بريد محليات

TT

* ثرمداء مدينتنا الغالية

* تعقيبا على موضوع «ثرمداء مدينة الحصون والقلاع.. استهوت الرحالة والبلدانيين» المنشور في صفحة محليات يوم 14 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: شكرا للأخ بدر الخريف على التقرير المفصل والجميل عن مدينتنا الغالية ثرمداء، لما لها من تاريخ عريق من العصور القديمة وإبراز دورها التاريخي في منطقة الجزيرة العربية.

أحمد عبد العزيز العنقري [email protected]

* أتمنى وجود فروع جديدة للمركز

* تعقيبا على موضوع «إعادة تأهيل الفن كوسيلة علاجية لحالات الكبت الانفعالي» المنشور في صفحة محليات يوم 20 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن موقعه في «كورال مول في جدة» والمكان جدا جميل، وأتمنى وجود فروع له في مختلف المناطق السعودية لتحقيق الاستفادة للجميع.

رورو ـ السعودية [email protected]

* تطبيق البصمة سيقضي على التخلف

* تعليقا على الحوار المنشور في صفحة محليات يوم 22 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، «مدير مركز المعلومات الوطني: ضبطنا 3 آلاف حالة لعمالة رحلت وعادت بأسماء جديدة» أقول: إذا تم تطبيق البصمة (بصمة العين) على كل وافد فسيكون نسبة التخلف قريبة من صفر في المائة وبالتأكيد على الحاجة إلى تعاون المواطنين والتأكيد على إثبات الهوية.

المهندس حسن البهكلي ـ السعودية [email protected]

* ستتكشف الحقائق في المستقبل

* تعقيبا على مقال محمد صادق دياب «لماذا ترك الصومال وحيدا؟!» المنشور يوم 22 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: السياسة لعبة لا يمكن فهمها بسهولة. لذا عندما تنشر أي حكومة وثائقها السرية بعد سنوات عديدة من الكتمان تتكشف حقائق مثيرة ومزعجة ليعرف الناس بعد فوات الأوان أنه لو تم عمل كذا لما حدث كذا، ولو لم تتدخل الدولة الفلانية في كذا لما حدث كذا ولتغير التاريخ تماما. على أيام نميري كان هناك مشروع أميركي، يتمثل في مد أنبوب نفط يعبر البحر الأحمر وأراضي السودان وتشاد لينتهي إلى سواحل الأطلسي بالكاميرون ليزود الناقلات الأميركية العملاقة التي تنتظره هناك. لو تم هذا المشروع لما حدثت مشكلة دارفور ولكانت العلاقات السودانية ـ التشادية سمنا على عسل. في ظل الوضع الراهن هل يمثل إعادة التفكير في هذا المشروع العملاق أملا في حل مشكلة دارفور التي سوف يعبر أنبوب النفط أراضيها وبالتالي إعادة العلاقات التشادية ـ السودانية إلى ما كانت عليه؟ لو فعلت السعودية ذلك لقدمت خدمة تاريخية للسودان ومأثرة عظيمة تحسب لها، تساوي الخدمة التي قدمها السودان لمصر التي تمثلت في موافقته على غمر مياه السد العالي لـ 500 كيلومتر من أراضيه.

أحمد عبد الباري ـ السعودية [email protected]