آخر مستجدات السياحة في العالم

TT

* «ماريوت بلازا بوينس أيريس» يحتفل بمائة عام من الفخامة والتألق في الأرجنتين

* شارك رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة «ماريوت» العالمية الاحتفال الذي نظمته السفارة الأرجنتينية في العاصمة الأميركية واشنطن بحضور السفير هكتور تيمرمان بمناسبة الذكرى المائة للمبنى التاريخي الذي أصبح فندق «ماريوت بلازا بوينس أيريس» في عام 1994.

افتتح الفندق لأول مرة في يوليو (تموز) 1909 وعرف بكونه أول فندق فخم في الأرجنتين ومن أوائل الفنادق في أميركا الجنوبية. واشتهر الفندق بأجوائه الفاخرة وأقام فيه العديد من مشاهير العالم من أبرزهم شارل ديغول وتيودور روزفلت والملك الإسباني خوان كارلوس وأنديرا غاندي ولوسيانو بافاروتي. وكانت وسائل الإقامة الأسطورية الأولى من نوعها في الأرجنتين وأرست العديد من المعايير لمشاريع تالية في البلاد والمنطقة. وقال جي دبليو ماريوت جونيور: «قبل مائة عام وفي هذه الفترة، دخل أول نزيل هذا الفندق الأسطوري في بوينس أيريس. وما زال اليوم يستقبل زواره من حول العالم ونحن فخورون بكون فندق بلازا الغني بإرثه من ضمن قائمة الفنادق الفاخرة لدينا في العالم». يتميز الفندق بموقعه وسط مدينة بوينس أيريس في منطقة كالي فلوريدا المخصصة للمشاة، ويطل على ساحة سان مارتين. يقدّم الفندق لزواره أجواء راقية إضافة إلى خدمات ماريوت المعهودة. يتكون الفندق من 318 غرفة فاخرة مزودة بأفخر البياضات ووسائل الراحة. وللاجتماعات والنشاطات الاجتماعية، يتيح الفندق 9 قاعات متنوعة الأحجام للحفلات يمكن أن تتسع لـ 1500 شخص.

* «شيراتون ميرامار» يفوز بجائزة مينا البلاتينية لعام 2009

* حصل فندق شيراتون ميرامار الجونة بمحافظة الغردقة على ساحل البحر الأحمر بمصر للمرة الخامسة على مدار 6 سنوات على الجائزة البلاتينية لعام 2009 لجوائز «MENA TRAVEL AWARD» كأفضل منتجع 5 نجوم صديق للبيئة، هذا الإنجاز هو انعكاس للجهود المتواصلة التي يبذلها الفندق في الأخذ بأحدث معايير الإدارة البيئية والتركيز على السياحة المستديمة. وجدير بالذكر أن هذا النوع من الجوائز ضروري للغاية لتحفيز روح المنافسة بين المشتركين، والتعاون والعمل الجماعي بين مختلف القطاعات للوصول إلى أعلى مستويات صناعة السياحة، وأيضا لتحفيز الأوائل على الاستمرار والمحافظة على الإنجازات المتميزة وتقدير مجهود العديدين ممن أسهموا في إنجاح هذه الصناعة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

* منتجعات «هيلتون مصر» تدعو ضيوفها للاستمتاع بالصيف مع برنامج العطلات الترفيهي «PACK & GO»

* تدعو منتجعات «هيلتون مصر» الضيوف من المصريين والأجانب المقيمين لاستكشاف مختلف منتجعات هيلتون مع برنامج العطلات الترفيهي «PACK & GO» في كل من شرم الشيخ، دهب، نويبع، طابا، الغردقة، الإسكندرية والقاهرة الكبرى. يعتبر برنامج «PACK & GO» ضمن استراتيجية «هيلتون» الرامية إلى تعزيز وتوفير منتجات وفق أعلى معايير الترفيه والاستجمام مع بداية موسم الصيف وذلك من خلال توفير أفضل مقاييس الخدمة والضيافة في منتجعات «هيلتون مصر» التي يبلغ عددها 12 منتجعا. وتقول عزة سري، كبير مديري إدارات تنمية الأعمال بفنادق هيلتون مصر، الأردن، لبنان وأفريقيا: «هناك عدد من المكونات الأساسية لعطلة مثالية طوال العام، ولكن الأنشطة المختلفة، المزارات السياحية، وكرم الضيافة، الجو المعتدل والخدمة المتميزة هي قائمة أساسية لكل مسافر، وهذا هو ما يميز منتجعات «هيلتون مصر» الـ 12 من خلال عرض «PACK & GO» الذي نسعى من خلاله لتوفير عرض فريد للعطلات فضلا عن العديد من التسهيلات الأساسية لقضاء عطلة رائعة لكل أفراد الأسرة».

* منتجع «وسبا وولغان فالي» يستعد لاستقبال ضيوفه في أكتوبر المقبل

* اكتملت الأعمال الإنشائية في مشروع منتجع وسبا طيران الإمارات وولغان فالي في منطقة بلو ماونتنز (الجبال الزرقاء) بمقاطعة نيو ساوث ويلز الأسترالية.

وقال جوست هيميغر، مدير عام المنتجع «سوف نباشر استقبال ضيوفنا حسب المخطط في الأول من أكتوبر (تشرين الأول) المقبل، وذلك بعد أن تجاوزنا مرحلة البناء الصعبة ودخلنا مرحلة التشطيبات ووضع اللمسات النهائية».

ومع اكتمال أنظمة المياه والكهرباء في المنتجع، فإن التركيز ينصب حاليا على ديكورات ومتطلبات كل جناح بمفرده. وقد تم حتى الآن تأثيث نصف عدد الأجنحة التي يتكون كل منها من غرفة نوم واحدة، في حين سيكتمل تأثيث الباقي مع نهاية أغسطس (آب) المقبل. ويجري العمل حاليا في المركز الاجتماعي للمنتجع «مين هومستيد». وسوف يكتمل حمام السباحة الرئيسي والجيمانزيوم و«تايملس سبا» الفاخر مع نهاية يوليو (تموز) الجاري.

ويتكامل منتجع وسبا طيران الإمارات وولغان فالي تماما مع البيئة المحيطة. ويتضمن المنتجع، الذي أقيم على نفس أسس منتجع وسبا المها الصحراوي في دبي، العديد من التصاميم البيئية في جميع المجالات المتاحة، مثل تجميع مياه الأمطار، وإعادة تدوير المياه المستخدمة، وتكنولوجيا التبادل الحراري للحد من استهلاك الطاقة الكهربائية واستخدام ألواح الطاقة الشمسية لأنظمة تسخين المياه. ويوجد في المنتجع أكثر من 100 وحدة طاقة شمسية، مما يقلل كثيرا من استهلاك الطاقة ويحافظ على الموارد المتاحة ويحد من الآثار السلبية على البيئة.