موجز محليات

TT

* وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية تبدأ استبدال بطاقة الأحوال المدنية القديمة «غرة رجب»

* الرياض – «الشرق الأوسط»: تبدأ وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية أواخر شهر مايو (أيار) المقبل باستقبال المواطنين الذين يحملون بطاقة الأحوال المدنية القديمة (البلورايد) التي تنتهي صلاحيتها عام 1437هـ أو 1438هـ لتجديدها ببطاقة الهوية الوطنية. وأوضح محمد بن جاسر الجاسر المتحدث الرسمي للأحوال المدنية أن إدارات الأحوال المدنية ستبدأ اعتبارا من 22-5-2012 استقبال المواطنين الذين يحملون بطاقات أحوال مدنية قديمة (البلورايد) التي لا تحمل شريحة في الخلف وتنتهي صلاحيتها عام 1437هـ أو 1438هـ لتجديدها. وحث الجاسر المواطنين والمواطنات الذين يحملون تلك البطاقات إلى سرعة مراجعة أقرب إدارة للأحوال المدنية من محل إقامتهم لاستبدالها ببطاقة الهوية الوطنية حتى لا تتعطل مصالحهم، مشيرا إلى أن جميع الإجراءات لدى قطاعات وزارة الداخلية مرتبطة بنظام بطاقة الهوية الوطنية. وأضاف أنه بإمكان المواطنين الاطلاع على إجراءات تجديد بطاقة الأحوال المدنية بزيارة موقع الأحوال المدنية ضمن البوابة الإلكترونية لوزارة الداخلية على الرابط (moi.gov.sa) بالإضافة إلى حجز موعد مسبق للمراجعة لمواقع الأحوال المدنية التي تعمل بنظام المواعيد، مشيرا إلى أن بطاقة الهوية الوطنية الموجودة لدى المواطنين والتي تحمل شريحة في الخلف لا يتم تجديدها إلا عند انتهاء مدة صلاحيتها.

* مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني ينظم برامج تدريبية في الباحة

* الباحة - عبد الله غريب: نظم مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني عددا من البرامج التدريبية لكل من رجال الدوريات الأمنية وطلاب جامعة الباحة ولجان التنمية الاجتماعية في منطقة الباحة. وأوضح المشرف على المركز في المنطقة عبد الرحمن بن عطية أبو رياح، أن هذه الدورات تأتي ضمن خطة المركز لهذا العام والتي شملت على إقامة الكثير من البرامج التدريبية والأركان التعريفية والمحاضرات والندوات. حيث تم تدريب أكثر من 80 فردا من رجال الدوريات الأمنية بالمنطقة في مهارات الاتصال في الحوار، إضافة إلى تدريب عدد 60 طالبا من طلاب جامعة الباحة في مهارات الاتصال في الحوار والمحاور الناجح في كل من الباحة وكلية الآداب في بالجرشي وبحضور عميد الكلية الدكتور ناصر الغامدي الذي أعرب عن سعادته بإقامة هذه الدورات لطلاب الجامعة، متمنيا أن يستمر مثل هذه الدورات. فيما أقيمت دورة تدريبية في لجنة التنمية الاجتماعية ببني كبير حضرها أكثر من 20 عضوا من أعضاء اللجنة وذلك في مهارات الاتصال في الحوار. وبين أن المدربين الذين قاموا بهذه الدورات هم المستشار الأسري والمدرب المعتمد لدى المركز محمد علي يحيى الذي أقام دورة في المحاور الناجح والمدربين المعتمدين لدى المركز محمد عبد الله مصلح وجمعان الكرت وسعيد عبد العزيز الزهراني. فيما يقام هذا الأسبوع دورتان لكل من طلاب كلية الآداب في المخواة يقيمها المدرب المعتمد لدى المركز محمد بن جمعان الشدوي ودورة أخرى لأعضاء لجنة التنمية الاجتماعية في قرن ظبي يقيمها المدرب جمعان الكرت.

* «غرفة المدينة» والجمعية الخيرية للخدمات الاجتماعية توقعان مذكرة تفاهم ممثلة في حاضنة ومركز دعم المشاريع الصغيرة

* المدينة المنورة – «الشرق الأوسط»: وقع الدكتور محمد بن فرج الخطراوي رئيس الغرفة التجارية الصناعية بالمدينة المنورة مذكرة تفاهم بين الغرفة والشيخ الدكتور عبد الباري الثبيتي مدير الجمعية الخيرية للخدمات الاجتماعية ممثلة في حاضنة ومركز دعم المشاريع الصغيرة بموجبها تستفيد الحاضنة والمركز من إمكانيات الغرفة، وخاصة مقر التدريب النسائي التابع لها وذلك لتنفيذ دورات إعداد خطط المشاريع وعقد لقاءات في نشر ثقافة العمل الحر وعقد لقاءات تعريفية بالجهات الداعمة كما تستفيد حاضنة الجمعية من شراكات الغرفة مع الجهات الأخرى فيما يخص دعم المشاريع الصغيرة مثل صندوق الموارد البشرية وصندوق المئوية وصندوق عبد اللطيف جميل كما تشترك الجمعية مع الغرفة في إيجاد وسائل استقطاب المستهدف لدى الحاضنة وتقديم الرعاية الإجرائية والتشغيلية للمدعومات إلى جانب الاستفادة مما تقدمها الغرفة لرائدات الأعمال بعد البدء بمشاريعهن التجارية كما تسمح الغرفة بإشراك حاضنة الجمعية في اللقاءات والمنتديات التي تقيمها وترعاها حول دعم المشاريع الصغيرة وتزويد الحاضنة بنسخ من إصداراتها الخاصة بدعم المشاريع الصغيرة مثل دراسات الجدوى المبسطة والأبحاث. وأوضح أمين عام غرفة المدينة محمد بن عبد الله الشريف أن المذكرة التي وقعتها الغرفة مع الجمعية الخيرية ممثلة في حاضنة ومركز دعم المشاريع الصغيرة يسري تنفيذها فورا ولمدة عام هجري كامل وأن الهدف منها هو التعاون بين الغرفة والجمعية ممثلة في الحاضنة لنشر ثقافة العمل الحر لدى شباب وشابات الوطن وتحويلهم من باحثين عن عمل إلى أصحاب أعمال وتشجيعهم على إنشاء مشروعاتهم الخاصة ودعم القائم منها إلى جانب السعي لإيجاد بيئة مناسبة تضمن نجاح المشروعات.