موجز محليات

TT

* حائل تستضيف أول ملتقى للمرشدين السياحيين

* حائل - «الشرق الأوسط»: برعاية الأمير سعود بن عبد المحسن بن عبد العزيز، أمير منطقة حائل رئيس مجلس التنمية السياحية بالمنطقة، وبحضور الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز، رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار، تستضيف منطقة حائل الأربعاء المقبل الملتقى الأول للمرشدين السياحيين بالمملكة، الذي يستضيفه مجلس التنمية السياحية بمنطقة حائل، وذلك في متنزه المغواة الترفيهي. وأوضح المهندس مبارك بن فريح السلامة، المدير التنفيذي لفرع الهيئة العامة للسياحة والآثار بمنطقة حائل أمين مجلس التنمية السياحية بالمنطقة، أن جدول أعمال أول ملتقى للمرشدين السياحيين سيشتمل على عدد من جلسات النقاش، منها جلسة نقاش بعنوان «التسويق الإلكتروني للمرشد السياحي» يلقيها الرئيس التنفيذي لشركة «زاركوني» للتدريب المتخصص محمد طلال بدوي، وجلسة نقاش بعنوان «كيف يمكن للمنطقة الترويج عن نفسها لجذب السياح المحليين مع أمثلة تطبيقية لقصص نجاح في هولندا» يلقيها المستشار الأعلى لمجلس السياحة في جمهورية مقدونيا غيريت لوبسترا.

* عنيزة: السياحة تطلق دورة للسدو في مركز الأميرة نورة للسيدات

* بريدة - أمل الدباغ: أطلقت الهيئة العامة للسياحة والآثار بالقصيم دورة للتدريب على مهارات السدو في مركز الأميرة نورة التابع للجمعية الصالحية في محافظة عنيزة. وتستهدف الدورة تعليم مهارات السدو لأكثر من 20 سيدة في المركز نفسه، وتستمر الدورة 4 أسابيع أمام مدربة سعودية تقدم أنواع الغرز في السدو، وكذلك الأدوات المستخدمة.وكان الدكتور جاسر الحربش المدير التنفيذي للهيئة العامة للسياحة والآثار بالقصيم قد وجه حديثه للمتدربات خلال تدشين الدورة، قائلا إن العمل الحرفي واليدوي من خلال تعلم مهنة حرفية السدو تعد خطوة مهمة لتطوير تلك المهنة والمحافظة عليها، وتقديم صور مبتكرة من خلال هذه المهنة. وقال الحربش للمتدربات: «ننتظر في نهاية الدورة 20 قطعة متميزة من الإنتاج في تلك الدورة نشتريها لنقدمها هدية لزوار المنطقة، وكذلك لزملائنا في مواقع أخرى».

* مركز الخليج للأبحاث الأول خليجيا والثاني على مستوى الشرق الأوسط

* جدة - «الشرق الأوسط»: حصل مركز الخليج للأبحاث للعام الثالث على التوالي، على المرتبة الأولى على مستوى منطقة الخليج، والمرتبة الثانية على مستوى الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وجاء ضمن أهم 50 مؤسسة بحثية على مستوى العالم، من حيث التأثير في رسم وصناعة السياسة الخارجية، الأمن، وأبحاث السياسات العامة. وجاء ذلك في التقرير الدولي الذي صدر عن برنامج مراكز الأبحاث والمجتمعات المدنية بجامعة بنسلفانيا بالولايات المتحدة الأميركية يناير (كانون الثاني) الماضي. من جانبه قال الدكتور عبد العزيز بن عثمان بن صقر رئيس مركز الخليج للأبحاث إن هذا التصنيف الدولي الذي احتفظ للمركز بالمرتبة الثانية على مستوى الشرق الأوسط للعام الثالث على التوالي، يؤكد التزام المركز بالمساهمة الفاعلة في العملية السياسية بمنطقة الخليج، وبما يقدمه من دراسات وأبحاث، وتنظيم لقاءات ومؤتمرات خليجية وعالمية في عدة مجالات، وكذلك ترجمة ونشر أمهات الكتب المتخصصة في العلاقات الدولية، والعلوم السياسية، والاقتصاد، والأمن، وتنفيذ دراسات وطنية وإقليمية وعالمية، وعقد حلقات نقاشية ودراسية، وإبرام شراكات وافتتاح فروع للمركز في كبريات الجامعات العالمية، وأيضا التعاون مع المراكز البحثية الجادة على مستوى العالم،.