«الأبحاث والنشر» تتوج مشتركيها الفائزين بـ16 سيارة

8 مشتركين مثلوا الدفعة الأخيرة من حملة السحب التي أطلقتها الشركة لعام 2012

الزميل مساعد العصيمي يسلم العميد المتقاعد عثمان البدر الجائزة بحضور صالح الدويس وسلمان الدويس («الشرق الأوسط»)
TT

توجت الشركة السعودية للأبحاث والنشر في مقرها بالرياض السبت الماضي، ثمانية مشتركين مثلوا الدفعة الأخيرة من حملة السحب التي أطلقتها الشركة لعام2012؛ حيث تم تسليمهم جوائز عبارة عن سيارات من نوع «فولفو»، بالإضافة إلى دروع التكريم. وشهدت الحملة منذ انطلاقها هذا العام الإعلان عن 16 فائزا.

وسلم الجوائز للفائزين الثمانية كل من صالح الدويس نائب المدير العام للشركة «السعودية للأبحاث والنشر»، وسلمان الدوسري رئيس تحرير جريدة «الاقتصادية»، ومساعد العصيمي مدير تحرير الشؤون الرياضية في جريدة «الشرق الأوسط»، وبندر الشريف المدير التنفيذي للشركة «العربية للوسائل».

وفاز المشترك سالم بن مساعد النجيدي بالجائزة الكبرى وهي سيارة من طراز «فولفو XC90»، إلى جانب سبعة فائزين بسيارات من طراز «فولفو S60»، وهم عثمان محمد البدر، وعمر عثمان العمودي من الرياض، ومن الدمام فاز كل من فيصل محمد النحاس، وعبد الله بن فهد العجمي، وجواد محمد حسين الحسين، بينما فاز ياسر أحمد سعيد باخشوين من جدة، وعادل محمد زنقوطي من جازان.

يذكر أن الفائزين بسيارات نوع «فولفو إس 60» في السحبين الأول والثاني هم: محمد عثمان الفدا وعلي المشيليح من القصيم، وعبد الله راشد الحسين من الرياض، وزياد أسعد باصمد من الطائف، وعبد الله البازعي من تبوك، وعبد العزيز بن حميد وخال الذهيبان من الرياض، ومحمد أبو تاكي من الدمام.

جواد محمد الحسن أحد الفائزين، عبر عن شكره وتقديره للشركة «السعودية للأبحاث والنشر» بمناسبة فوزه، وقال إن «أسرته كانت العامل الرئيس في اشتراكه في مطبوعات الشركة قبل نحو ثلاث سنوات، داعيا الجميع إلى السرعة في الاشتراك في مطبوعات الشركة لما لها من فوائد ثقافية ولتنوعها وتميزها وشمولها في الطرح على كل ما يلبي حاجيات القراء».

بينما، ثمن الفائز عمر عثمان العمودي، مبادرات الشركة «السعودية للأبحاث والنشر» في مجال احترام العملاء، والتي تنم عن المهنية العالية لإدارة هذه الشركة، معبرا عن شكره العميق وتقديره بمناسبة فوزه بالجائزة.

وقال العمودي، «كنت مشتركا في جريدة (الشرق الأوسط) قبل نحو أربع سنوات وتوقف اشتراكي، وعدت مجددا إليها بعد انقطاع قبل نحو خمسة شهور رغبة مني في هذه الجريدة وإصرارا من عائلتي على مطبوعة (الشرق الأوسط)، ولما تحتويه من مواضيع مهمة تلبي تطلعات القراء».