* مجموعة فنادق «إنتركونتيننتال» تطلق جولتها الترويجية في دول مجلس التعاون الخليجي لسنة 2010
* تستعد مجموعة فنادق «إنتركونتيننتال» Intercontinental Hotels Group (IHG) لإطلاق جولتها الترويجية السنوية في دول مجلس التعاون الخليجي في الفترة من 24 أبريل (نيسان) وحتى 2 مايو (أيار)، وهي مبادرة تسويقية سنوية تهدف إلى الترويج لفنادق Intercontinental في المنطقة والعالم وتقديمها لكبار صانعي القرار في منطقة الخليج. والغاية من هذه الجولة التعريف بمنشآت Intercontinental ومنتجاتها وخدماتها المقدمة لعملائها في قطاعات رئيسية، وعقد شراكات مع أهم المؤسسات المتخصصة في قطاع السياحة والسفر، الإقليمية منها والعالمية.
وتقام هذه الجولة الترويجية للعام السابع على التوالي، وستكون انطلاقتها هذا العام من المملكة العربية السعودية، حيث تعقد باكورة فعالياتها في فندق Crowne Plaza جدة يوم السبت 24 من أبريل. ومن ثم ستنتقل الحملة إلى سبعة مواقع رئيسية أخرى في الشرق الأوسط، تشمل الرياض والخبر والبحرين والكويت والدوحة، لتختتم فعالياتها في الإمارات العربية المتحدة.
خلال هذه الجولة سيقوم ممثلون رفيعو المستوى من 54 فندقا من مجموعة فنادق «إنتركونتيننتال» في 15 بلدا حول العالم بالترويج لخصائص ومزايا فنادقهم.
وتعزز هذه الجولة من قدرة مجموعة فنادق «إنتركونتيننتال» على الانتشار والتواصل مع عملائها بالاستفادة من قوة شبكة شركائها، حيث تشكل منصة للترويج للعروض الموسمية لفنادقها في موسم الصيف، والترويج لبرنامج Voucher Programme الذي طرحته Intercontinental الشرق الأوسط، والمصمم خصيصا لتسهيل الحجوزات المسبقة لوكالات السياحة والسفر في منطقة الشرق الأوسط.
ومن جهته يقول توم راونتري نائب الرئيس للمبيعات والتسويق لدى مجموعة فنادق «إنتركونتيننتال» في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا: «تشكل الجولة الترويجية في دول مجلس التعاون الخليجي فرصة مثالية لتعزيز حضور مجموعة فنادق (إنتركونتيننتال) على الساحة الإقليمية والدولية. فهي تتيح لنا إظهار مدى قوة مجموعة فنادق (إنتركونتيننتال) ككل، والتعريف بعلاماتها التجارية العالمية وأنظمتها وحجمها وشبكاتها، والمزايا الفريدة التي توفرها لعملائها. وبقيادة فريق المبيعات العالمي في مجموعة فنادق (إنتركونتيننتال)، ستوفر هذه الحملة الترويجية لشركات السياحة والسفر فرصة للتواصل وتبادل الأفكار ومعرفة المزيد عن شبكة مجموعة فنادق (إنتركونتيننتال) المنتشرة في جميع أنحاء العالم التي يصل عددها إلى 4.400 منشأة فندقية».
* حسان عبدو المدير الجديد لإدارة المبيعات في «الريتز ـ كارلتون» البحرين
* أعلن مارك نيوكوم، المدير العام الجديد لفندق ومنتجع «الريتز - كارلتون» البحرين، عن تعيين حسان عبدو مديرا جديدا لإدارة المبيعات في «الريتز - كارلتون» البحرين المكون من 245 غرفة. وتشمل مسؤوليات عبدو تطبيق الاستراتيجيات والنشاطات لتعزيز حصة الفندق في السوق وضمان رضا العملاء وتعزيز مكانة العلامة.
قبل انتقاله إلى البحرين، عمل حسان عبدو مديرا لإدارة تطوير الأعمال ضمن الفريق الذي حضر لافتتاح فندق «فيرمونت باب البحر» في أبوظبي في الإمارات العربية المتحدة. كما شغل منصب المدير الإقليمي لإدارة المبيعات والتسويق مع مجموعة «إنتركونتيننتال» لعلامة هوليداي إن إكسبريس في دبي، وأدى دورا أساسيا كمدير لإدارة المبيعات عند إعادة إطلاق فندق «إنتركونتيننتال» دبي عام 1998. اكتسب خبرته من خلال عمله على مدى 15 عاما في قطاع الفندقة في سورية والمملكة العربية السعودية ودبي وأبوظبي، وفي كل الأقسام، ابتداء من مكتب الاستقبال والعمليات والمبيعات والتسويق، إضافة إلى تطوير الأعمال، وسوف يستمر في تعزيز مكانة الفندق في الأسواق الإقليمية والعالمية.
حسان سوري الجنسية وتابع دروسه في إدارة الفنادق والسياحة في العاصمة السورية دمشق. هواياته الغولف والتخييم والرياضات البحرية والإبحار.
* تعلم القيادة في تايلاند
* يمكن لضيوف منتجع المثلث الذهبي بإدارة «أنانتارا» شمال تايلاند النجاح في امتحان القيادة من على ظهر الفيل، ويقام هذا البرنامج التدريبي لتعليم قيادة الفيلة في مخيم الفيلة الخاص بالمنتجع، والذي أنشئ بالتوازي مع معهد تايلاند الوطني للفيلة ومركز حماية الفيلة في لامبانغ (الواقع على بعد 600 كلم شمال بانكوك). والجدير بالذكر هو أن فيلة المنتجع تملك خبرة مع المدربين وتمتاز بشخصية رائعة.
ويشمل مضمون الدورات التدريبية في القيادة الأوامر الأساسية (مثل باي = انطلق، وباين = استدر، وهاو = توقف، وهو بالتأكيد الأمر الأهم من أجل قيادة الفيل)، والاستحمام في النهر، والعناية اليومية، وإطعامه، والاستمتاع بنمط حياة سائق الفيلة أو الفيال. وفي نهاية الأيام الثلاثة، يخضع الضيف لامتحان قصير في قيادة الفيل يحصل من بعده على شهادة الكفاءة في قيادة الفيلة. ذلك، وتشكل غابة قصب البامبو التي تمتد على 160 أكرا، والممرات الطبيعية، وضفاف الأنهر، المسكن المثالي لـ32 فيلا تم إنقاذها جميعها من شوارع بانكوك وغيرها من المدن الكبرى في تايلاند لتشارك في برنامج المنتجع البيئي السياحي. ويتعلم الضيوف مهاراتهم في قيادة الفيلة، إذ يعملون مع سائقي فيلة تايلانديين من ذوي الخبرة ودليل يتحدث اللغة الإنجليزية، يكون في معظم الأحيان مدير الفيلة، جون روبرتس، وهو إنجليزي الأصل ويملك إجازة في قيادة الفيلة.ويفسر روبرتس قائلا: «إن هذا البرنامج مصمم لكل شخص يرغب في الشعور بالعلاقة الوثيقة ما بين الفيل وسائقه وتعلم أكثر من مجرد الأمور الأساسية. كما ترتكز دورتنا التعليمية على التدريب على قيادة الفيلة بمستوى من الاحتراف، والذي ينظم في مركز حماية الفيل التايلاندي».
ليست هذه الدورة مناسبة للأشخاص الذين يستفيقون في وقت متأخر، إذ تستيقظ الفيلة وسائقوها مع بزوغ الشمس وتبدأ الدروس عند الساعة السابعة صباحا. أما مهمة المتدرب الأولى فتقضي بجلب فيله من الغابة برفقة سائق الفيلة والعودة إلى المخيم. وسوف يفسر الدليل ما يقوم به السائق والأوامر التي يستخدمها ويعطيها لفيله.