمارات»: «هذه الشراكة ستغير قواعد اللعبة، حيث ستجمع اثنتين من أفضل شركات الخطوط الجوية، وتوفر للعملاء أفضل تجربة سفر على الإطلاق».

واعتبر آلان جويس، الرئيس التنفيذي لمجموعة «كوانتاس»، قرار الموافقة بمثابة تطور إيجابي كبير للمسافرين الأستراليين وللسياحة الأسترالية ولـ«كوانتاس» ذاتها. وقال: «تعتبر (كوانتاس) بمثابة رمز قومي أسترالي، وسوف تصبح عملياتها الدولية أكثر ازدهارا بفضل هذه الشراكة». وأضاف «كانت استجابة العملاء رائعة للشبكة الموحدة التي تبنيها (طيران الإمارات) و(كوانتاس)، وكذلك للفوائد التي سيجنيها أعضاء برنامج مكافأة الولاء».

ويمكن للمسافرين عند وصولهم إلى دبي متابعة سفرهم إلى أكثر من 65 وجهة في أوروبا وشمال أفريقيا والشرق الأوسط. وتتوافر معظم الرحلات إلى هذه المحطات خلال فترة زمنية لا تزيد على 4 ساعات من وقت الوصول إلى دبي.

وتعهدت «كوانتاس» و«طيران الإمارات»، بموجب قرار الموافقة، بالمحافظة على مستوى السعة المقعدية المتاحة على الخطوط الأربعة للناقلتين بين أستراليا ونيوزيلندا. وهناك إمكانية أمام الناقلتين لتسويق أستراليا ونيوزيلندا ضمن شبكة محطاتهما عبر العالم، للرحلات عبر بحر تسمانيا إذا ما حصلتا على موافقة الحكومة النيوزيلندية.

ويمكن لركاب «طيران الإمارات» الآن اختيار السفر إلى أي من الـ32 وجهة ضمن أستراليا التي تخدمها رحلات «كوانتاس» الداخلية، بما في ذلك كانبرا وبورت لينكون وكيرنز وهوبارت، مما سيفتح معظم مناطق أستراليا أمام الركاب من مختلف محطات شبكة «طيران الإمارات» ذات التوسع السريع والمستمر.

* اكتشف جزر المالديف الحقيقية على متن مستكشف «فورسيزونز»

* «فورسيزونز إكسبلورر»، قارب فاخر ذو ثلاثة طوابق، يتسع لـ22 ضيفا كحد أقصى، مجهز بطاقم مدرب على العادات البحرية والثقافية لجزر المالديف غير المكتشفة من خلال ثلاث أو أربع رحلات بحرية وسبع ليال، أو رحلة خاصة على متن أسرع وأفخم قارب رحلة بحرية في جزر المالديف. يوفر «فورسيزونز إكسبلورر» سكوبا دايفرز، وهي فرصة للغطس تحت الماء ثلاث مرات يوميا كحد أدنى في أكثر المناطق جاذبية لدى الزوار في جزر المالديف لمشاهدة الشعاب المرجانية التي لم تتعرض للمس والمناطق البحرية النابضة بالحياة، والقنوات المائية المثيرة وحطام السفن، بالإضافة إلى شروق الشمس والمواقع الليلية وأسماك اللخمة الموسمية وأسماك القرش العملاقة المنقطة.

وبجانب الغوص، يمكن للضيوف الغطس بمساعدة أنبوب التنفس، والتزلج على المياه والصيد، والتجديف وركوب القوارب الشراعية في المياه، وتذوق الأطباق اللذيذة والاسترخاء على شاطئ البحر والاستمتاع بحفلات الشواء والتدليك على الشواطئ الرملية الساحرة؛ كما يمكنهم قضاء بعض الوقت في التعرف على علم الأحياء البحرية وزيارة الجزر المنعزلة كتجربة ثقافية، والآثار التاريخية والفنون والحرف اليدوية التقليدية. وفوق كل هذا، يتيح «فورسيزونز إكسبلورر» للضيوف فرصة لاستكشاف جزء من المالديف التي نادرا ما يستطيع السياح مشاهدتها.

وقد تم تجديد «فورسيزونز إكسبلورر» مؤخرا لعام 2013، ويتكون قسم الإقامة من عشرة أجنحة ستيترومز (215 قدما مربعا - 20 مترا مربعا) يغلب عليها اللون الترابي الفخم، بالإضافة إلى جناح إكسبلورر الفسيح (484 قدما مربعا - 45 مترا مربعا)، في موقع مثالي في وسط البحر محاط بجدران زجاجية خاصة به.