آخر مستجدات السياحة في العالم

TT

* الصين تسمح للسائحين بالعودة للتبت

* ستسمح الصين للسائحين المحليين والاجانب ببدء زيارة إقليم التبت ذي الحكم الذاتي مرة أخرى اعتبارا من الاول من مايو (أيار) المقبل بعد تعليق الرحلات السياحية لهناك بسبب الاحتجاجات واعمال الشغب التي شهدتها عاصمة الاقليم منذ منتصف مارس (آذار) الماضي.

ونقلت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) عن شنور نائب مدير هيئة السياحة الاقليمية قوله إنه سيسمح لكل شركات السياحة بتنظيم رحلات «كما سيتم استقبال السائحين المستقلين أيضا».

وقال إن الاقليم الذي اجتذب العديد من الصينيين منذ افتتاح أول خط سكة حديد متوجه إلى لاسا في 2006 سيقدم «صورة منفتحة وبيئة صالحة» للسائحين.

* «طيران الإمارات» تسيّر رحلات يومية إلى روما وميلانو

* أعلنت طيران الإمارات عن عزمها تطوير الخدمة التي تربط دبي مع روما وميلانو حالياً برحلات دائرية، وتحويلها إلى خدمتين منفصلتين، من خلال تسيير رحلات يومية مباشرة من دون توقف إلى كل من العاصمة الإيطالية وإلى ميلانو عاصمة الموضة والأزياء، وذلك اعتباراً من 1 يوليو (تموز) 2008.

ويأتي هذا الإعلان بعد مرور ثمانية أشهر فقط على انطلاق خدمة طيران الإمارات اليومية إلى مدينة فينيسيا (البندقية). وسوف تسّير الناقلة 7 رحلات مباشرة من دون توقف أسبوعياً إلى كل من المدينتين، مما سيتيح للركاب سهولة الوصول إلى وجهتهم، كما سيوفر سعة مقعدية أعلى تمنح الركاب مزيداً من المرونة خاصة في أوقات الذروة.

* «سنغابور إيرلاينز» تزيد رسوم الوقود على تذاكر الطيران

* أعلنت شركة الطيران السنغافورية «سنغابور إيرلاينز» اعتزامها زيادة رسوم الوقود على تذاكر الطيران نتيجة ارتفاع أسعار وقود الطائرات.

كما سيتم تطبيق الزيادة الجديدة في رسوم الوقود على تذاكر شركة الطيران منخفض التكاليف التابعة لها «سيلك إير». وذكرت «سنغابور إيرلاينز» في بيان ان الزيادة الجديدة لن تغطي سوى جزء بسيط من الزيادة في تكاليف التشغيل نتيجة ارتفاع أسعار وقود الطائرات.

ستتم زيادة رسم الوقود على تذاكر الطيران بين سنغافورة ودول رابطة جنوب شرق آسيا (آسيان) بمقدار 4 إلى 30 دولارا وبمقدار 7 إلى 130 دولارا على تذاكرها بين سنغافورة والولايات المتحدة وبريطانيا.

* تراجع إقبال الألمان على السفر بالقطارات بسبب إضرابات سائقيها

* لم تقتصر الاضرار الناجمة عن اضرابات سائقي القطارات في ألمانيا على الخسائر الاقتصادية فحسب، بل إنها أدت إلى تراجع رغبة الالمان في السفر بواسطة القطارات أيضا.

وأعلن مكتب الإحصاء الاتحادي الالماني في مدينة فيسبادن أن عدد ركاب قطارات الأقاليم انخفض عام 2007 بنسبة 0.8% مقارنة بعام 2006 ليصل إلى 119 مليون راكب.

أما عدد ركاب قطارات الضواحي فقد وصل العام الماضي إلى 2.1 مليار راكب، أي بتراجع قدره 0.1% مقارنة ببيانات العام الذي سبقه. وأشار المكتب الإحصائي إلى أن الإضرابات تسببت بشكل ملحوظ في تراجع إقبال الركاب على السفر بواسطة القطارات في الربع الأخير من العام الماضي. ففي الفترة من يناير (كانون الثاني) الى سبتمبر (أيلول) 2007 سجلت الإحصاءات زيادة في عدد ركاب القطارات، بينما تراجع عدد ركاب قطارات الأقاليم في الربع الأخير من نفس العام بنسبة 1.5% وقطارات الضواحي بنسبة 4.3% مقارنة بنفس الفترة من العام الذي سبقه.