رسائل المحليات

TT

* الاتفاقية بين مجلس الغرف واللجنة الاستشارية لمنظمي الرحلات السياحية

* تعقيبا على الخبر المنشور يوم الخميس 22 أكتوبر (تشرين الأول) 2009 تحت عنوان «هيئة السياحة تستعين بالقطاع الخاص لزيادة أعداد الوفود السياحية الأجنبية»، والذي ورد فيه أن: الهيئة العامة للسياحة والآثار وقعت ومجلس الغرف التجارية الصناعية مذكرة تعاون تهدف لزيادة التعاون بين الجانبين في مجال استضافة الوفود السياحية المتخصصة.

وإذ نشكر لصحيفتكم اهتمامها المعهود بتغطية المناسبات والأنشطة ذات العلاقة بقطاع السياحة في المملكة، والقضايا والموضوعات المتعلقة بالتنمية السياحية، فإننا نود إيضاح التالي:

أولا: الاتفاقية التي أشار إليها الخبر وقعت بين مجلس الغرف التجارية و(اللجنة الاستشارية لمنظمي الرحلات السياحية) وهي لجنة استشارية تشكلت من القطاع الخاص، إذ تضم المستثمرين والعاملين في مجالات تنظيم الرحلات السياحية الداخلية، ولم تكن الاتفاقية بين الهيئة ومجلس الغرف، إلى جانب أن هذه اللجان ليست مخولة بالحديث نيابة عن الهيئة أو مسؤولة عن تحديد أوليات وتوجهات الهيئة.

ثانيا: أشار عنوان الخبر إلى أن «هيئة السياحة تستعين بالقطاع الخاص لزيادة أعداد الوفود السياحية الأجنبية»، وذلك يخالف تماما ما سبق أن أشارت إليه الهيئة ورئيسها في عدد من التصريحات والتقارير الصحافية وفي مناسبات عديدة من أن الهيئة تستهدف في أنشطتها وبرامجها السائح المحلي وتنمية السياحة الداخلية، ولا تسعى أبدا إلى التوسع في استقطاب السائح الأجنبي، إذ أن تركيز الهيئة في جميع أنشطتها ينصب على السوق المحلي بوصفه المستهدف بجميع أنشطة الهيئة، وتركيزها في جميع أنشطتها منذ إنشائها يذهب إلى تهيئة الخدمات والبرامج للسائح المحلي.

* مدير عام الإعلام والعلاقات العامة

* ماجد بن علي الشدي

* الثقة وسيكولوجية تكويننا النفسي

* تعقيبا على مقال محمد صادق دياب، تحت عنوان «كؤوس القلق» المنشور يوم 31 أكتوبر (تشرين الأول) 2009، اقول: إن هذه الثقة لها علاقة سيكولوجية بتكويننا النفسي، وهذه الثقة لم تتكون في يوم وليلة، وانما تتكون نتيجة تجارب عديدة عبر سنوات طويلة ونتيجة المقارنة بين هذا المصدر وغيره من المصادر الأخرى، فوالدكم (رحمه الله) لم تتكون ثقته في مصدر الاخبار الذي يرتاح اليه الا بعد عقود طويلة حتى ارتاح وجدانه لهذا المصدر الذي حاز على ثقته، وهذا هو ما يحدث ايضا بالنسبة للكتاب، فتجد القارئ يقرأ لفلان ولا يقرأ لعلان، فاذا سألته عن السبب اجابك بأن فلانا هذا رجل صادق امين، اما علان فرجل افاق ومنافق، متى وكيف عرف ذلك؟ الايام اثبتت له ذلك من واقع كتابات كل منهما، ونحن كبشر في معاملاتنا مع بعضنا البعض نقول هذا انسان صادق وذاك انسان كاذب، كيف حكمنا بذلك؟ حكمنا نتيجة التعامل مع كل منهما والاحتكاك به والحكم على سلوكه وتصرفاته مع الناس.

* فؤاد محمد ـ مصر

* خريجو «الصينية» يجدون

* وظائفهم بعد التخرج

* تعقيبا على موضوع «صينيون: اطلبوا العلم ولو في الرياض» المنشور يوم 30 أكتوبر (تشرين الأول) 2009، أقول: فى جامعة الخرطوم بالسودان قسم للغة الصينية تخرجت منه اكثر من دفعة، ويجدون العمل فور تخرجهم، وهذه المعلومة ناقصة في تقريركم.

سيد ياسين ـ السودان