* تراجع عدد السياح الألمان إلى تونس
* تراجع عدد السياح الالمان الوافدين الى تونس خلال 11 شهرا من عام 2007 بنسبة 6.3 بالمائة مقارنة بنفس الفترة من العام السابق رغم خطط حكومية لزيادة عددهم بهدف دعم سياحة الجودة ورفع العائدات السياحية.
وأظهرت بيانات الديوان التونسي للسياحة أن عدد السياح الالمان خلال أول 11 شهرا من العام الماضي بلغ نحو 500 الف سائح بانخفاض 6.3 بالمائة.
وأعلنت وزارة السياحة التونسية أنها بدأت منذ العام الماضي تنفيذ خطط تهدف الى استعادة السوق الالماني مكانته كأبرز مزود لتونس من السياح بعد أن سجل انخفاضا حادا منذ عام 2002.
وبدأ التراجع الحاد في تدفق السياح الالمان على تونس بعد حادث تفجير معبد جربة اليهودي بتونس عام 2002 الذي أعلن تنظيم القاعدة المسؤولية عنه حيث نزل عددهم انذاك الى 613 الف سائح بعد ان كان العدد حوالي مليون سائح عام 2000.
وبلغت عائدات السياح الالمان خلال اول 11 شهرا من العام الماضي 460 مليون دينار (375 مليون دولار).
وتبرز أهمية السائح الالماني في أنه الاكثر انفاقا واقامة بتونس مقارنة بباقي السياح. وينفق السائح الالماني الواحد ما ينفقه سائحين فرنسيين خلال اقامته بتونس وفقا للديوان التونسي للسياحة.
* «طيران الإمارات» تقدم أطقم عناية شخصية فاخرة لركاب الأولى ورجال الأعمال
* بدأت طيران الإمارات تقديم حقائب أطقم عناية شخصية جديدة وفاخرة لركاب الدرجتين الأولى ورجال الأعمال على بعض رحلاتها الطويلة. وتضم هذه الحقائب منتجات حصرية تحمل علامة بولغاري.
وحرصت طيران الإمارات خلال مرحلة تطوير حقائب الأطقم على اختيار علامة تجارية شهيرة، وإضفاء مستوى عال من الفخامة واختيار شركة يمكنها توفير المنتجات بصورة منتظمة.
واحتفظت طيران الإمارات بموجب الاتفاقية بحقوق حصرية لمنتجات The Rouge (الشاي الأحمر) ضمن الحقائب، حيث تضم أطقم الرجال على الدرجتين الأولى ورجال الأعمال بلسم ما بعد الحلاقة وماء العطر ولوشن الجسم، وتحتوي أطقم السيدات على بلسم ترطيب الوجه وكريم ترطيب الحسم وماء العطر ماركة The Rouge.
وتتكامل محتويات الأطقم من حيث الشكل والمنتجات والاستخدامات. فقد تمت صناعة حقائب الدرجة الأولى من الجلد الإيطالي، وصنعت حقائب درجة رجال الأعمال من القماش مع حواف جلدية أنيقة. أما حقائب السيدات في الدرجة الأولى، فمصنوعة من الجلد البني النافر (السويدي)، وفي درجة رجال الأعمال من القماش البيج. ويتم حفظ المنتجات داخل الحقائب في جيوب خاصة، في حين تتميز جميع الحقائب بسطح سفلي مقاوم للماء.
وتحتوي الحقائب، بالإضافة إلى مستحضرات بولغاري، على مجموعة من المنتجات العملية ذات علامات تجارية شهيرة، مثل فراشي أسنان أورال بي، ومعجون أسنان كولجيت، ومناديل بيضاء كلينكس. وفي أطقم الرجال مكائن حلاقة من تايلر بشفرة ثلاثية قابلة للاستبدال.
ويتم تقديم أطقم العناية الشخصية للركاب على الرحلات الليلية، وتلك التي تمتد لسبع ساعات أو اطول. وكانت طيران الإمارات قد بدأت اعتباراً من الصيف الماضي توفير منتجات جوية جديدة لركاب الدرجة الأولى، مثل ملابس النوم (بيجامات) والحفايات وأغطية العينين والبطانيات.
* بدء العمل في أكبر باخرة سياحية في العالم
* تم الانتهاء من العمل في الهيكل الأمامي لما يتوقع أن تصبح أكبر باخرة سياحية في العالم، وذلك في ترسانة أكر في فنلندا.
وأعلنت الشركة المالكة للباخرة، وهي شركة رويال كاريبيان انترناشيونال، أنه عندما ينتهي العمل فيها، سيبلغ طولها 390 مترا وتتسع لنحو 5400 مسافر، وسوف تكون أكبر بنسبة 40 في المائة عن أكبر باخرة سياحية في الوقت الراهن.
ومن المقرر أن تبدأ الباخرة الخدمة في خريف عام 2009 وسوف تقوم بعملها انطلاقا من ميناء فورت لودرديل في فلوريدا.
وتصل تكلفة بناء الباخرة إلى نحو 230 ألف دولار، لتكون بذلك الأكثر تكلفة من نوعها في العالم. ومن المقرر أن تدشن الشركة باخرتين من هذا النوع، حيث سينتهي العمل في الباخرة الثانية في أغسطس (آب) عام 2010.
يذكر أن أكبر باخرة في العالم حاليا مملوكة لشركة رويال كاريبيان، وهي من طراز فريدم ويبلغ وزنها 220 ألف طن. وتمتلك الشركة باخرتين من هذا الطراز.
* «دناتا» وكيلا عاما لمبيعات «جميرا» في المملكة العربية السعودية
* وقعت «وكالة دناتا السعودية للسفريات»، الشركة الدولية الرائدة في تقديم خدمات السفر الجوي والتابعة لدناتا لخدمات السفر التي تتخذ من دبي مقراً لعملياتها، اتفاقية شراكة مع جميرا انترناشيونال ذ.م.م، مجموعة الضيافة العالمية الفاخرة التي تتخذ من دبي مقراً لها والعضو في «دبي القابضة». وبموجب الاتفاقية توفر دناتا، من خلال مكاتبها المنتشرة في الرياض وجدة والخبر، خدمات التسويق والمبيعات لجميرا في المملكة العربية السعودية.
ويأتي تعيين وكالة دناتا للسفريات في المملكة تماشياً مع خطط مجموعة جميرا انترناشيونال لتنمية حقيبة أعمالها من الفنادق الفاخرة لتصل إلى 57 فندقاً بحلول عام 2011. وكانت جميرا قد انضمت إلى دبي القابضة في ديسمبر (كانون الاول) 2004 وهي تعمل جنباً إلى جنب في تعاون مشترك مع كافة أعضاء دبي القابضة، كمجموعة دبي للاستثمار، سما دبي، ودبي للعقارات مما يساهم في تسريع انتشار ونمو أعمال المجموعة.