آخر مستجدات السياحة في العالم

TT

أفضل مشاهدة لأطول كسوف كلي للشمس في القرن الحالي

* اليوم يشهد القرن الحالي أطول كسوف للشمس حيث يتحول النهار ليلا كاملا وتقدّم وجبة الفطور في الظلام. ومن فندق جي دبليو ماريوت شانغهاي تتعزز رؤية هذا الحدث الفريد حيث يرتفع هذا الفندق في مبنى تومورو سكوير الشهير الذي يكاد يلامس الشمس في مشهد واحد.

الكسوف يحدث عندما يكون كوكبا الشمس والقمر في خط واحد كما يبدوان من الأرض. أما الكسوف الكلي الذي سيظهر في شانغهاي فهو أول كسوف كامل في القرن الحادي والعشرين ولن يحدث مجددا إلا في 13 يونيو (حزيران) 2132. تبدأ الظاهرة الفضائية بكسوف جزئي في الساعة 8.23 صباحا وتنتهي في الساعة 11.01 قبل الظهر، ويستمرّ الكسوف الكلي حوالي 5 دقائق من الساعة 9.36 صباحا حتى 9.41 صباحا.

وسيسعد نزلاء جي دبليو ماريوت شانغهاي الذي يعد من أفخر فنادق آسيا بالإقامة خلال تلك الفترة لمتابعة رحلة الشمس من النور إلى الظلمة، بعرض خاص يشتمل على العديد من مزايا الإقامة الفاخرة من ضمنها تجربة المنتجع الصحي ماندارا الشهيرة. وللمشاهدة الحية، يمكن للنزلاء متابعة الظاهرة الكونية من بركة السباحة في الطابق السابع من الفندق.

جي دبليو ماريوت الذي يرتفع 60 طابقا في أفق بوكسي، يتيح أجمل مناظر شانغهاي لنزلائه ويقع مقابل ساحة الشعب (مضمار السباق السابق من عشرينات القرن الماضي). وفي يوم الكسوف يقدّم الفندق الفطور بـ 360 درجة ويمكن المشاهدة مباشرة من قاعة الفطور في ماريوت كافيه، أما النوافذ التي ترتفع من الأرض إلى السقف فتغرق قاعة البهو بنور النهار وتحلو منها مشاهدة الكسوف. ويمكن للنزلاء الذين يزورون شانغهاي لأول مرة الاستفادة من خدمات سائق من الفندق يجيد إبراز معالم المدينة ومواقعها الحيوية. أما عند العودة، فتحلو الجلسات في المنتجع الصحي حيث تعتمد علاجات الطب الصيني على إعادة التوازن للجسم والصفاء للذهن.

* هيلتون شرم الشيخ فيروز يحقق أعلى معايير الجودة

* احتفل فريق العمل بفندق «هيلتون شرم الشيخ فيروز» بتحقيقه أعلى معايير الجودة بناء على الزيارة الميدانية من مراجعي شركة «هيلتون» العالمية والتي يقومون خلالها بمراجعة جودة مختلف الخدمات بالفندق.

وقد حقق «هيلتون فيروز» أعلى نتيجة، مما دعا مجدي متولي، المدير العام للفندق، لدعوة العاملين للاستمتاع بقضاء يوم على أحد شواطئ شرم الشيخ وتناول الغداء للاحتفال بهذا النجاح.

* الخطوط السريلانكية تطبق نظام «سكاي تشين» من «مركاتور»

* بدأت «الخطوط السريلانكية» أخيرا تطبيق نظام «سكاي تشين» الشامل لإدارة عمليات الشحن الجوي الذي طورته «مركاتور»، ذراع تكنولوجيا المعلومات في مجموعة الإمارات بدبي، التي تضم «دناتا» و«طيران الإمارات». وجاء اختيار نظام «سكاي تشين» عقب عملية تقييم دقيقة قامت بها الخطوط السريلانكية في سبيل الوصول إلى حلول متكاملة لإدارة عملياتها في المناولة الأرضية، حيث سيقوم هذا النظام بتزويد الناقلة الوطنية السريلانكية برؤية تقنية مستقبلية لإدارة عمليات الشحن تضمن خفض التكاليف وزيادة العائدات.

وتم تصميم نظام «سكاي تشين»، الذي طورته «مركاتور» بالكامل في دبي، لأتمتة كل جزء من عمليات الشحن لدى الناقلات الجوية وذلك من خلال نظام واحد متكامل للشحن الإلكتروني، بهدف مضاعفة الأداء ورفع جودة الخدمات وزيادة الموارد. ويتوافق «سكاي تشين» مع أحدث التطورات التي تشهدها صناعة الشحن الجوي، ومنها مبادرات الشحن الإلكترونية التي أطلقها الاتحاد الدولي للنقل الجوي (آياتا).

* «الميدل إيست» اللبنانية تستخدم بطاقة سكك حديد فرنسا الإلكترونية

* أعلنت شركة «طيران الشرق الأوسط ـ الخطوط الجوية اللبنانية» (الميدل إيست) والمؤسسة العامة لخطوط سكك الحديد في فرنسا «SNCF» بعد مرور ثلاث سنوات على شراكتهما، عن المباشرة باستعمال البطاقة الإلكترونية انطلاقا من 18 مدينة في الريف الفرنسي. وبهذه الخطوة، تصبح شركة طيران الشرق الأوسط الشريك الرابع بين شركات الطيران التي تقدم منتج شركة القطارات «TVG» من خلال بطاقات إلكترونية، ما يسهم في تسهيل سفر الركاب الذين يرغبون في التوجه إلى بيروت انطلاقا من الريف.

وتسمح البطاقة المركبة «شركة سكك الحديد ـ طيران الشرق الأوسط» للركاب بشراء رحلة واحدة قطار/ طائرة، وبفضل البطاقة الإلكترونية، يستطيع الراكب أن يسجّل ويتسلم مباشرة في محطة الريف مقعده في القطار وبطاقة الصعود إلى الطائرة التي تؤمن له الرحلة الدولية عبر مطار باريس ـ شارل ديغول.

وفي حال كان المسافر يتنقل حاملا حقيبة يد واحدة، يمكنه الصعود مباشرة إلى الطائرة عند الإقلاع من مطار باريس ـ شارل ديغول. وإذا كان المسافر يحمل حقيبة أو أكثر، يمكنه استعمال نظام تسليم الحقائب في مطار باريس ـ شارل ديغول. ويغطي هذا الاتفاق 18 محطة قطار في الريف. والجدير ذكره أن الشراكة بين «شركة سكك الحديد» و«طيران الشرق الأوسط» تسمح أيضا لشركة «طيران الشرق الأوسط» ولوكالات السفر إلى مختلف أنحاء العالم بتسويق هذه المدن الريفية، وعددها 18 مدينة، لدى مجموعة زبائنها وخصوصا المقيمين منهم في الشرق الأوسط، وتسمح البطاقة الإلكترونية أيضا لشركة «طيران الشرق الأوسط» بتوزيع خدماتها عبر الإنترنت من خلال وكالات السفر الموجودة على الشبكة.