آخر مستجدات السياحة في العالم

TT

* «طيران الخليج» تطلق درجة السفر الجديدة «الصقر الذهبي»

* أطلقت «طيران الخليج» درجة السفر الجديدة «الصقر الذهبي»، التي تقدم للمسافرين الخدمات الفاخرة للدرجة الأولى، بأسعار درجة رجال الأعمال المعتادة.

وقال الرئيس التنفيذي لـ«طيران الخليج» السيد سامر المجالي «إن إطلاق درجة الصقر الذهبي جزء من استراتيجيتنا الجديدة لتعزيز تجربة السفر على متن جميع طائراتنا كبيرة السعة أو صغيرة السعة على حد سواء. الأهم من ذلك أن إطلاق هذه الدرجة الجديدة يبشر ببداية عهد جديد من الطيران على متن (طيران الخليج). مع احتفالنا باليوبيل الماسي لـ(طيران الخليج)، نؤسس لناقلة ناجحة للأعوام الستين القادمة - ناقلة بخدمات ذات جودة ممتازة، وقيمة ممتازة أيضا. الجميع رابح مع درجة الصقر الذهبي، فالمسافرون على درجة رجال الأعمال سيتلقون خدمة فاخرة ومنتجات أفضل؛ فيما سيستمر مسافرو الدرجة الأولى في الاستمتاع بمزايا الخدمات الرائعة التي اعتادوا عليها، وبسعر أفضل».

ستكون أسعار درجة الصقر الذهبي على المستوى نفسه لأسعار درجة رجال الأعمال، مع إمكانية اختيار الأسعار حسب نوعية التذاكر. كما ستوفر «طيران الخليج» على متن رحلاتها خدمات الطاهي الجوي الحاصلة على جوائز عالمية في مقصورة الصقر الذهبي الجديدة، حيث كانت خدمات الطاهي الجوي حكرا على الدرجة الأولى سابقا. كما ستوفر الدرجة الجديدة الوسادات المريحة والبطانيات الفاخرة لمسافريها، بالإضافة إلى منتجات الراحة الضرورية لقضاء الليل على متن الطائرة.

وستطرح «طيران الخليج» على درجة الصقر الذهبي مع نهاية عام 2011 مقاعدها الجديدة المنبسطة تماما والمصممة خصيصا للنوم على رحلاتها الطويلة التي تستغرق أكثر من أربع ساعات ونصف الساعة؛ حيث يعد هذا جزءا من برنامج الناقلة لتحديث أسطولها ومنتجاتها. حتى ذلك الحين، سيحظى مسافرو درجة الصقر الذهبي من حاملي التذاكر المرنة بأولوية الجلوس في مقاعد الطائرة للنوم، والموجودة في مقدمة الطائرة في حال توافرها.

* الدراجات تنافس العربات التي تجرها الخيول في فيينا

* تنافس الدراجات العربات الشهيرة التي تجرها الخيول في العاصمة النمساوية فيينا، والمعروفة محليا باسم «فياكر».

ويبدو أن عددا متزايدا من السياح يختار استكشاف العاصمة النمساوية من فوق مقعد دراجة. وتعتزم فيينا مضاعفة عدد «دراجات المدينة» المخصصة للتأجير على مدار الأعوام الخمسة المقبلة، مقابل مبالغ صغيرة، في 62 محطة للدراجات منتشرة في أنحاء المدينة.

ويحصل المستأجر على الساعة الأولى من ركوب الدراجة مجانا، ومن ثم يدفع يورو واحدا (1.36 دولار) عن كل ساعة بعد ذلك.

ومن المقرر زيادة عدد محطات تأجير الدراجات إلى 120 محطة بحلول عام 2015، فيما ستضيف فيينا العام الحالي 300 دراجة جديدة إلى الدراجات الحالية التي يبلغ عددها 1200.

وقال مسؤولون في المدينة إن ما يقرب من 400 ألف شخص استأجروا دراجات في المدينة العام الماضي، قطعوا بها مسافات يبلغ إجماليها 1.3 مليون كيلومتر. ويمثل هذا العدد زيادة بنسبة عشرة في المائة مقارنة بعام 2008.

وفي الوقت ذاته، لا تزال العربات التي تجرها الخيول في فيينا مثيرة للجدل، حيث يشكو أنصار حقوق الحيوان من أن تلك الحيوانات معرضة لضجيج المدينة، وينبغي عليها جر العربات في ظل كل الظروف الجوية.

* شركة «أبوظبي لتموين الطائرات» تمون الطائرات في وقت قياسي لضمان السرعة

* بعد نيلها جائزة الاتحاد الدولي للنقل الجوي (اياتا) الذهبية لمعايير ضمان الجودة في مجال تموين الطائرات، أعلنت شركة «أبوظبي لتموين الطائرات»، إحدى الشركات التابعة لشركة «أبوظبي للمطارات» (أداك)، وشركة «إل إس جي سكاي شيفز» الرائدة في مجال تموين الطائرات، عن تسجيلها نجاحا جديدا بعد اجتيازها عددا من الاختبارات لتقييم سرعتها وفعاليتها في تموين الطائرات بمطار أبوظبي الدولي خلال عام 2009، حيث قامت بتوفير وجبات غذائية للمسافرين على متن نحو 44.783 طائرة، من دون أن تسجل حالات تأخير على الإطلاق.

وعلى الرغم من ارتفاع نسبة حركة الطائرات خلال الأعوام الثلاثة الماضية، والتي وصلت إلى نحو 41.3 في المائة، فإن عملية تموينها بالوجبات الغذائية اللازمة من قبل شركتي «أبوظبي لتموين الطائرات» و«إل إس جي سكاي شيفز» خلال العام الماضي تمت بسرعة وفعالية من دون أن تتسبب في تأخير الرحلات الجوية.

وتحتل شركة «طيران الاتحاد»، الناقل الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة، المرتبة الأولى ضمن قائمة عملاء شركة «أبوظبي لتموين الطائرات»، التي تضم أيضا شركات طيران عالمية، مثل الخطوط الجوية البريطانية والخطوط الجوية السنغافورية وشركة طيران «لوفتهانزا» الألمانية والخطوط الجوية الملكية الهولندية في المرتبة الخامسة.