إعادة تشكيل مجلس إدارة دارة الملك عبد العزيز بعد قرار مجلس الوزراء زيادة أعضائه

برئاسة الأمير سلمان بن عبد العزيز

TT

وافق الأمير سلمان بن عبد العزيز، وزير الدفاع رئيس مجلس إدارة دارة الملك عبد العزيز، على إعادة التشكيل الجديد لأعضاء مجلس إدارة دارة الملك عبد العزيز، واعتمد أسماء الأعضاء الممثلين للجهات الحكومية والأعضاء من ذوي المكانة العلمية الجدد في المجلس، وجاء التشكيل برئاسة الأمير سلمان بن عبد العزيز وزير الدفاع، والأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار ممثلا للهيئة، والدكتور خالد بن محمد العنقري وزير التعليم العالي نائبا لرئيس مجلس الإدارة، وكل من الدكتور عبد العزيز بن محيي الدين خوجه وزير الثقافة والإعلام، والدكتور فهد بن عبد الله السماري الأمين العام لدارة الملك عبد العزيز، وفيصل بن عبد الرحمن بن معمر ممثلا لمكتبة الملك عبد العزيز العامة، والدكتور خالد بن عبد الله السبتي ممثلا لوزارة التربية والتعليم، والدكتور محمد بن عبد العزيز الحيزان ممثلا لوزارة التعليم العالي، والدكتور عبد العزيز بن صالح بن سلمة ممثلا لوزارة الثقافة والإعلام، ومحمد بن عبد العزيز الراشد ممثلا لمكتبة الملك فهد الوطنية، وخضران بن فراج الداموك ممثلا للمركز الوطني للوثائق والمحفوظات بالديوان الملكي.

كما ضم المجلس الأعضاء من ذوي المكانة العلمية، وهم: الدكتور عبد الله بن عمر نصيف، والدكتور ناصر بن عبد العزيز الداود وكيل إمارة منطقة الرياض، والدكتور عبد الله الصالح العثيمين أمين عام جائزة الملك فيصل العالمية عضو مجلس الشورى، والدكتور صلاح بن عبد العزيز سلامة من جامعة طيبة، والدكتور عايض بن محمد الزهراني من جامعة الطائف، والدكتور أحمد بن يحيى آل فايع من جامعة الملك خالد، والدكتور نايف بن علي السنيد الشراري من جامعة الجوف، والدكتور حسن بن حجاب الحازمي من جامعة جازان، وعبد الرحمن بن عثمان الملا، وراشد بن محمد بن عساكر.

وكان قرار مجلس الوزراء قد صدر بإضافة وزير الثقافة والإعلام، وممثل عن الهيئة العامة للسياحة والآثار إلى عضوية مجلس الإدارة وزيادة الأعضاء في مجلس الإدارة من ذوي المكانة العلمية إلى عشرة أعضاء بدلا من خمسة، بينما يأتي تشكيل المجلس الجديد برئاسة الأمير سلمان بن عبد العزيز منسجما مع رؤية الدارة المستقبلية برعايته بالمزج بين الأعضاء من ذوي الخبرة العملية والعلمية الذي لهم باع طويل في خدمة المعرفة والثقافة والمآثر الفكرية السعودية والطاقات الشابة من ذوي الجهد العلمي في خدمة تاريخ المملكة العربية السعودية وتاريخ الجزيرة العربية، وعضوية ممثلين من جهات حكومية ذات اهتمام مشترك مع الدارة لمزيد من التعاون الذي يخدم استراتيجية دارة الملك عبد العزيز وأهدافها العلمية ورسالتها الوطنية.