* محافظ الأحساء يدشن مشاريع تعليمية جديدة للبنين والبنات
* الأحساء - محمد بوحميدة: يرعى محافظ الأحساء الأمير بدر بن محمد بن جلوي آل سعود، ظهر يوم الثلاثاء المقبل، تدشين عدد من المشاريع التعليمية الجديدة بالمحافظة للبنين والبنات، وذلك في ثانوية سعد بن عبادة بالهفوف والبالغ عددها 25 مشروعا. وأوضح أحمد بن محمد بالغنيم، مدير عام التربية والتعليم بمحافظة الأحساء، أن «وزارة التربية والتعليم تبذل جهودا كبيرة في تنفيذ المشاريع التعليمية، ولقد كان للإدارة العامة للتربية والتعليم بمحافظة الأحساء حظ وافر من تلك المشاريع، حيث تم تسلم 25 مشروعا بتكلفة إجمالية تبلغ 210.850.837 ريالا، وسوف تحقق هذه المشاريع التطلعات إلى تيسير العملية التربوية التعليمية وتوفير بيئة مدرسية جاذبة، بما وفرته من مختبرات علمية ومعامل حاسب آلي، وملاعب رياضية، وغيرها، سوف تسهم في استثمار عقول أبنائنا الطلاب وبناتنا الطالبات».
* استقرار حالة التوأمين السعوديين ريم ورنا
* الرياض - «الشرق الأوسط»: بعد 48 ساعة من إعلان نجاح عملية فصل التوأمين السياميين السعوديين (ريم ورنا)، أكد الدكتور عبد الله الربيعة، وزير الصحة رئيس الفريق الطبي والجراحي في عمليات فصل التوائم السيامية، أن «حالة التوأمين مستقرة، وكافة المؤشرات الحيوية جيدة، ولا يواجه التوأمان أية مضاعفات، كما أن حركة الطفلتين طبيعية بالنسبة لعمرهما، وما زالتا تخضعان للتنفس الصناعي بوحدة العناية المركزة للأطفال بمدينة الملك عبد العزيز الطبية للحرس الوطني بالرياض». وتوقع الدكتور الربيعة أن تمكث الطفلتان في هذه الوحدة قرابة أسبوعين، وذلك للاطمئنان بشكل أدق على حالتهما الصحية. وبعدها، سيتم نقلهما إلى جناح 7 للأطفال لمتابعة برنامج التأهيل والعلاج الطبيعي.
* جمعية «تأهيل» بعنيزة تستعد للاحتفاء باليوم الوطني
* بريدة - «الشرق الأوسط»: تستعد جمعية عنيزة للخدمات الإنسانية (تأهيل) بكل فروعها للاحتفاء باليوم الوطني لهذا العام 1433هـ، واختارت لهذه المناسبة شعار «كلنا شركاء في بناء الوطن». وستشارك الجمعية في فعاليات الاحتفال من خلال طلابها من ذوي الإعاقة ضمن المسيرة الرسمية التي ستقام في الحفل الرسمي المقام بهذه المناسبة، وذلك مساء يوم الأحد 23 سبتمبر (أيلول) المقبل على ملعب إدارة التربية والتعليم بمحافظة عنيزة. وينظم قسم التربية الخاصة بالجمعية عددا من الأنشطة والفعاليات، إضافة إلى عدد من المسابقات مثل مسابقة أفضل رسالة من معاق لخادم الحرمين الشريفين بهذه المناسبة الوطنية، إضافة إلى مسابقة أجمل لوحة مرسومة معبرة عن اليوم الوطني.
* تنظيم مؤتمر «إعداد مشرفي تمريض الرعاية الصحية الأولية» بصحة جازان
* جازان - «الشرق الأوسط»: نظمت إدارة التمريض بالمديرية العامة للشؤون الصحية في منطقة جازان، بالتعاون مع إدارة التدريب والابتعاث، اليوم، مؤتمرا طبيا بعنوان «إعداد مشرفي تمريض الرعاية الصحية الأولية»، وذلك بمركز التدريب في المدينة السكنية بمستشفى الملك فهد المركزي في جازان. وألقى أحمد النمازي، مدير التمريض بصحة جازان، كلمة خلال افتتاح المؤتمر، أكد فيها أن الرعاية الصحية تشكل حجر الزاوية لأي نظام صحي وتعمل على تعزيز الوقاية من الأمراض والمشاركة في الرعاية الذاتية. وشهد المؤتمر أوراق عمل متخصصة، تضمنت مواضيع حول الرعاية الأولية بهدف تطوير أداء مشرفي التمريض في قطاعات الرعاية الصحية، ومناقشة آخر المستجدات في هذا المجال، بمشاركة خبراء في تخصص الرعاية الأولية من صحة المنطقة وجامعة جازان، ومشاركة 66 ممرضا وممرضة.
* الجامعات السعودية تحقق حضورا قويا ضمن أفضل 500 جامعة عالمية
* الرياض - «الشرق الأوسط»: حققت جامعة الملك سعود المرتبة 197 عالميا، وجامعة الملك فهد للبترول المرتبة 208 عالميا، وجامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية المرتبة 290 عالميا، وجامعة الملك عبد العزيز المرتبة 334 عالميا، وجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية في المرتبة من 401 إلى 450 عالميا، وذلك وفق تصنيف «كيو إس» البريطاني للجامعات العالمية الصادر في سبتمبر (أيلول) 2012. وحافظت الجامعات السعودية على الصدارة العربية ضمن هذا التصنيف، والجدير بالذكر أن تصنيف «كيو إس» البريطاني لجامعات العالم يعتمد على عدد من المعايير، منها سمعة الجامعة بين الأكاديميين، فضلا عن سمعتها بين أرباب العمل، ونسبة أعضاء هيئة التدريس إلى الطلاب، فضلا عن جاذبيتها على المستوى الدولي. ومما يؤكد أن التعليم العالي في المملكة يسير نحو العالمية من عام لآخر؛ الحضور القوي، والتقدم في المراكز في التصنيفات العالمية لعام 2012، حيث دخلت ثلاث جامعات سعودية ضمن أفضل 500 جامعة عالمية تبعا لتصنيف شنغهاي؛ وهي: جامعة الملك سعود، وجامعة الملك فهد، وجامعة الملك عبد العزيز، كما أن للجامعات السعودية حضورا قويا بتصنيف «ويبوماتركس» الإسباني بإصداره الأخير في يوليو (تموز) 2012.
* انطلاق ورشة «استراتيجيات تطوير مخرجات الأبحاث» بجامعة الدمام
* الدمام – «الشرق الأوسط»: نظمت جامعة الدمام، أمس، ورشة عمل بعنوان (استراتيجيات تطوير مخرجات الأبحاث)، وتستمر لمدة خمسة أيام بمقر الجامعة. وأوضح الدكتور عبد العزيز الساعاتي، وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي، أن الجامعة تتطلع إلى التطوير والمعرفة، خاصة في ما يتعلق بالأبحاث العلمية، وتأمل أن يستفيد الحضور من هذه الورشة. من جانبه، أبان الدكتور عبد الله الأزرقي، عميد البحث العلمي بالجامعة، اهتمام الجامعة بتطوير الباحثين من أعضاء هيئة التدريس وطلاب الدراسات العليا، وإطلاعهم على الخبرات العالمية وما توصلت إليه التقنية في جانب الحفاظ على جودة العمل البحثي الذي تتطلع إليه الإدارة لتنفيذ الخطة الوطنية للعلوم والتقنية. بدوره، أوضح الدكتور عماد الشويمي، وكيل عمادة البحث العلمي المشرف على تنظيم الورشة، أن «الأيام الثلاثة الأولى للورشة تستهدف جميع الباحثين من أعضاء هيئة التدريس وطلبة الدراسات العليا، وتهدف إلى زيادة الوعي البحثي وكيفية وصول الجامعات للمنافسة العالمية، وكيفية تركيز البحوث، والاهتمام بسجل النشر للباحث، وأهمية أخلاقيات البحث العلمي، في حين ستقام جلسة خاصة يومي الثلاثاء والأربعاء تستهدف القيادات البحثية في الجامعة وتشمل المشرفين على المراكز البحثية ووكلاء الكليات للبحث العلمي والمشرفين على الكراسي العلمية ورؤساء اللجان البحثية».